مجموعة فاغنر

شركة عسكرية خاصة روسية

مجموعة فاغنر (بالروسية: Группа Вагнера)‏ هي منظمة روسية شبه عسكرية، وصفها البعض بأنها شركة عسكرية خاصة (أو وكالة خاصة للتعاقد العسكري) وقيل إن مقاوليها شاركوا في صراعات مختلفة، بما في ذلك العمليات في الحرب الأهلية السورية إلى جانب الحكومة السورية، وكذلك في الفترة من 2014 إلى 2015 في الحرب في دونباس في أوكرانيا لمساعدة القوات الانفصالية التابعة للجمهوريات الشعبية دونيتسك ولوهانسك المعلن عنها ذاتيا.

مجموعة فاغنر
Группа Вагнера
الشعار الرسمي لمجموعة فاغنر[1][2]
نشط 2014–إلى الآن[3]
قائد يفغيني بريغوجين
المقدم دميتري أوتكين
العقيد قسطنطين بيكالوف
حلفاء
القوات المسلحة للاتحاد الروسي (2014-2023)
ميليشيا دونباس الشعبية
القوات المسلحة السورية
الحرس الثوري الإيراني
القوات المسلحة لأفريقيا الوسطى
الجيش الوطني الليبي
قوات دفاع موزمبيق المسلحة
القوات المسلحة الشعبية لمدغشقر
قوات الدعم السريع
خصوم
القوات المسلحة للاتحاد الروسي (منذ 2023)
القوات المسلحة الأوكرانية
تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
جبهة النصرة (2014–2017)
هيئة تحرير الشام
معارضة سورية الجيش السوري الحر
معارضة سورية الجيش الوطني السوري
تحالف الوطنيين للتغيير
الجيش الليبي
أنصار السنة (موزمبيق)
معارك وحروب
ضم الاتحاد الروسي للقرم[4][5]

الحرب في دونباس

الحرب الأهلية السورية

الحرب الأهلية السودانية (التدريب العسكري والأمن فقط)[20]
حرب جمهورية أفريقيا الوسطى الأهلية (2012–الآن)[21][22][23]
الحرب الأهلية الليبية (2014–2020)[24][25][26]

الثورة السودانية
الأزمة الرئاسية الفنزويلية (الأمن فقط)[28]

التمرد الإسلاموي في موزمبيق[29]
 

يرى آخرون بما في ذلك التقارير الواردة في صحيفة نيويورك تايمز أن فاغنر هي حقًا وحدة تتمع بالاستقلالية تابعة لوزارة الدفاع الروسية و/أو مديرية المخابرات الرئيسية متخفية،[30] والتي تستخدمها الحكومة الروسية في النزاعات التي تتطلب الإنكار، حيث يتم تدريب قواتها على منشآت وزارة الدفاع. ويعتقد أنها مملوكة لرجل الأعمال يفغيني بريغوجين الذي له صلات وثيقة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.[31][32]

الأصول والقيادة

عدل

ظهر فاغنر لأول مرة ككيان في عام 2014، أثناء ضم شبه جزيرة القرم من قبل الاتحاد الروسي.[33] تم الإبلاغ منذ فترة طويلة عن أن رجل الأعمال الروسي يفغيني بريغوزين - الذي يُطلق عليه أحيانًا "طاهي بوتين"، بسبب أعماله في مجال تقديم الطعام التي استضافت العشاء الذي حضره فلاديمير بوتين مع شخصيات أجنبية بارزة - [34] كان له صلات بفاغنر[35] وأوتكين شخصيًا. قيل أن رجل الأعمال هو الممول الرئيسي[36] والمالك الفعلي لمجموعة فاغنر. نفى بريجوزين أي صلة بفاجنر،[37] حتى سبتمبر 2022، عندما اعترف بأنه شارك في تأسيس المجموعة في منصب في فكونتاكتي. ادعى بريغوزين ، "لقد قمت بتنظيف الأسلحة القديمة بنفسي ، وقمت بفرز السترات الواقية من الرصاص بنفسي ووجدت متخصصين يمكنهم مساعدتي في ذلك. منذ تلك اللحظة ، في 1 مايو 2014 ، ولدت مجموعة من الوطنيين ، والتي سُميت فيما بعد كتيبة فاجنر. " المجموعة "رسميا" غير موجودة.

