جيتا سهجل
جيتا سهجل (بالكشميرية: गीता सहगल) مواليد 1956/1957 في مومباي، الهند[1][2]، هي كاتبة وصحافية في قضايا النسوية والأصولية، والعنصرية، مخرج أفلام وثائقية، وناشطة في مجال حقوق المرأة وحقوق الإنسان.[3][4]
جيتا سهجل | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | العقد 1950 مومباي |
مواطنة | الهند |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية |
المهنة | مؤلفة، وصحافية، وناشطة حقوق الإنسان، ومنتجة أفلام |
موظفة في | منظمة العفو الدولية |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
كانت شريكة مؤسسة وعضوًا نشطًا في المنظمات النسائية.[5][1] كما كانت رئيسة وحدة النوع الاجتماعي في منظمة العفو الدولية، وقد وقفت أمام اضطهاد النساء على وجه الخصوص من قبل الأصوليين الدينيين.[5][6][7]
في فبراير 2010، أوقفت منظمة العفو عملها كرئيسة لوحدة النوع الاجتماعي بعد أن نقلتها صحيفة الصنداي تايمز عن انتقادها لمنظمة العفو لارتباطاتها البارزة مع معظم بيك، مدير مجموعة حملة Cage (المعروفة سابقًا باسم Cageprisoners)، والتي تمثل الرجال المحتجزين في غوانتانامو في ظروف خارج نطاق القضاء. وأشارت إليه على أنه «أشهربريطاني مؤيد لحركة طالبان».[8] وردت منظمة العفو بأنها أوقفت جيتا عن العمل «لعدم إثارة هذه القضايا داخلياً». ودعم موقفها الكاتب سلمان رشدي والصحفي كريستوفر هيتشنز وآخرون ممن انتقدوا منظمة العفو لهذا الانتماء. عارض معظم بيك مزاعمها بشأن صلاته بالجهاديين وقال إنه لا يعتبر أي شخص إرهابيًا لم يُدان بالإرهاب.[9]
غادرت جيتا سهجل منظمة العفو الدولية في 9 أبريل/ نيسان 2010.[10]
النشأة والتعليم
عدلولدت جيتا سهجل في الهند، وهي ابنة الروائية نايانتارا سهجل. نشأت هندوسية، وتقول إنها الآن ملحدة.[3] هي ابنة أخت رئيس الوزراء الهندي السابق جواهر لال نهرو، وحفيدة أخته فيجايا لاكشمي بانديت.[11][2] بدأت دراستها في الهند، وانتقلت إلى إنجلترا عام 1972، حيث التحقت وتخرجت من مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن.[1]عادت إلى الهند عام 1977، وبدأت العمل في منظمات العمل المدنية. وعادت إلى إنجلترا عام 1983.[4]
المسار المهني
عدلعملها كناشطة
عدلالمنظمات النسائية
عدلفي عام 1979 شاركت في تأسيس Southall Black Sisters، وهي منظمة غير ربحية مقرها في Southall، غرب لندن.[12][6][4][1]
في عام 1989، شاركت في تأسيس منظمة «نساء ضد الأصولية» وشاركت فيها.[3] وانتقدت بريطانيا العظمى لأنها تحمي فقط المسيحية وقوانينها الخاصة بإزدراء الأديان. وهي تعتقد أن هذا الاستبعاد من الحماية لديانات المهاجرين يساهم في نمو الطائفية وتحول المهاجرين نحو الأصولية الدينية.[3]
المراجع
عدل- ^ ا ب ج د It’s Very Human To Disagree | Outlook India Magazine نسخة محفوظة 2013-11-05 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Amnesty in row over “collaborating” with pro-jehadis - The Hindu نسخة محفوظة 2013-10-16 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب ج د Who Speaks for Human Rights? | The Nation نسخة محفوظة 2018-11-21 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب ج The Situated Politics of Belonging - Google Books نسخة محفوظة 2022-04-07 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب A fundamental question for human rights groups نسخة محفوظة 2012-09-22 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Women Against Fundamentalisms | Variant 16 نسخة محفوظة 2019-09-10 على موقع واي باك مشين.
- ^ http://www.telegraphindia.com/1100210/jsp/frontpage/story_12088582.jsp نسخة محفوظة 2017-09-13 على موقع واي باك مشين.
- ^ A Statement By Gita Sahgal On Leaving Amnesty International | by Gita Sahgal | The New York Review of Books نسخة محفوظة 2015-10-02 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Times & The Sunday Times نسخة محفوظة 2011-08-09 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Times & The Sunday Times نسخة محفوظة 2023-07-14 على موقع واي باك مشين.
- ^ Amnesty suspends Nehru kin Gita Sahgal
- ^ Southall Black Sisters - Southall Black Sisters نسخة محفوظة 2021-03-08 على موقع واي باك مشين.