ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني
ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني (بالإنجليزية: The Last of Us Part II) هي لعبة فيديو أكشن ومغامرات ورعب البقاء من تطوير نوتي دوغ ونشر شركة سوني إنتراكتيف إنترتينمنت على أجهزة بلاي ستيشن 4. تبدأ قصة اللعبة بعد مرور خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، يتحكم اللاعبون في شخصية ايلي في عمر 19 عامًا التي ستدخل في صراع مع الوحوش في الولايات المتحدة بعد نهاية العالم. تحتوي اللعبة على عناصر الرعب والبقاء على قيد الحياة وتُلعب من منظور الشخص الثالث. يمكن للاعبين استخدام الأسلحة النارية والأسلحة البدائية والتسلل للدفاع عن النفس من البشر المعادين ومخلوقات أكل لحوم البشر المصابة بسلالة متحولة من فطر كورديسيبس.
ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | ||||
---|---|---|---|---|
The Last of Us Part II | ||||
المطور | نوتي دوغ | |||
الناشر | سوني إنتراكتيف إنترتينمنت | |||
الموزع | بلاي ستيشن ستور | |||
المصمم | إميليا شاتز ريتشارد كامبير |
|||
المخرج | نيل دراكمان أنتوني نيومان كورت مارجيناو |
|||
الكاتب | نيل دراكمان هالي جروس |
|||
الموسيقى | غوستافو سانتوللا | |||
الرخصة | رخصة احتكارية | |||
سلسلة اللعبة | ذا لاست أوف أس | |||
النظام | بلاي ستيشن 4 | |||
تاریخ الإصدار | 19 يونيو 2020 (عالميًّا) | |||
نوع اللعبة | لعبة أكشن-مغامرات، ورعب البقاء، ولعبة تسلل، ولعبة أكشن[1]، ولعبة فيديو ما بعد نهاية العالم [2] | |||
النمط | لعبة فيديو فردية | |||
الوسائط | قرص بلوراي توزيع رقمي |
|||
مدخلات | مقبض لعب | |||
التقييم | ||||
|
||||
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي | |||
|
||||
تعديل مصدري - تعديل |
من المقرر إطلاق اللعبة في 19 يونيو 2020. أُعلن عنها في ديسمبر 2016 وتأجلت مرتين، أولاً لمزيد من التطوير، وثانيًا بسبب جائحة فيروس كورونا 2019–20 (كوفيد-19).
أُسلوب اللعب
عدلذا لاست أوف أس: الجزء الثاني هي لعبة أكشن ومغامرات ورعب البقاء، تُلعب من منظور الشحص الثالث.[3][4] يمكن للاعبين استخدام الأسلحة النارية والأسلحة البدائية أو التسلل للدفاع عن أنفسهم من البشر المعادين ومخلوقات أكل لحوم البشر المصابة بسلالة متحولة من فطر كورديسيبس. توسعت آليات اللعب في الجزء الثاني عن الجزء الأول. في هذا الجزء يمكن لشخصية اللاعب اجتياز البيئة والعقبات بشكل أكبر من خلال القدرة على الوصول إلى أماكن أعلى من خلال القفز والتسلق أثناء اللعب بايلي الأكثر ذكاءً.[5] يمكن للاعبين أيضًا الزحف للتهرب من الأعداء.[5] بالإضافة إلى ذلك توجد في اللعبة أجزاء كبيرة من مدينة سياتل، في ولاية واشنطن.[6]
ترى اللعبة أيضًا عودة «وضع الاستماع» الذي يسمح للاعبين بتحديد مواقع الأعداء من خلال إحساس مرتفع بالسمع والوعي المكاني، الذي يجعل الأعداء ظاهرة كمخططات من خلال الجدران والأشياء.[5] بالإضافة إلى ذلك، يمكن للاعبين جمع المكملات لترقية المهارات في شجرة المهارات الخاصة بإيلي.[5] الفروع الثلاثة الرئيسية للشجرة هي: البقاء، والصياغة، والتسلل.[5] تعمل ترقيات البقاء على تحسين مستوى الصحة وتحسين وزيادة نطاق الاستماع ووضع مسافة الإلقاء.[5] تسمح ترقيات الصياغة بترقيات المشاجرة، وتزيد من سرعة حرفية إيلي، والقدرة على صنع قنابل دخانية وقنابل صاعقة.[5] تعمل ترقيات التسلل على تحسين سرعة الحركة، وعمليات القتل الخفية الأسرع، وفتح كواتم الصوت للأسلحة.[5] يقدم الجزء الثاني أيضًا كلاب حراسة يمكنها تتبع رائحة اللاعب.[5]
