الانقلاب العسكري في موريتانيا 1979
الانقلاب العسكري في موريتانيا 1979 هو انقلاب العسكري في موريتانيا وقع بتاريخ: 6 أبريل 1979.[1] وقد قاده العقيد أحمد ولد بوسيف والعقيد محمد خونة ولد حيد الله، الذي استولى على السلطة بعد الرئيس العقيد مصطفى ولد السالك ، وقاد اللجنة العسكرية للخلاص الوطني المكونة من 20 عضوًا، وهي مجلس عسكري تم تشكيله في أعقاب انقلاب عسكري سابق في عام 1978 على الرئيس المؤسس المختار ولد داداه.
| ||||
---|---|---|---|---|
البلد | موريتانيا | |||
التاريخ | 6 April 1979 | |||
المشاركين | Faction within the الجيش الوطني الموريتاني | |||
النتائج | Coup succeeds
|
|||
تعديل مصدري - تعديل |
أسفر الانقلاب عن إقالة اللجنة العسكرية للخلاص الوطني (CMSN) المكونة من 24 عضوًا، والتأم المجلس العسكري الجديد في البداية تحت رئاسة ولد محمد السالك كرئيس صوري، حتى استقالته في 3 يونيو.[2] وخلفه المقدم محمد محمود ولد لولي. و تم تعيين بوسيف رئيسا للوزراء حتى وفاته في حادث تحطم طائرة في السنغال في 27 مايو.[3] وخلفه حيدلة في 31 مايو.[4]
مراجع
عدل- ^ Robert E. Handloff. "DOWNFALL OF OULD SALEK". Mauritania: A Country Study. مؤرشف من الأصل في 2021-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-14.
- ^ "Mauritanian President Resigns 11 Months After Coup". The New York Times. 4 يونيو 1979. مؤرشف من الأصل في 2021-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-26.
- ^ "The Death of Mauritania's Prime Minister Last Week Added Uncertainty". The New York Times. 3 يونيو 1979. مؤرشف من الأصل في 2021-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-14.
- ^ "Mauritania: The Haidalla Regime", مكتبة الكونغرس Country Studies نسخة محفوظة 2021-04-14 على موقع واي باك مشين.