تويتر في ظل إيلون ماسك
أتَمَّ إيلون ماسك استحواذه على تويتر في أكتوبر عام 2022؛ وتبوّأ منصب الرئيس التنفيذي في تويتر حتى يونيو عام 2023، حين خلفته ليندا ياكارينو.[1][2] غُيّر اسم العلامة التجارية تويتر الى إكس في الثالث والعشرين من يوليو عام 2023،[3] وغُيّر اسم نطاقه من twitter.com الى x.com في السابع عشر من مايو عام 2024، في خطوة نُسبت بدرجة كبيرة لماسك، مع وجود ياكارينو في منصب الرئيس التنفيذي.[4]
جزء من | |
---|---|
جانب من جوانب | |
الشخص المؤثر | |
حلَّ محل | |
تاريخ البدء | |
لديه جزء أو أجزاء |
منذ يونيو عام 2024، إكس هو من صفوة منصات التواصل الاجتماعي وخامس مواقع الانترنت زيارةً.[5][6] يستطيع المستخدمون مشاركة منشورات تحوي رسائل نصية وصور وفيديوهات ويستطيعون أيضًا التفاعل مع محتوى مستخدمين آخرين بواسطة الإعجاب وإعادة النشر.[7] يقدم إكس مزايا إضافية مثل التواصل عن طريق الرسائل الخاصة والمكالمة بالصوت والفيديو،[8] والعلامات المرجعية والقوائم والمجتمعات ويقدم أيضًا بوت دردشة وخاصية «مساحات» للتواصل الصوتي.
أسس جاك دورسي ونوح غلاس وبيز ستون وإيفان ويليامز الموقع في مارس عام 2006 باسم تويتر، وغُيّر اسم العلامة التجارية في يوليو عام 2023 بعد أن استحوذ إيلون ماسك عليه في 2022. يطابق الموقع الذي يعمل الآن باسم إكس نسخته السابقة إلا أنه يتضمن مزايا إضافية مثل: النصوص الطويلة، وخيارات الربح من الحساب،[9] ومكالمات الصوت-الفيديو،[10][11] والدمج مع بوت دردشة إكس إيه آي (بالإنجليزية: xAI) وغروك،[12] والبحث عن عمل،[13] وعملية توثيق متاحة للمستخدمين المميزين.[14] أُزيل العديد من مزايا تويتر القديمة من الموقع بعد أن استحوذ عليه ماسك، وتتضمن هذه المزايا: «دوائر»،[15] وصور الملف الشخصي بالرموز غير القابلة للاستبدال،[16] والضمائر في الملفات الشخصية. يطمح ماسك إلى تحويل إكس إلى «تطبيق كل شيء» مماثل لتطبيق وي تشات.[17]
واجه إكس خلافات ملحوظة بعد تغيير العلامة التجارية، إذ أثارت قضايا عدة النقد، مثل: طرح ملفات تويتر، وتعليق حسابات صحفيين، وإجراءات مؤقتة مثل تصنيف منابر إعلامية بأنها «تابعة للدولة» وتقييد الوصول إليها.[18] واستمرت معاناة إكس، مع تخلي ماسك عن منصب الرئيس التنفيذي،[19] في تحديات مثل الانتشار الواسع للمعلومات المضللة،[20] وخطاب الكراهية، وجدالات معاداة السامية.[21][22] اتخذت إكس كورب. إجراءات قانونية ضد كل من المؤسسات غير الربحية: ميديا ماترز (بالإنجليزية: Media Matters) ومركز مكافحة الكراهية الرقمية ردًا على تلك المزاعم.[18][23]
تاريخ
عدلالاستحواذ على تويتر
عدلبدأ إيلون ماسك عملية الاستحواذ على شركة تويتر في الرابع عشر من أبريل عام 2022،[24][25] وأكملها في الثامن والعشرين من أكتوبر عام 2022. كان هدفه تحويل تويتر إلى إكس، وهو تطبيق شامل مستوحى من وي تشات.[26] أصبح ماسك أكبر مساهم في تويتر بحلول أبريل بحصة تبلغ تسعة واثنان من عشرة في المئة وقدّم عرضًا لم يُسبق بطلب في الرابع عشر من أبريل بقيمة أربعة واربعين مليار دولار، وهو ما وقف ضده مجلس إدارة تويتر قبل قبوله في الخامس والعشرين من أبريل.[27][28] حاول ماسك إلغاء الصفقة في يوليو، متذرّعًا بإخفاق تويتر في معالجة حسابات البريد المزعج.[29] قاضته تويتر في محاكمة كان موعدها منتصف أكتوبر. عَدَل ماسك بعدها عن قراره وأتمَّ عملية الاستحواذ في الثامن والعشرين من أكتوبر.[30] أصبح ماسك المالك والرئيس التنفيذي الجديد، وحوّل تويتر إلى شركة خاصة، ودمجها ضمن إكس كورب.، وطرد العديد من صفوة المسؤولين التنفيذيين، كان منهم الرئيس التنفيذي باراغ أغراول.[31] أعاد ماسك تسمية مزايا عدة بعد تغيير ملكية تويتر ليزيل التلميح إلى الاصطلاح المبني على الطيور، منها تغيير «مراقبة الطيور» إلى «ملاحظات المجتمع».[32][33]