التطوير
عدلبدأ تطوير لعبة ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني في عام 2014، بعد وقت قصير من الجزء الأول (النسخة الرمستر).[7] يجسد تروي بيكر دور جول، وأشلي جونسون دور ايلي مثل الجزء الأول. يكرر نيل دروكمان منصبه كمخرج وكاتب مبدع في هذا الجزء ولكن هذه المرة كُتبت القصة أيضًا مع هالي غروس.[8][9][10] بعد رحيل المدير الأول بروس سترالي من شركة نوتي دوغ في عام 2017[11][12] أُختير أنتوني نيومان، وكورت مارغناو ليكونا مديري هذا الجزء.[13] وكان نيومان مصممًا للقتال في الجزء الأول، وكان مارغيناو مديرًا للعبة أنتشارتيد: ذا لوست ليغاسي.[14] أُلغيت خطط اللاعبين المتعددين بسبب ميزة تحول الموارد لتحسين حجم اللعبة.[15] صرحت شركة نوتي دوغ أنَّ لعبة ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني هي أطول لعبة قاموا بها.[16]
أُعلن عن الجزء الثاني من اللعبة في حدث PlayStation Experience في ديسمبر 2016.[17] كشف الإعلان على عودة ايلي وجول، وتحدث قصتهما بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول. يتحكم اللاعبون في شخصية ايلي وهي في عمر 19 عامًا، على عكس الجزء الأول الذي كان جول هو الشحصية الأساسية للعبة، ولكن كان يُسمح بالعب بايلي في بعض المراحل. وذكر نيل دراكمان أنَّ الجزء الأول كان يركز على الحب أما الجزء الثاني فيركز على الكراهية.[18] بدأ إلطقات حركة الشخصيات في عام 2017.[19]
أُصدر الإعلان الثاني للعبة في أكتوبر 2017 كجزء من أسبوع ألعاب باريس. وكشف الإعلان عن أربعة شخصيات جديدة هم: يارا (تجسدها فيكتوريا غريس)، وليف (إيان ألكساندر)، وإميلي (إميلي سوالو)، وشخصية رابعة لم يكشف عنها تجسدها لورا بايلي.[20] وذكر نيل دراكمان أن شخصيات اللعبة «جزء لا يتجزأ من رحلة [ايلي وجول] القادمة».[21] ظهرة اللعبة في حدث E3 2018.[22] عرض مقطع دعائي آخر في State of Play، وهو عرض تقديمي يتعلق بألعاب بلاي ستيشن 4 القادمة، في سبتمبر 2019. وكُشف عن تاريخ إطلاق اللعبة عن 21 فبراير 2020.[23] في أكتوبر 2019، أعلن نيل دراكمان أن اللعبة قد أُجلت إلى 29 مايو 2020، للسماح بمزيد من الوقت لتطوير اللعبة.[24]
الإصدار
عدلأعلنت سوني أن ستصدر اللعبة في أربعة إصدارات مختلفة هي: Ellie ،Collector's ،Special ،Standard. ستأتي الإصدارات المختلفة مع عناصر مختلفة، بالإضافة إلى عناصر وقدرات غير مقفلة في اللعبة، بالإضافة إلى مكافأة للطلب المسبق للعبة.[25]
في 2 أبريل 2020، أعلن نيل دراكمان أن ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني قد اكتمل تقريبًا ولكنه تأخر إلى أجل غير مسمى بسبب المشاكل الناجمة عن جائحة فيروس كورونا 2019–20.[26][27][28] في 27 أبريل، أعلنت سوني عن تاريخ إصدار جديد في 19 يونيو 2020.[29][30]
في وقت سابق، سُرب العديد من مقاطع الفيديو عبر الإنترنت، والتي تعرض مشاهد سينمائية من اللعبة، وتفاصيل القصة.[31][32] غرد نيل دراكمان بأنه «محطم» للجماهير وللفريق الذين كرسوا سنوات للتطوير.[33] بعد بضعة أيام، صرحت سوني بأنها حددت التسريبات وأنهم ليسوا تابعين لشركة سوني أو نوتي دوغ وفقًا للشائعات،[34] استخدم المخترقون نقطة ضعف أمنية في لعبة نوتي دوغ السابقة لاختراق خوادم نوتي دوغ.[35][36]
