ليودميلا جورشينكو

ليودميلا جورشينكو
معلومات شخصية
اسم الولادة	(بالأوكرانية: Людмила Марківна Гурченко)‏، و(بالروسية: Людмила Марковна Гурченко)‏، و(بالمجرية: Ljudmila Markovna Gurcsenko)‏
الميلاد	12 نوفمبر 1935 ; خاركيف
الوفاة	30 مارس 2011 (75 سنة) ; موسكو
سبب الوفاة	مرض قلبي وعائي
مكان الدفن	نوفوديفتشي
مواطنة	الاتحاد السوفيتي (–1991); روسيا (1991–)
الزوج	يوسف كوبزون
الحياة العملية
المدرسة الأم	معهد غيراسيموف للسينما
المهنة	مغنية، وممثلة أفلام، ومؤلفة موسيقى تصويرية، ومخرجة أفلام، وكاتبة سيناريو، وممثلة، وكاتبة مذكرات، وممثلة مسرحية
اللغة الأم	الروسية
اللغات	الروسية
الجوائز
	جائزة نيكا ‏ (2010); جائزة الدولة لروسيا الاتحادية ‏ (1994); فنان الشعب لجمهورية روسيا السوفيتية الاتحادية الاشتراكية ‏; جائزة النسر الذهبي ‏; فنان الشرف لجمهورية روسيا السوفيتية الاتحادية الاشتراكية ‏; فنان الشعب في الإتحاد السوفيتي ; الجائزة الحكومية للأخوين فاسيليف لروسيا الاتحادية الاشتراكية السوفيتية ‏; نيشان الاستحقاق الوطني في روسيا من الدرجة الرابعة ; وسام الراية الحمراء للعمل ; نيشان الاستحقاق الوطني الروسي من الدرجة الثانية ; نيشان الاستحقاق الوطني الروسي من الدرجة الثالثة
المواقع
الموقع	الموقع الرسمي
IMDB	صفحتها على IMDB
	تعديل مصدري - تعديل

لودميلا ماركوفنا جورتشينكو (من مواليد جورشينكوف) (بالروسية: Людмила Марковна Гурченко ، غير رسمية - لوسيا، 12 نوفمبر 1935 - 30 مارس 2011)، كانت ممثلة ومغنية وفنانة سوفيتية وروسية شهيرة. فنانة الشعب لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية (1983).

السيرة الشخصية

ولدت ليودميلا جورتشينكو في خاركيف، اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية (أوكرانيا الآن) في عام 1935 باسم ليودميلا جورتشينكوف لمارك جافريلوفيتش جورتشينكوف (1898-1973) وييلينا ألكساندروفنا سيمونوفا-جورتشينكوف (1917-1999). ينحدر والدها من عائلة بسيطه روسية، بينما كانت والدتها من طبقة النبلاء الروسية - وكلاهما من جميع أنحاء سمولينسك. ^[5] ^[6] ^[7]

قبل الحرب العالمية الثانية كانوا يعيشون في شقة بغرفة واحدة في الطابق الأرضي.^[8] في ذلك الوقت، كان والداها يعملان في جمعية خاركيف الفيلهارمونية. عُرف مارك جورشينكو بلعب البيان (الأكورديون الروسي). أمضت جورتشينكو جزءًا من طفولتها مع والدتها أثناء فترة الاحتلال الألماني لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في مدينتها الأصلية، بينما انضم والدها إلى الجيش ونجا من الحرب مع لواءه الموسيقي. بعد انسحاب الجيش الألماني من خاركيف، خضعت جورتشينكو لاختبار لمدرسة بيتهوفن الموسيقية المحلية، حيث أدت أغنية مع الإيماءات، وبعد ذلك تم قبولها كطالبة بالوكالة.