قوادة

دور دعارة

القِوادة تيسير أو توفير البغايا أو العاملات لأجل عامل بالجنس لأجل فعل جنسي مع عميل، فالمشترى، الذي يدعى «القواد» (إذا كان ذكرا) أو قوادة (إذا كانت أنثى)، هو وكيل للبغايا لأجل الدعارة .

القوادة لوحة زيتية من القرن السابع عشر بريشة رسام العصر الذهبي الهولندي يوهانس فيرمير سنة 1656. معرض الاساتذة القداماء في درسدن.

ويجوز للمشتري الحصول على هذه الأموال مقابل خدمات الدعاية أو الحماية المادية أو توفير مكان يحتمل أن تقوم فيه البغايا بإشراك العملاء. ومثل الدعارة، فإن شرعية بعض الأعمال التي تقوم بها السيدة أو القواد تختلف من منطقة إلى أخرى.[1][2][3]

ومن أمثلة عمليات الشراء ما يلي:

  • الاتجار بالبشر في بلد ما بغرض التماس الجنس.
  • ممارسة نشاط القوادة.
  • نقل بائعة الهوى إلى مكان ترتيباتها وتحقق مكسبا ماليا من الدعارة.

لغويا

عدل

مصدر فاعله يقال له القواد على ثقل فعال للمبالغة ويراد به مطعم الساعي بين الرجل والمرأة للفجور، والأنثى قوادة. قواد جمع قائد.

شخصيات بارزة في المجال

عدل

معرض صور

عدل

انظر أيضا

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ Zahniser، David (13 مايو 2008). "L.A. seeks to thwart sex trade on Figueroa". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-27.
  2. ^ "55 Little Known Facts About... Human Trafficking". Random History. مؤرشف من الأصل في 2016-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-27.
  3. ^ Skinner، E. Benjamin (2008). A Crime So Monstrous: Face-to-Face with Modern-Day Slavery. Free Press. ISBN:978-0-7432-9007-4. مؤرشف من الأصل في 2017-03-19.