الإستقبال
عدلتلقت لعبة ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني «تقييمات ممتازة بشكل عام» حيث حصلت على معدل تقييمات 93% من أصل 120 مراجعة من النقاد حتى تصبح ثاني أعلى لعبة تقييما لي عام 2020.[37][38] لكنها حصلت على معدل تقييم منخفض من قبل 63,748 الف لاعب، بنفس الوقت حصلت على تقييمات ممتازة من قبل 75,511 لاعب.[38]
الاستقبال [38] | ||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
قبل الصدور
عدللقى المقطع الدعائي الثاني للعبة استقبالًا جديًا،[43][44] ولكن واجهت اللعبة بعض الانتقادات بسبب العنف الزائد بها.[45] دافع جيم ريان، رئيس شركة سوني إنتراكتيف إنترتينمنت أوروبا، عن اللعبة قائلاً «إنَّ اللعبة صنعها الكبار ليلعبها الكبار».[46] أوضح نيل دراكمان مخرج اللعبة: «نحن نصنع لعبة حول دورة العنف ونصدر بيانًا حول الأعمال العنيفة والتأثير الذي تحدثه. [الفكرة] وكان للاعبين أن يشعرُ بالندم من بعض أعمال العنف التي يرتكبونها».[47]
ظهرت فكرة رائعة في العرض التقديمي للعبة في مؤتمر 2018 E3، والذي قبلت فيه ايلي بطلة اللعبة امرأة أخرى، وهي دينا (شانون وودوارد)، وأثنت على تقبيلها، الشئ الذي كان من الصعب تحريكه حاسوبيًا.[48][49]
كما أشاد النقاد بالرسومات المحسنة، وشكل وذكاء الأعداء، وواقعية القتال.[50]
بعد الصدور
عدلجاء في تقييمات النقاد اراء مختلطة، العقيد ابو شهاب العراقي قال مستحسناً اسلوب اللعب كونه «تحسن عن الجزء الأول، فيمكنك الآن تفادي ضربات الأعداء، والزحف تحت السيارات وبين الأعشاب للتخفي، والدخول بين الممرات الضيقة. إضافة أنواع جدد من الأعداء تعطي تحدي ومتعة أكبر من قبل.»[51] لكنه بالرغم من ذكره ايجابيات اللعبة الا انه قال «بالرغم من أن أسلوب اللعب والقتال من نقاط قوة هذا الجزء، يصبح مع الوقت روتيني ومتوقع.» مضيفا «معظم اللعب يقتصر على وجود باب مقفل ومن ثم البحث عن طريق آخر، ثم تواجه بعض الأعداء إما بالقتال أو بالتسلل. في أول 10 ساعات ستجد هذا الأمر ممتعًا، ولكن سيقل شعور المتعة بعد ذلك.» كما اعتبر احداث وقصة اللعبة «القصة والأحداث أضعف من الجزء الأول، فهي قصة انتقام سطحية نوعًا ما مع أحداث تدور بين الشخصيات الرئيسية ولا تضيف أي وزن للقصة» اما زكريا احمد من موقع vga4a قال عن القصة «يعد من اجرء الأعمال التي شاهدتها في أي عمل ترفيهي» حيث وصفها بانها «تجربة مميزة غير اعتيادية اخرجتني من العاب البطولة المطلقة التي يكون فيها البطل مظلم وينتصر في النهاية».[52]
جاءت إنتقادات اللاعبين مختلطة باغلبية عُظمى سلبية حيث تذمر الكثير من سوء قصة اللعبة لكنهم في نفس الوقت اشادوا بالرسومات والتحديث الذي شهده الجيم بلاي. الانتقاد السلبي الموجه للقصة كان ولسبب كبير قتل الشخصية التي كانت رئيسية في الجزء الأول جول حيث انه يقتل في النصف الأول من اللعبة عن طريق آبي وذلك لقتل جول اباها في محاولة لانقاذ ايلي من يديه.[53] مما اغضب اللاعبين أيضا هو العرض الترويجي للعبة الذي يظهر فيه جول وهو يمسك بـ ايلي من خلفها ليتفاجأ الكثير بعد لعب اللعبة ان الذي مسك ايلي لم يكن الا صديق ايلي جيسي حيث اعتبر الكثير ان المشهد كان مضللا ومجرد اكاذيب من نوتي دون.
