جزر لوفوتن
جزر لوفوتن (بالنرويجية: Lofoten) هي أرخبيل ومنطقة في مقاطعة نوردلاند، النرويج.[4]
جزر لوفوتن | |
---|---|
معلومات جغرافية | |
الإحداثيات | 68°19′59″N 14°39′59″E / 68.333056°N 14.666389°E [1] [2] |
المسطح المائي | المحيط المتجمد الشمالي |
المساحة | 1227 كيلومتر مربع |
أعلى ارتفاع (م) | 1161 متر |
الحكومة | |
البلد | النرويج |
التقسيم الإداري | نورلان |
التركيبة السكانية | |
النسبة | (بالنرويجية البوكمول: lofoting)[3]، و(بالنرويجية النينوشك: lofoting)[3]، و(بالنرويجية البوكمول: lofotværing)[3]، و(بالنرويجية النينوشك: lofotværing)[3] |
معلومات إضافية | |
المنطقة الزمنية | ت ع م+01:00 |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
الطبيعة والمناخ
عدلعلى الرغم من وقوعها داخل الدائرة القطبية الشمالية، إلا أن الأرخبيل يمثل واحدة من أشد المناطق شذوذا في درجة الحرارة المرتفعة في العالم مقارنة بدائرة خطوط العرض العليا التي يقع فيها. تشتهر لوفوتن بمناظرها الخلّابة من الجبال والقِمم الهائلة والبحر المفتوح والخلجان المحميّة والشواطئ والأراضي التي لم يمسّها أحد. وتُعتبر لذلك من أهم مناطق الجذب السياحي في شمال النرويج. تجذب جزر لوفوتن اعتباراً من عام 2017 حوالي مليون سائح سنوياً.[5]
التسمية
عدلأصل التسمية أنّ لوفوتن (الإسكندنافية Lófót) كان الاسم القديم لجزيرة (Vestvågøya). الجزء الأول من الاسم هو (LO) أي حيوان «الوشق» والجزء الأخير مشتقّ من الإسكندنافية (fótr) أي «القَدَم». يمكن أن يكون شكل الجزيرة قُورن مع قدم الوشق.[4] (وكان الاسم القديم للجزيرة المجاورة (Flakstadøya Vargfót) أي «سفح الذئب»، من vargr «الذئب»).
مراجع
عدل- ^ "صفحة جزر لوفوتن في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-13.
- ^ "صفحة جزر لوفوتن في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 2024-12-13.
- ^ http://www.sprakradet.no/sprakhjelp/Skriverad/navn-pa-steder-og-personer/Innbyggjarnamn/. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-09.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ ا ب Thorsnæs, Geir (2 Mar 2017). "Lofoten". Store norske leksikon (بالنرويجية). Archived from the original on 2019-08-14.
- ^ "Why Norway may leave $65bn worth of oil in the ground". The Economist (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-03-13. Retrieved 2017-10-17.