أبو الحسن الزهراوي
أبو الحسن علي بن سليمان الزهراوي:[1] كان عالمًا بالهندسة والعدد والطب بالأندلس، وهو غير الزهراوي الطبيب المشهور صاحب كتاب التصريف،[2] فذاك اسمه خلف بن عباس. كذا في بغية الملتمس[3] للضبّي.[4] كما كان من أهل العلم والتفسير والقراءات والفرائض له: المعاملات على طريق البرهان والزهراوي في الطب وكتاب كبير في تفسير القرآن. وكان إمام الجامع الكبير بغرناطة والخطيب به وحج ورجع إلى غرناطة.[5]
أبو الحسن الزهراوي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الحياة العملية | |
المهنة | مهندس |
تعديل مصدري - تعديل |
توفي سنة 431 هـ.[5]
مراجع
عدل- ^ عادل نويهض (1988)، مُعجم المُفسِّرين (ط. 3)، بيروت: مؤسسة نويهض الثقافية للتأليف والترجمة والنشر، ص. 362، OCLC:235971276، QID:Q122197128
- ^ اسم الكتاب كاملًا هو: كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف.
- ^ ص 410 عدد 122.
- ^ أعلام المهندسين في الإسلام، أحمد تيمور باشا، كلمات عربية للترجمة والنشر، جمهورية مصر العربية- القاهرة، 2011، ص30.
- ^ ا ب علي بن سليمان بن الزهراوي أبي الحسن نسخة محفوظة 2024-09-16 على موقع واي باك مشين.