علي مهدي شمس الدين: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.7* |
ط ←في الأدب: تدقيق لغوي وسم: مُسترجَع |
||
(1 مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر 11:
== في الأدب ==
كان شاعرًا وثيق الصلة بالأدباء عصره، غنيًا بأصدقائه الشعراء. اشترك في أكثر من مهرجان، وأكثر من مناسبة. وكان له علاقات مع [[رشيد نخلة]]، وأمين شراره، و[[موسى شرارة|موسى الزين شراره]]، ومحمد حسين شمس الدين، وصلاح اللبابيدي، و[[عبد الحسين العبد الله]] والسادة آل الأمين وآل فضل الله الحسنيين ومي زيادة وغيرهم الكثير في العراق وفلسطين ومصر.<ref name="حجازي" /><br>
أن نتاجه الشعري لم يجمع في ديوان واحد لأنه جمع شعره في أكثر من ديوان بخط يده، وبعدما توفي توزعت دواوينه ولم يبق منها، سوى ما حفظه أحفاده وهو قليل. والباقي منشور في المجلات والكتب. وكذلك ألف رواية شعرية ومقامات، بلغت مئتي بيتٍ من الشعر، عرض فيها حياته ومعاناته، وحياة أبناء جبل عامل عامة. وله ديوان «الوطنية والحياة»، مجموعة صغيرة من شعره.<ref name="حجازي" /> امتاز بسرعة البديهة وحِدّة الذهن وقوة الملاحظة. وصفه [[إميل يعقوب]] {{اقتباس مضمن|
ذكر في [[معجم البابطين]] عنه {{اقتباس مضمن|شاعر وطني قومي امتزجت قصائده بمواقفه السياسية. شعره غزير، ملتزمًا وحدة الموضوع... كما نظم في شكوى الزمان وغدره، له مراسلات شعرية إلى أبنائه وأهله أرسلها من سجنه، بدأ بعضها بالوقوف على الأطلال وبكاء الديار، اهتم بالصور البلاغية والمحسنات البديعية، مجددًا في لغته ومعانيه، وله قصائد وطنية أظهر فيها حبه لوطنه (لبنان) ولوطنه العربي الكبير.. في شعره تلقائية وقدرة على الارتجال.. لغته جزلة قوية، وبيانه فصيح متوازن بين القديم والجديد، تتواصل فيه الصور والمعاني في سياقات كلية وممتدة، وتتوازن عبر إيقاعاتها الداخلية، وتميل إلى توظيف التراث الديني.}} <ref>ر</ref>
== انظر أيضًا ==
* [[محمد مهدي شمس الدين]]
|