فيردي دو فيرنوا

جنرال بروسي

فيردي دو فيرنوا (بالألمانية: Julius von Verdy du Vernois)‏ جنرال بروسي ولد في سيليزيا في 19 يوليو 1832 ومات في استكهولم في 30 سبتمبر1910، وصل إلى رتبة الليفتينانت جنرال سنة 1888، وكان حاكم ستراسبورغ سنة 1887، وفي العام التالي عمل مدير المشاة، وكان وزيراً للحربية سنة 1889-1890.

فيردي دو فيرنوا
(بالألمانية: Julius von Verdy du Vernois)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد 19 يوليو 1832(1832-07-19)
الوفاة 30 سبتمبر 1910 (78 سنة)
ستوكهولم  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مكان الدفن مقبرة انفالد  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
الجنسية بروسيا
الحياة العملية
المهنة مؤلف،  وسياسي،  وكاتب،  وجندي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم الألمانية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات الألمانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل أدب،  وخدمة عسكرية  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في جامعة كونيغسبرغ  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
الولاء مملكة بروسيا  تعديل قيمة خاصية (P945) في ويكي بيانات
الفرع الجيش البروسي  تعديل قيمة خاصية (P241) في ويكي بيانات
الرتبة جنرال المشاة  تعديل قيمة خاصية (P410) في ويكي بيانات
المعارك والحروب الحرب الفرنسية البروسية  تعديل قيمة خاصية (P607) في ويكي بيانات
الجوائز

مؤلفاته العسكرية

عدل

La participation de la deuzième armée à la champagne de 1866

(Etudes sur la conduit de troupes (1873-1875

Etudes sur le service en champagne 1866

أقواله المأثورة

عدل

عندما وصل ميدان القتال في ناشود سنة 1866، ففي خضم الصعاب التي واجهته راح يبحث في ذاكرته عن فكرة يمكن أن تمده بما يدبر به أمره، ولكن كل البحث لم يصل به الإلهام الذي إحتاجه للتغلب على الصعاب التي تواجهه، وهنا قال لنفسه: «فليذهب التاريخ ولتذهب معه كل الأصول والتعاليم إلى الجحيم، فأولا: ماهي المشكلة التي تواجهني؟ وما هو الموضوع؟. » ومن ذلك الوقت كانت هذه الكلمات ماهو الموضوع؟! تجري مجرى المثل في كل مناسبة، على أنها في الحقيقة هي التي توضح لنا المفارقات والمتناقضات في تعاليم فرديناند فوش، هذه التعاليم التي تجمع بين عوامل الميتافيزيقية العامة المجردة الجامدة العسيرة الفهم مع القليل من المنطق المتحرر من كل الحلول المعدة من قبل وربما كانت هذه المقدرة العملية على قدرة الحكم السليم هي السر القوي وراء مادة علم الإستراتيجية؛ الا أن عبقرية فوش هي التي طبعت في أذهان تلاميذه وأوحت اليهم، بل وأوحت إلى فوش نفسه، الحاجة المثمرة لتحرير المرء من قيود النظريات المعدة من قبل.[1]

روابط خارجية

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ إدوارد ميد ايرل، رواد الاستراتيجية الحديثة الفكر العسكري من ميكافيلي إلى هتلر، ج2، مكتبة النهضة المصرية، القاهرة، طبعة 1962، ص 361، 362.