ماسك ليس مالكًا منفردًا بإكس كورب.، إذ إن الشركة ملك بكاملها لإكس كورب. القابضة (بالإنجليزية: X Holdings Corp.)، ومن ضمن المستثمرين فيها كيانات مرتبطة بكل من: بيل أكمان ولاري إيلسون ومارك آندرسن وشون كومز،[34] وفق ما جاء في البيانات المقدمة للمحكمة من اكس كورب. واكس كورب. القابضة. بالإضافة الى ذلك، تشير تلك البيانات إلى أن ما يزيد عن عشرين صندوق استثمار، وائتمان، وتجميعات مرتبطين بفيديليتي للاستثمارات هم مستثمرين في اكس كورب. القابضة.[34]
ما بعد الاستحواذ
عدلأعلن ماسك إطلاق إكس، والذي سيستبدل تويتر في الثالث والعشرين من يوليو عام 2023، وانطلق حين باشر النطاق X.com (المرتبط سابقًا بموقع باي بال) بإعادة التوجيه نحو تويتر؛[3] غُيّر الشعار من الطائر الى X في اليوم التالي،[35] وبدأت حسابات المنصة الرسمية الأساسية والمرتبطة بها باستعمال الحرف X ضمن اسم المستخدم لكل منها. كان اسم المستخدم @x بالأصل ملكًا للمصور جين إكس هوانج، الذي سجله في عام 2007. أعرب هوانج عن استعداده لبيع اسم المستخدم، إلا أنه تلقى رسالة على البريد الالكتروني في الخامس والعشرين من يوليو عام 2023 تفيد بأن الشركة ستأخذه.[36] عُرِض عليه بعض من سلع إكس واجتماع مع قادة الشركة، لكن لم يُعرض عليه مقابل مادي.[37] غُيّر اسم وأيقونة التطبيق المخصص لأندرويد على جوجل بلاي بحلول السابع والعشرين من يوليو؛ فُعِّل التغيير نفسه في آب ستور في الواحد والثلاثين من يوليو، بعد أن منحته أبل استثناءً من الحد الأدنى للحروف، والمتمثل بحرفين.[38][39][40] أُزيل في تلك الاثناء المزيد من عناصر علامة تويتر التجارية في نسخة الويب، بما في ذلك استبدال اسم «المنشورات» بالتغريدات.[41]
وصِف تغيير العلامة التجارية بأنه مُستَغرب، بالنظر إلى قوة علامة تويتر على صعيد دولي، إذ دخلت كلمات مثل «تغريدة» اللغة العامة.[42] انتُقد تغيير العلامة التجارية على أساس ضعف تخصيص الاسم والشعار للعلامة؛ فهناك ما يقارب تسعمئة شركة في الولايات المتحدة تملك علامة X،[43] يوجد ضمنها شعار متعلق بالوسائط الاجتماعية تملكه ميتا بلاتفورمز (بالإنجليزية: Meta Platforms).[44] يستخدم الشعار تنسيق الخط الغامق على السبورة (بالإنجليزية: blackboard bold) لرسم X، إذ ظهر هذا الحرف في مراجع الرياضيات منذ سبعينيات القرن العشرين وهو أيضًا مُدرج في الترميز الموحد بترميز: U+1D54F 𝕏 MATHEMATICAL DOUBLE-STRUCK CAPITAL X.[45][46]
بعد أيام قليلة من دخول تغيير العلامة التجارية حيّز التنفيذ، أوصى تحديث في كتاب أسوشيتد برس في التنسيق (بالإنجليزية: AP Stylebook) الصحفيين بأن يشيروا للمنصة على النحو التالي: «إكس، المعروف سابقًا باسم تويتر».[7] أشار آد أيج (بالإنجليزية: Ad Age) في سبتمبر عام 2023 نقلًا عن استطلاع رأي هاريس (بالإنجليزية: The Harris Poll) إلى أن العامة لم يعتادوا التغيير، إذ لا يزال معظم المستخدمين والعلامات التجارية البارزة يشيرون لإكس بتويتر.[47]