في ليبيا

عدل

في أكتوبر 2018، نقلت ذا صن البريطانية عن مسؤولين في المخابرات البريطانية أنه تم إنشاء قاعدتين عسكريتين روسيتين في بنغازي وطبرق، شرق ليبيا، لدعم المشير خليفة حفتر الذي يقود الجيش الوطني الليبي في الحرب الأهلية في ذلك البلد. وقيل إن القواعد أقيمت تحت غطاء مجموعة فاغنر وإن «العشرات» من كبار عملاء مديرية المخابرات وأفراد القوات الخاصة كانوا يعملون كمدربين ومنسقين في المنطقة. كما يعتقد أن صواريخ كاليبر الروسية وأنظمة إس 300 سام ستوضع في ليبيا.[24][38]

وقال رئيس مجموعة الاتصال الروسية حول التسوية الداخلية الليبية ليف دينغوف إن تقرير ذا صن «لا يتفق مع الحقيقة» بالرغم من أن تليفزيون آر بي كيه أكدت أيضا الانتشار العسكرى الروسي في ليبيا.[25][26] في أوائل مارس 2019، ووفقا لمصدر حكومي بريطاني، كان حوالي 300 من مقاولي فاغنر العسكريين في بنغازي لدعم حفتر.[39] وفي هذا الوقت، حقق الجيش الوطني الليبي تقدما كبيرا في جنوب البلاد الذي يغيب فيه القانون، واستولى على عدد من المدن على التوالي،[40] بما فيها مدينة سبها[41] وأكبر حقل بترولي في ليبيا.[42] وبحلول 3 مارس، كان معظم الجنوب، بما في ذلك المناطق الحدودية، تحت سيطرة الجيش الوطني.[43][44][45]

وفي أعقاب الحملة الجنوبية، شن الجيش الوطني هجوما ضد العاصمة طرابلس التي تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني، ولكن الهجوم تعثر في غضون أسبوعين في ضواحي المدينة بسبب المقاومة الشديدة.[46] وفي نهاية سبتمبر، وفي أعقاب تقارير عن ضربات جوية قامت بها حكومة الوفاق الوطني وقتلت مرتزقة روس خلال الشهر جنوب طرابلس،[47][48][49] بما في ذلك غارة أسفرت عن مقتل العشرات[50] وإصابة قائد فاجنر الكسندر كوزنيتسوف،[51][52] ذكر المسؤولون الغربيون والليبيون أنه خلال الأسبوع الأول من سبتمبر، وصل أكثر من 100 متعاقد عسكري خاص من فاغنر إلى الجبهة لتقديم الدعم المدفعي لقوات حفتر.[27]

في سوريا

عدل

أُبلغ لأول مرة عن وجود مقاولين عسكريين خاصين في سوريا في أواخر أكتوبر 2015، بعد شهر تقريباً من بدء التدخل العسكري الروسي في الحرب الأهلية في البلاد، عندما قُتل ما بين ثلاثة وتسعة مقاولين عسكريين خاصين في هجوم بقذائف الهاون شنه المتمردون على موقعهم في محافظة اللاذقية.[53][54][55] وأفادت الأنباء أن مجموعة فاغنر كانت تعمل لدى وزارة الدفاع الروسية بالرغم من أن الشركات العسكرية الخاصة غير قانونية في روسيا.[56] نفت وزارة الدفاع الروسية التقارير المبكرة التي نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال حول عمليات مجموعة فاغنر في سوريا ووصفتها بأنها «هجوم إعلامي». بيد أن مصادر داخل جهاز الأمن الفيدرالي الروسي ووزارة الدفاع صرحت بشكل غير رسمي لروسيا بيوند بأن فاغنر كان تحت إشراف مديرية الاستخبارات الرئيسية.[57]

علاوة على ذلك، ووفقا لبضعة من مقاتلي فاغنر، تم نقلهم جوا إلى سوريا على متن طائرات نقل عسكرية روسية.[4] آخرون تم نقلهم إلى سوريا على متن شركة أجنحة الشام للطيران السورية من مطار روستوف نا دونو، حيث تم القيام بـ 51 رحلة ذهابا وإيابا بين يناير 2017 ومارس 2018.[58] تم تسليم معداتهم إلى سوريا عن طريق ما يسمى سيريا إكسبريس،[59] أسطول من السفن التجارية العسكرية والمدنية الروسية التي كانت تقوم بتوصيل الإمدادات إلى سوريا منذ عام 2012.[60]

وفي وقت لاحق صرح مصدر بوزارة الدفاع لتليفزيون آر بي كيه بأن جهاز الأمن الفيدرالي يوجه أيضا المقاولين العسكريين الخاصين.[59] استخدام فاغنر كلف روسيا 170 مليون دولار بحلول أغسطس 2016.[61]