الأجندة النسوية
عدلنظريات بعض المنتقدين للعبة تقول بأن أنيتا سركيسيان الناشطة النسوية أثرت على محتوى القصة ومسارها بسبب نضالها النسوي ضد الشخصيات الذكورية في الألعاب، جدير بالذكر أن نيل دراكمان في مؤتمر جوائز إختيار مطوري الألعاب والذي عقد عام 2013 أثنى على أنيتا وقدم لها جائزة السفير حيث قال (تُمنح جائزة السفير للفرد الذي ساعد صناعة اللعبة على التقدم إلى مكان أفضل، عمل أنيتا سركيسيان فعل ذلك بالضبط)
بدأت العاب نيل دراكمان تأخذ حيزا واضحا تجاه النضال النسوي في الألعاب حيث أصبحت الشخصيات الأنثوية في ألعابه قيادية ومفتولة العضلات ويصعب التغلب عليها مما أكد لجميع المتشككين الجانب الذي يتبناه نيل دراكمان في إخراج ألعابه والهيئة الظاهرية للشخصيات الأنثوية التي يقدمها حيث أن تركيبها الجسماني وأسلوبها في القتال لايفرق عن خصائص الشخصيات الذكورية في الألعاب بشيء.
الرقابة
عدلمنعت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في السعودية إصدار اللعبة ذا لاست أف آس 2، وذلك بسبب مشاهد جنسية وظاهرة المثليين، ومنعت الرقابة في الإمارات العربية المتحدة من إصدار اللعبة لنفس السبب.[54][55]
المبيعات
عدلالطلب المسبق على اللعبة في أوروبا تجاوز عدد الطلبات المسبقة للعبة مارفل سبايدرمان وذلك قبل ثلاث اسابيع من صدور اللعبة.
في الاسبوع الأول من صدور اللعبة بيع أكثر من 4 ملايين نسخة بثلاث أيام عالميا.[56][57] في بريطانيا، أصبح ذا لاست اوف اس 2 أكثر الالعاب مبيعا لجهاز البلاي ستيشن 4 متخطية مبيعات افتتاح لعبة أنشارتد 4: نهاية لص بنسبة 1% هذه كله بدون احتساب المبيعات الرقمية كما ان اللعبة استطاعت ان تتجاوز بمبيعاتها مبيعات افتتاح الجزء الأول بنسبة 76%, هذا بالاخذ بعين الاعتبار ان شهرة بلاي ستشن 4 تتجاوز شهرة بلاي ستيشن 3, الجهاز الذي أُصدر الجزء الأول له، بكثير.[58] لكن بعد هذه المبيعات الكبيرة في الاسبوع الأول شهدت اللعبة في الاسبوع الثاني من صدورها انخفاض بالمبيعات بنسبة 80 % , وذلك في بريطانيا.[59] بحلول يونيو 2022، أعلن انه اللعبة قد باعت حوالي 10 مليون نسخة.[60]
الجوائز والترشيحات
عدلتاريخ | جائزة | الفئة | المستلم (المستلمون) والمرشح (المرشحون) | نتيجة | المرجع. |
---|---|---|---|---|---|
7 ديسمبر 2017 | جوائز اللعبة
2020 |
اللعبة الأكثر توقعًا | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | فوز | [61] |
10 ديسمبر 2020 | لعبة العام | [62] | |||
أفضل إخراج للعبة | |||||
أفضل قصة | نيل دراكمان وهالي غورس (كتابه) | ||||
أفضل تصميم صوتي | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | ||||
الابتكار في الوصول | |||||
أفضل أكشن / مغامرة | |||||
أفضل أداء | لورا بيلي بدور آبي م | ||||
أشلي جونسون في دور إيلي | رشح | ||||
أفضل إخراج فني | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | رشح | |||
أفضل موسيقى وموسيقى | جوستافو سانتاولالا وماك كويل | رشح | |||
صوت اللاعب | ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني | رشح | [63] | ||
2 يوليو 2018 | جوائز النقاد | إشادة خاصة بالرسومات | فوز | [64] | |
اشادة خاصة بالصوت | فوز | ||||
17 من تشرين الثاني 2017 | جوائز عصا التحكم الذهبية | لعبة منتظرة | فوز | [65] | |
16 نوفمبر 2018 | لعبة متنظرة | رشح | [66] | ||
24 نوفمبر 2020 | أفضل لعبة لهذا العام | فوز | [67][68] | ||
أفضل لعبة بلاي ستيشن للعام | |||||
أفضل صوت | |||||
أفضل رواية | |||||
أفضل تصميم مرئي | |||||
استوديو العام | نوتي دوغ |
مراجع
عدل- ^ GRAC rating database، QID:Q108757281
