رزكار محمد أمين
قاض عراقي
رزكار محمد أمين (وُلد في سنة 1957) هو أحد القضاة الذين حاكموا الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.[1]
رزكار محمد أمين | |
---|---|
(بالكردية: ڕزگار محەممەد ئەمین) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | رزكار محمد أمين حمه سعيد رمضان الجاف |
الميلاد | 1957 (67-66 سنة) السليمانية |
الجنسية | عراقي |
العرق | كردي |
الديانة | مسلم، سني |
الأولاد | 4 |
الأب | محمد أمين الجاف |
منصب | |
رئيس الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا | |
بداية | 2005 |
نهاية | 2006 |
سبقه | منصب مستحدث |
خلفه | سعيد الهماشي (بشكل مؤقت) |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة بغداد |
المهنة | قاضي |
اللغة الأم | الكردية |
اللغات | الكردية، والعربية |
أعمال بارزة | محاكمة صدام حسين |
تعديل مصدري - تعديل |
النشأة
عدلولد في مدينة السليمانية في شمال العراق سنة 1957. هو من القومية الكردية. وهو متزوج وأب لأربعة أولاد.
الدراسة
عدلأكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والإعدادية في مدينته السليمانية. تخرج من كلية القانون والسياسة في جامعة بغداد سنة 1980، ثم انتسب إلى المعهد القضائي في بغداد، وأكمل دراسته العليا فيه سنة 1992.
القضاء
عدل- مارس بعد تخرجه من الكلية أعمال المحاماة مدة ثلاث سنوات.
- عمل معاوناً قضائياً ومحققاً عدلياً.
- عمل قاضي تحقيق، وقاضي محكمة ابتدائية، ورئيساً لمحكمة الجنايات، ونائب رئيس محكمة الاستئناف، ورئيساً لمحكمة الاستئناف في السليمانية وكالة.
- اشتهر بمحاكمته للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، بعد أن اختارته وزارة العدل في حكومة السليمانية، ورشحه مجلس الوزراء في السليمانية إلى المحكمة الجنائية العراقية العليا وجرى انتخابه من بين خمسة قضاة لرئاسة هذه المحكمة، استقال من المحكمة الجنائية العليا بعد ترؤسه سبع جلسات علنية وآخر جلسة تحولت في نهايتها إلى جلسة سرية.
- عرف في إقليم كردستان بجرأته في عدة قضايا حساسة وخطرة في محاكم الإقليم.
- عين في منتصف تسعينيات القرن العشرين بمنصب قاضي قضاة إقليم كردستان في شمال العراق (الجزء الذي كان تحت سيطرة الاتحاد الوطني الكردستاني) بأمر من جلال طالباني.
- حسب زعم المحكمة الجنائية العراقية لم تكن له أي علاقات مع أي من الأحزاب السياسية الكردية.
اُنظر أيضاً
عدلالمراجع
عدل- ^ القاضي رزكار امين يقول ان سبب استقالته عظمة صدام حسين ووقاره نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2021 على موقع واي باك مشين.