عثمان حافظ
صحفي سعودي
عثمان عبد القادر حافظ، (1328 هـ / 1909م - 1993م / 1413 هـ) صحفي سعودي وأحد رواد الصحافة في المملكة العربية السعودية.[1][2]
عثمان حافظ | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1328 هـ / 1909م المدينة المنورة، السعودية |
تاريخ الوفاة | 1413 هـ / 1993م (العمر 84 سنة) |
الجنسية | السعودية |
الديانة | مسلم |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | محمد زاهد بن عمر، وعبد القادر بن توفيق الشلبي |
المهنة | صحفي |
تعديل مصدري - تعديل |
نشأته
عدلولد في المدينة المنورة سنة 1328 هـ وتعلّم في المدرسة التحضيرية الأولى ثم في المدرسة الراقية الهاشمية في العهد الهاشمي، ثم في المسجد النبوي.
أعماله
عدل- عمل كاتباً في مديرية المعارف بالمدينة المنورة عام 1345 هـ
- عين عضواً لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمدينة
- اتجه إلى التدريس عام 1350 هـ، فعمل مدرساً في المدرسة الابتدائية بالناصرية ثم عضوا بالمجلس البلدي
- أسس مع أخيه علي حافظ جريدة المدينة عام 1356 هـ /1937م، ومطابع المدينة.
- أسس مع أخيه علي حافظ مدرسة الصحراء الأهلية بالمسيجيد عام 1356 هـ.
- في عام 1362 هـ / 1943م، عين معتمداً للمعارف بالمدينة
- نقل إلى المالية فعين مفتشاً للشمال.
- في عام 1365 هـ / 1946م، عين مديراً لإدارة الحج بالمدينة المنورة، وظل فيه عشرين عاماً.
- تولى رئاسة تحرير جريدة المدينة عام 1386 هـ / 1967، وظل في رئاسة التحرير أكثر من عشر سنوات.
- أسس مع أخيه علي الشركة السعودية للأبحاث والتسويق والنشر والتي أصدرت عدداً من الصحف والمجلات، منها: المسلمون، الشرق الأوسط، المجلة.
من مؤلفاته
عدلوفاته
عدلتوفي في 16 رمضان 1413 هـ الموافق فيه 9 مارس 1993م عن عمر يناهز 84 سنة.
مصادر ومراجع
عدل- مرشد: طيبة وذكريات الأحبة؛ 1/ 187ـ 189.
- موسوعة الأدباء والكتاب السعوديين؛ 1/ 196ـ199.
- مركز دراسات وبحوث المدينة المنورة
- عثمان حافظ.. رائد الصحافة بالمدينة المنورة علي موقع الجزيرة الإخباري [3]
- ^ "معلومات عن عثمان حافظ على موقع viaf.org". viaf.org. مؤرشف من الأصل في 2020-05-27.
- ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002م. بيروت: دار الكتب العلمية. ج. 4. ص. 194. ISBN:978-2-7451-3694-7. OCLC:54614801. OL:21012293M. QID:Q111309344.
- ^ عثمان حافظ.. رائد الصحافة بالمدينة المنورة علي موقع الجزيرة الإخباري نسخة محفوظة 2023-07-16 على موقع واي باك مشين.