- ^ "Category:Post-apocalyptic video games - Wikipedia" (بالإنجليزية). Pages in category "Post-apocalyptic video games".
- ^ Dekker، Jacob (27 سبتمبر 2019). "The Last Of Us Part 2 - What We Thought Of The Demo". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 2019-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-03.
- ^ Schreier، Jason (24 أكتوبر 2019). "Sources: The Last of Us 2 Delayed To Spring [UPDATE: Confirmed]". Kotaku. G/O Media. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-03.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط "Hands-on with The Last of Us Part II, new gameplay details revealed". PlayStation.Blog. 26 سبتمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last Of Us 2 Release Date, Plot, Gameplay, And Pre-Order Details". مؤرشف من الأصل في 2020-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ Moyse، Chris (22 مايو 2018). "Naughty Dog tweet teases The Last of Us Part II reveal at E3". Destructoid. Enthusiast Gaming. مؤرشف من الأصل في 2019-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-27.
- ^ Robinson، Martin (3 ديسمبر 2016). "Ellie is the lead character in The Last of Us Part 2". Eurogamer. Gamer Network. مؤرشف من الأصل في 2016-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-04.
- ^ Brightman، James (13 سبتمبر 2017). "Naughty Dog's Bruce Straley leaves the studio". Gamesindustry.biz. Gamer Network. مؤرشف من الأصل في 2017-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-14.
- ^ Pereira، Chris (3 ديسمبر 2016). "In The Last of Us: Part 2, You Play as Ellie". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 2017-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-04.
- ^ Makuch، Eddie (5 ديسمبر 2016). "The Last of Us 2 Brings on Westworld Writer; Story Described as "Intense"". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 2016-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-07.
- ^ Ramée، Jordan (25 سبتمبر 2019). "The Last Of Us Part 2 Is Naughty Dog's Longest Game". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 2019-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ Makuch، Eddie (4 ديسمبر 2016). "The Last of Us 2: Bruce Straley Not Returning to Direct". GameSpot. CBS Interactive. مؤرشف من الأصل في 2017-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-07.
- ^ Sheridan، Connor (24 سبتمبر 2019). "The Last of Us Part 2 trailer brutally reveals why Ellie's killing everybody". GamesRadar. Future plc. مؤرشف من الأصل في 2019-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ Boatman، Brandon (15 أبريل 2017). "The Last of Us Part II MoCap Has Begun Shooting". Hardcore Gamer. مؤرشف من الأصل في 2017-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ Dornbush، Jonathon (27 سبتمبر 2019). "The Last of Us Part 2 Creative Director on Joel's Role, Ellie's New Relationship". IGN. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 2019-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ Osborn، Alex (30 أكتوبر 2017). "The Last of Us 2 Voice Cast Revealed". IGN. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 2017-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-31.