أعلن ماسك في السابع عشر من مايو عام 2024 أن محدد موقع الموارد الموحد غُيّر رسميًا من twitter.com إلى x.com.[4][48] كان انتقال النطاق من أكثر الجوانب إجهادًا في عملية ماسك لتغيير علامة الشركة التجارية.[49]
حوّل ماسك عددًا كبيرًا من رقائق إنفيديا التي طلبتها تسلا إلى تويتر وإكس إيه آي.[50]
تعرضت مواقع تواصل اجتماعي ومن ضمنها تويتر للمساءلة نتيجة نقلها للمعلومات المضللة المتعلقة بأعمال الشغب في المملكة المتحدة في عام 2024.[51][52] انتقد ماسك رئيس وزراء المملكة المتحدة كير ستارمر وسط اعمال الشغب قائلًا: «ألا ينبغي لك أن تقلق بشأن الهجمات على *جميع* المجتمعات؟».[53] غرّد ماسك ردًا على تغريدة تحوي مشاهد للفوضى وتنسبها لتأثيرات الهجرة الجماعية والحدود المفتوحة بأن: «الحرب الأهلية أمر لا مفر منه». أدان المتحدث الرسمي باسم ستارمر هذه التعليقات.[54][55][56][57] كان ماسك قد استعاد حساب تومي روبنسون (بعد أن حُظِر روبنسون في ظل مُلّاك تويتر السابقين) وتفاعل معه على المنصة. ومضى ماسك بالإشارة لستارمر بأنه «كير الازدواجي» وسائلًا: «لماذا لا تتمتع جميع المجتمعات في بريطانيا بالحماية؟». روّج ماسك نظرية مؤامرة تفيد بتخطيط حكومة المملكة المتحدة لبناء معسكرات احتجاز في جزر فوكلاند لاحتجاز مثيري الشغب.[58] قال بيتر كايل، وزير الدولة البريطاني للعلوم والابتكار والتكنولوجيا، قال إن التعامل مع الشركات التكنولوجية الكبرى وقادتها أشبه عمليًا بالتفاوض مع دول أجنبية منه لشركات عادية.[59][60]
انتزع ماسك اسم المستخدم @America في أكتوبر عام 2024 وأعطاه للجنة العمل السياسي «أمريكا»..[61][62]
مراجع
عدل- ^ Feiner, Lauren (25 Jul 2023). "Musk explains why he's rebranding Twitter to X: It's not just a name change" (بالإنجليزية). CNBC. Archived from the original on 2023-07-26. Retrieved 2024-08-31.
- ^ Stokel-Walker، Chris. "Twitter's rebrand to X is destined to fail, critics say". Fast Company. مؤرشف من الأصل في 2023-07-24.
- ^ ا ب Davis, Wes (23 Jul 2023). "Twitter's rebrand to X may actually be happening soon". The Verge (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-13. Retrieved 2023-07-23.
- ^ ا ب Cartwright, Jason (15 May 2024). "Goodbye Twitter.com, Welcome to X.com". techAU (بالإنجليزية الأسترالية). Archived from the original on 2024-05-15. Retrieved 2024-05-15.
- ^ "Challenge Validation". Similarweb. مؤرشف من الأصل في 2024-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.
- ^ Kerr، Dara (31 يناير 2024). "Lawmakers grilled the CEOs of top social media companies in a hearing today". NPR. مؤرشف من الأصل في 2024-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.
- ^ ا ب Conger, Kate (3 Aug 2023). "So What Do We Call Twitter Now Anyway?". نيويورك تايمز (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-12. Retrieved 2023-08-29.
- ^ Manager، Social Media (31 مارس 2024). "X Removes Pronoun Display Options on User Profiles". Social Media Today. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.
