بوابة:سكيكدة

مرحبا بكم في بوابة مدينة سكيكدة


بوابة سكيكدة السياحية تضم فنادق سياحية وآثار رومانية وجامعات ورياضة ومناطق سياحية.
في ويكيبيديا عربية يوجد 4 مقالة مُرتبطة ببوابة سكيكدة.

مقالة مختارة

يعود تاريخ سكيكدة إلى العهد الفينيقي عندما قام المستعمرون الفينيقيون ما بين القرنين الـ11 و12 ق.م بتأسيس عدد من المستعمرات المرفئية التجارية في المنطقة مثل تصفتصف (الصفصاف) نسبة لأشجار الصفصاف، وبعد هزيمة قرطاجة في الحرب البونيقية الثانية (218-202 ق.م) أصبحت روسيكادا وأستورا من ممتلكات ماسينيسا ملك نوميديا فتطورت روسيكادا تطورا كبيرا خلال الفترة النوميدية وأصبحت تساهم في تحسين العلاقات التجارية بين الرومان ونوميديا وكانت تصدّر اللحوم والزيتون والثمار إلى الرومان وكل مستعمراتهم.

وبعد سقوط مملكة نوميديا عام 105 ق.م، أصبحت روسيكادا من المستعمرات الرومانية وكانت تسمى بـ (كولونيا فينيريا روسيكادا) ودخلت روسيكادا في الكونفدرالية الرومانية التي ضمت المدن المهمة سيرتا (قسنطينة)، ميلاف (ميلة) وشولو (القل) وتحول اسم تصفتصف إلى (ثابسوس)، وقام الرومان بمد روسيكادا بشبكات من الطرق تمدها بعدد من المدن من أجل تسهيل نقل المنتجات الزراعية وقد كانت المدينة قوية وثرية في عهد الأباطرة الأنطونيين (96-182 م)، حيث بلغ عدد سكانها الـ 100 ألف نسمة.

ومع قدوم الوندال انتهت نهاية مأساوية وعانت المدينة كثيرا إلى أن هدمت عام 439م ودمرت مرة أخرى عام 533م على يد آخر ملوك الوندال بعد انحطاطها وتدهورها. وفي القرن الـ 7 م دخل إليها العرب المسلمون وأسموها رأس سكيكدة.

المواضيع

مقالات التعريف والتاريخ

الدوائر

البلديات

التعليم

الصحة

أمن

مناظر طبيعية و التنزه

أعياد خاصة

شحصيات و أعلام

مساجد ودور

تاريخ و أحداث

ملاعب و قاعات رياضية

فنادق وسياحة


محاكم

فِرق رياضية وأندية

تقديم

تعتبر مدينة سكيكدة من المدن السياحية الجزائرية المشهورة، كانت عامرة بالسياح الأجانب من فرنسا و إطاليا و سويسرا في سنوات الثمانينات، و هي مدينة تاريخية تحتوي على آثار رومانية.

في الصناعة يوجد فيها منطقتين صناعيتين - الصغرى و الكبيرى - أراضيها زاعية مائة بالمائة، فهي تنتج كثير من أنواع الخضار و الفواكه، كذلك تربية المواشي.

صورة مختارة

شخصية مختارة

علي كافي. رئيس المجلس الأعلى للدولة من 7 أكتوبر 1928 إلى 16 أبريل 2013.

ولد في 7 أكتوبر 1928 بالحروش في ولاية سكيكدة. من عائلة ريفية تنتمي إلى الزاوية الرحمانية بدأ دراسته بالمدرسة الكتانية في قسنطينة بعد حفظه للقرآن على يد والده وكان معه بالمدرسة هواري بومدين. انتقل إلى جامعة الزيتونة بتونس سنة 1950 لاستكمال دراسته. عاد للجزائر سنة 1952 ليدخل في الحياة السياسية، بعد أن طردته السلطات الفرنسية مع مجموعة من زملائه.