- ^ Druckmann، Neil (3 ديسمبر 2016). "The Last of Us Part II". PlayStation Blog. Sony Interactive Entertainment. مؤرشف من الأصل في 2016-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-04.
- ^ "The Last of Us Part II MoCap Has Begun Shooting". Hardcore Gamer. 15 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-22.
- ^ Druckmann، Neil (30 أكتوبر 2017). "The Last of Us Part II – Another Piece of the Puzzle". بلاي ستيشن. سوني إنتراكتيف إنترتينمنت. مؤرشف من الأصل في 2017-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-31.
- ^ Silver، Dan (26 سبتمبر 2019). "The Last of Us Part 2 exclusive interview: Neil Druckmann on Ellie sexuality, video game violence and the 'death' of Joel". ديلي تلغراف. مجموعة تلغراف ميديا. مؤرشف من الأصل في 2019-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-26.
- ^ Kim، Matt (17 أبريل 2019). "The Last of Us Part 2 Has Finished Shooting Its Final Scene". USgamer. غيمر نيتورك. مؤرشف من الأصل في 2019-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-08.
- ^ Takahashi، Dean (14 يونيو 2018). "The Last of Us Part II game directors unravel their E3 demo for us". GamesBeat. فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2018-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ Wells، Evan (9 مارس 2018). "An Update from Studio President Evan Wells". نوتي دوغ. سوني إنتراكتيف إنترتينمنت. مؤرشف من الأصل في 2018-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-10.
- ^ Druckmann، Neil (24 سبتمبر 2019). "The Last of Us Part II Arrives on February 21, 2020". PlayStation Blog. سوني إنتراكتيف إنترتينمنت. مؤرشف من الأصل في 2019-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ "الإعلان رسميًا عن تأجيل The Last of Us Part 2". IGN الشرق الأوسط. 2 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us Part II delayed indefinitely due to novel coronavirus". The Verge. 2 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us II Delayed Indefinitely". Kotaku. مؤرشف من الأصل في 2020-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "Release Date Updates For The Last of Us Part II, Ghost of Tsushima". 27 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us Part 2 gets new June release date". 27 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us 2 story spoilers are "disappointing," Naughty Dog says". gamesradar. مؤرشف من الأصل في 2020-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last Of Us 2 Plot Details Leak, Naughty Dog Responds". مؤرشف من الأصل في 2020-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us Part 2 leak seems to show massive spoilers". Polygon. 27 أبريل 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us Part 2 leaked online". GamesIndustry.biz. مؤرشف من الأصل في 2020-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us 2 Leaks Apparently Released by Hackers, Not Affiliated with Naughty Dog". Push Square. 3 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us Part 2: Sony says it has identified people behind leak". Digital Spy. 3 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "Best Video Games for 2020". Metacritic. مؤرشف من الأصل في 2020-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-20.
- ^ ا ب ج "The Last of Us Part II". Metacritic (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-18. Retrieved 2020-11-20.
- ^ Leri، Michael (12 يونيو 2020). "The Last of Us 2 Review | A Bloater stuffed to the brim". غيم ريفولوشن. CraveOnline. مؤرشف من الأصل في 2020-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-08.
- ^ Avard، Alex (12 يونيو 2020). "The Last of Us Part 2 Review: "An Astonishing, Absurdly Ambitious Epic"". غيمز رادار. فيوتشر بي إل سي. مؤرشف من الأصل في 2020-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-08.
- ^ Bailey، Kat (16 يونيو 2020). "The Last of Us Part 2 Review: An Emotional Reckoning And a Worthy Sequel". غيمر نيتورك. غيمر نيتورك. مؤرشف من الأصل في 2020-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-08.
- ^ McKeand، Kirk (12 يونيو 2020). "The Last of Us Part 2 review – a generation-defining masterpiece". VG247. videogaming247 Ltd. مؤرشف من الأصل في 2020-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-08.