- ^ Aadeetya، S (9 مارس 2024). "X Brings 'Articles' That Lets You Post Long-Form Content". News18. مؤرشف من الأصل في 2024-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
- ^ "Elon Musk announces free premium features for X Accounts with over 2500 verified subscribers". The New Indian Express. 28 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
- ^ The Hindu Bureau (2 مارس 2024). "How to control your new audio and video call privacy settings on X". The Hindu. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
- ^ "Grok will be available to X Premium Plus subscribers next week: Elon Musk". The Indian Express. 23 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
- ^ "X, formerly Twitter, opens job search function to all users". HR Dive (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-02-12. Retrieved 2024-06-10.
- ^ Gerken، Tom (4 أبريل 2024). "X gives free blue ticks to its most popular users". BBC Home. مؤرشف من الأصل في 2024-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-08.
- ^ Peters، Jay (21 سبتمبر 2023). "X is shutting down Circles". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2024-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.
- ^ Mehta، Ivan (10 يناير 2024). "X removes support for NFT profile pictures". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2024-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-11.
- ^ Ortutay, Barbara (25 May 2023). "Elon Musk wants to build a digital town square. But his debut for DeSantis had a tech failure". AP News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-11-23. Retrieved 2023-11-25.
- ^ ا ب Stempel، Jonathan (25 مارس 2024). "Musk's X Corp loses lawsuit against hate speech watchdog". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Sengupta، Abhik (7 مارس 2022). "Here's What Action Facebook, Twitter, TikTok and Others Are Taking During Russia-Ukraine War". News18. مؤرشف من الأصل في 2022-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ "Influencers On X Profiting From Fake News On Israel-Gaza War: Report". NDTV.com. 22 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2024-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Frenkel، Sheera؛ Myers، Steven Lee (15 نوفمبر 2023). "Antisemitic and Anti-Muslim Hate Speech Surges Across the Internet". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2024-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Clayton، James (18 نوفمبر 2023). "X ad boycott gathers pace amid antisemitism storm". BBC Home. مؤرشف من الأصل في 2023-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ "X sues Media Matters over report about ads appearing next to Nazi posts". NBC News. 21 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Turner، Giles؛ Adler، Maxwell (14 أبريل 2022). "Elon Musk Makes $43 Billion Unsolicited Bid to Take Twitter Private". Bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Siddiqui، Faiz؛ Dwoskin، Elizabeth (28 أكتوبر 2022). "Elon Musk acquires Twitter and fires top executives". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2022-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Anirban Sen، Tom Hals (5 أكتوبر 2022). "Musk reverses course, again: he's ready to buy Twitter, build 'X' app". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Lora Kolodny، Jordan Novet (5 أبريل 2022). "Elon Musk spent $2.64 billion on Twitter shares so far this year, new filing shows". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2022-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ McCabe، David (25 أبريل 2022). "Elon Musk's Twitter Deal Unlikely to Be Blocked by Regulators". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ "Twitter-Musk takeover dispute heading for October trial". BBC Home. 19 يوليو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Hern، Alex؛ Rushe، Dominic (27 أكتوبر 2022). "Elon Musk claims he has acquired Twitter 'to help humanity'". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2022-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Sullivan، Clare Duffy (28 أكتوبر 2022). "Elon Musk has taken control of Twitter and fired its top executives". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ Biron، Bethany. "Elon Musk said Twitter's Birdwatch feature will be renamed 'Community Notes' and is aimed at 'improving information accuracy' amid growing content-moderation concerns". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2022-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-15.
- ^ Hoskins، James Clayton & Peter (28 أكتوبر 2022). "Elon Musk takes control of Twitter in $44bn deal". BBC Home. مؤرشف من الأصل في 2023-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-09.
- ^ ا ب Cho, Winston (22 Aug 2024). "Sean "Diddy" Combs Revealed to Be Among Investors in Elon Musk's X Launch". The Hollywood Reporter (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-09-25. Retrieved 2024-08-22.
- ^ "Twitter changes logo to 'X', replacing blue bird symbol" (بالإنجليزية). Al Jazeera. Archived from the original on 2023-07-24. Retrieved 2023-07-24.
- ^ Roth، Emma (25 يوليو 2023). "Elon Musk just changed Twitter's logo again — sort of". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2023-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-25.
- ^ Titcomb، James (26 يوليو 2023). "'They just took it': Elon Musk takes over @x Twitter account without paying owner". ديلي تلغراف. ISSN:0307-1235. مؤرشف من الأصل في 2023-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-26.
- ^ "X (Previously Twitter) 10.0.0-beta.0 (Arm64-v8a) (480-640dpi) (Android 6.0+) APK Download by X Corp". مؤرشف من الأصل في 2023-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-09.
- ^ "X (Previously Twitter) 10.0.0-release.0 (Nodpi) (Android 6.0+) APK Download by X Corp". مؤرشف من الأصل في 2023-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-09.
- ^ "Twitter gets special permission to be 'X' in the iOS App Store". 31 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-31.
- ^ "As Musk renames Twitter to X; 'Tweets' now 'posts', 'retweets' become 'reposts': Report". Hindustan Times (بالإنجليزية). 29 Jul 2023. Archived from the original on 2023-08-13. Retrieved 2023-08-14.
- ^ "Twitter was the Holy Grail of branding. Then Elon Musk ditched it. Experts question why". Canadian Broadcasting Corporation. 26 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-09.
- ^ "Why Twitter's rebrand to X could be legally challenging". سي بي إس نيوز. 25 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-04.
- ^ Sheth، Sonam؛ Sundar، Sindhu. "Meta already appears to hold the rights to 'X.' It could make Twitter's rebrand complicated". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2023-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-04.
- ^ "Twitter's new 'X' logo looks suspiciously like a Unicode character - Business Insider". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2023-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-09.
- ^ Brodkin، Jon (24 يوليو 2023). "Musk rushes out new Twitter logo—it's just an X that someone tweeted at him". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2023-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-04.
- ^ Nudd، Tim (15 سبتمبر 2023). "Twitter users don't want to call it X — Inside the platform's marketing challenge". Advertising Age. مؤرشف من الأصل في 2023-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-16.
- ^ "Twitter's domain is now officially x.com, Elon Musk 'tweets'". The Economic Times. 17 مايو 2024. ISSN:0013-0389. مؤرشف من الأصل في 2024-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-17.
- ^ Peters، Jay؛ Ricker، Thomas (17 مايو 2024)، "Twitter is officially X.com now"، ذا فيرج، مؤرشف من الأصل في 2024-05-17
- ^ Kolodny، Lora (4 يونيو 2024). "Elon Musk ordered Nvidia to ship thousands of AI chips reserved for Tesla to X and xAI". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2024-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-10.
- ^ Otis، John. "Covering the U.K. Riots Amid Disorder and Misinformation". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-09.
- ^ Browne، Ryan (8 أغسطس 2024). "As disinformation spreads during UK riots, regulators are currently powerless to take action". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2024-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-09.
- ^ Riley-Smith, Ben; Penna, Dominic (5 Aug 2024). "Starmer clashes with Musk over UK riot remarks". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2024-08-05. Retrieved 2024-08-05.
- ^ Gregory، Andy؛ Cooke، Millie (5 أغسطس 2024). "Downing Street condemns Elon Musk for claim 'civil war is inevitable'". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2024-08-05.
- ^ Cecil، Nicholas (5 أغسطس 2024). "UK riots: No10 slaps down Elon Musk for 'civil war is inevitable' post". ايفينينغ ستاندرد. مؤرشف من الأصل في 2024-08-30.
- ^ "What is Elon Musk's game plan?". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2024-08-07.
- ^ "Musk shares faked far-right 'detainment camp' for rioters post". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2024-08-08.
- ^ "Musk shares faked far-right 'detainment camp' for rioters post". BBC. مؤرشف من الأصل في 2024-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-09.
- ^ "Musk brands Starmer 'two-tier Keir' amid row over riot policing". ديلي تلغراف. 6 أغسطس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-07.
- ^ "UK disorder: What's Elon Musk's game?". BBC News. 7 أغسطس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-07.
- ^ Gilmour، David (7 أكتوبر 2024). "Elon Musk Seizes @America Handle on X to Boost His Pro-Trump SuperPAC". Mediaite. مؤرشف من الأصل في 2024-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-07.
- ^ Lubin، Rhian (7 أكتوبر 2024). "X handle @America now used to promote Musk PAC that is pushing to get Trump elected". independent.co.uk. The Independent. مؤرشف من الأصل في 2024-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-07.