- ^ "The Last of Us 2 release date, delay, trailers, news and rumors". TechRadar. مؤرشف من الأصل في 2020-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us Part 2 trailer is maybe the best thing shown today - watch it here". 30 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ "The Last of Us Part 2's Paris Games Week trailer is a brutally violent introduction". 30 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04 – عبر www.telegraph.co.uk.
- ^ "PlayStation defends domestic abuse in trailers: "A game made by adults, to be played by adults"". 31 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04 – عبر www.telegraph.co.uk.
- ^ "We Talked To The Last Of Us Part II's Director About The Game's Violence (And More Treacherous Stealth)". Kotaku. مؤرشف من الأصل في 2020-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-04.
- ^ Chalk، Andy (17 نوفمبر 2017). "Here are your 2017 Golden Joystick Award winners". PC Gamer. Future plc. مؤرشف من الأصل في 2017-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-18.
- ^ Hoggins، Tom (24 سبتمبر 2018). "Golden Joysticks 2018 nominees announced, voting open now". ديلي تلغراف. Telegraph Media Group. مؤرشف من الأصل في 2018-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ Plunkett، Luke (12 يونيو 2018). "A Kiss Has Been One Of The Stars Of 2018". Kotaku. G/O Media. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
- ^ تقييم: The Last of Us Part II - سعودي جيمر نسخة محفوظة 2020-06-28 على موقع واي باك مشين.
- ^ مراجعة وتقييم The Last of Us 2 - المنتج الترفيهي الاكثر جرأة.. | VGA4A نسخة محفوظة 2020-06-28 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Last of Us Part 2: Breaking Down What Players Hate in the Game - EssentiallySports نسخة محفوظة 2020-06-28 على موقع واي باك مشين.
- ^ Maher، Cian (21 يونيو 2020). "The Last of Us Part 2 is banned in the UAE because of Ellie and Dina's relationship". VG247. مؤرشف من الأصل في 2020-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-24.
- ^ تقرير: لعبة The Last of US 2 لن تصدر بالشرق الأوسط - سعودي جيمر نسخة محفوظة 2020-06-18 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Last of Us Part II sells more than 4 million copies – PlayStation.Blog نسخة محفوظة 29 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Last of Us Part 2 sold 4m copies during opening weekend • Eurogamer.net نسخة محفوظة 26 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Last of Us Part 2 smashes sales records | UK Charts | GamesIndustry.biz نسخة محفوظة 24 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Last Of Us Part 2 almost beaten by 3DS game – Games charts 20 June | Metro News نسخة محفوظة 30 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ "The Growing Future of The Last of Us". PlayStation.Blog (بالإنجليزية الأمريكية). 9 Jun 2022. Archived from the original on 2022-06-24. Retrieved 2022-06-10.
- ^ "The Game Awards 2017 Winners Headlined By Zelda: Breath Of The Wild's Game Of The Year". GameSpot (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-10. Retrieved 2020-12-11.
- ^ Stedman, Alex; Stedman, Alex (10 Dec 2020). "The Game Awards 2020: Complete Winners List". Variety (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-11. Retrieved 2020-12-11.
- ^ Watts, Rachel (8 Dec 2020). "Ghost Of Tsushima wins the publicly voted 'Player's Voice' at The Game Awards". PC Gamer (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-09. Retrieved 2020-12-11.
- ^ "PlayStation and PS4 Won E3 2018, According to Game Critics Awards". GameRevolution. 2 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-11.
- ^ Chalk, Andy (17 Nov 2017). "Here are your 2017 Golden Joystick Award winners". PC Gamer (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-27. Retrieved 2020-12-11.
- ^ Hoggins, Tom (24 Sep 2018). "Golden Joysticks 2018 nominees announced, voting open now". The Telegraph (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2020-12-11. Retrieved 2020-12-11.
- ^ November 2020, Ben Tyrer 24. "Every winner at the Golden Joystick Awards 2020". gamesradar (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-14. Retrieved 2021-04-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ "The Last of Us 2 wins big at Golden Joysticks". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 25 Nov 2020. Archived from the original on 2020-12-17. Retrieved 2021-04-20.
وصلات خارجية
عدل- الموقع الرسمي
- ذا لاست أوف أس: الجزء الثاني على موقع IMDb (الإنجليزية)