الغزو الروسي لأوكرانيا

عدل

زعمت صحيفة التايمز أنه خلال الغزو الروسي لأوكرانيا، الذي بدأ في 24 فبراير 2022، نقلت مجموعة فاغنر أكثر من 400 متعاقد من جمهورية أفريقيا الوسطى في منتصف إلى أواخر يناير في مهمة لاغتيال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وحكومته، وبالتالي تمهيد الطريق لروسيا لتولي السيطرة. وتلقت الحكومة الأوكرانية معلومات في هذا الصدد في وقت مبكر من يوم 26 فبراير، أعلنت بعد ذلك حظر تجول «صارما» لمدة 36 ساعة لاكتساح العاصمة بحثا عن «المخربين الروس».[62] في اليوم السابق، زعمت الحكومة أن قواتها قتلت 60 مخربا في كييف كانوا يتظاهرون بأنهم وحدة دفاع إقليمية.[63] وفور تلقي الحكومة هذه المعلومات اندلع قتال عنيف في غرب وشمال شرق كييف[64] حيث تزعم أوكرانيا أنها صدت هجوما على قاعدة عسكرية.[65] بحلول الصباح، كانت القوات الأوكرانية قد أمنت العاصمة.[66] ووصفت الولايات المتحدة القوات الروسية التي دخلت كييف بأنها «عناصر استطلاع».[67] بعد يومين، قال مسؤول أمريكي، كانت هناك «بعض المؤشرات» على أن فاغنر كانت تعمل، لكن لم يكن من الواضح أين أو كم.[68] بحلول 3 مارس، وفقا لصحيفة التايمز، نجا زيلينسكي من ثلاث محاولات اغتيال، يزعم أن اثنتين منها دبرتهما مجموعة فاغنر.[69] في 8 مارس، ادعى الجيش الأوكراني أن أول متعاقدين عسكريين خاصين من فاغنر قد قتلوا منذ بداية الغزو الروسي[70] وتم تأكيد أول حالة وفاة بالاسم في 13 مارس.[71]

فرضت واشنطن عقوبات جديدة في 27 يونيو 2023، استهدفت أربع شركات وشخص واحد متورط بشكل مباشر مع مجموعة فاغنر. وشملت الشركات الخاضعة للعقوبات شركة التجارة العامة للموارد الصناعية ومقرها دبي، والتي دعمت شركة التعدين في وسط إفريقيا، ديامفيل، التي تم فرض عقوبات عليها أيضا. واستهدفت شركة أخرى في وسط أفريقيا ميداس ريسورسز سارلو، إلى جانب شركة دي إم ذات المسؤولية المحدودة ومقرها روسيا، والتي أجرت مبيعات الذهب. وقالت الولايات المتحدة إن الشركات الخاضعة للعقوبات متورطة في تجارة الذهب غير المشروعة لتمويل مجموعة فاغنر.[72]

تمرد مجموعة فاغنر 23 يونيو 2023

عدل

زعمَ قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين عشية الثالث والعشرين من حزيران/يونيو 2023 أن جنودًا من وزارة الدفاع الروسية قصفوا مواقع المجموعة العسكريّة، وردًا على هذا توعَّدَ بريغوجين بالانتقامِ من قيادة وزارة الدفاع التي حمَّلها مسؤولية ما طال قواته.[73]

أعلن بريغوجين مساء نفس اليوم بدء عملية تطهير فيما بدى أنه تمردٌ على الدولة أو فتيلُ نزاعٍ مسلحٍ ضدّ وزارة الدفاع تحديدًا، حيثُ شجَّعَ بريغوجين أي شخص يريد الانضمام إلى الحربِ ضد وزارة الدفاع، لكن هذا التمرد استمر يوماً واحداً سيطرت فيه قوات فاغنر على مدينة روستوف ليعلن التوجه بعدها إلى العاصمة موسكو، إلى أن حاولَ الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو التوسّط لحل الخلاف الحاصل من خلال المحادثة معَ بريجوجين بناءً على طلبٍ من بوتين، ونجحَ لوكاشينكو على ما يبدو في التوصّل لاتفاقٍ مع قائد مجموعة فاغنر على وقفِ تقدم مقاتلي المجموعة نحو موسكو والانسحابِ من المناطق التي سيطروا عليها مُقابل ضمان سلامتهم.[74] نشرَ بريغوجين رسالة صوتيّة جديدة على شكلِ بيان وفيها أعلنَ موافقته على الوساطة البيلاروسية لتجنّبِ إراقة الدماء وأن قواته عائدة نحو مقراتها الميدانية وفقًا للخطة.[75]

بدأت مجموعة فاغنر في سحبِ قواتها من مدينة روستوف أون دون التي كانت قد سيطرت عليها بالكامل قبل ساعات، وذلك بعدما عادت من الطُرق التي زحفت عليها مباشرةً بعد الاتفاق بينَ لوكاشينكو وبريغوجين.[76] أعلنَ المتحدث باسمِ الكرملين دميتري بيسكوف أنه سيتم إسقاط التهم الموجهة إلى بريغوجين وسيُرسَل إلى بيلاروسيا، كما لن يواجه مقاتلو فاغنر المتمردين المحاكمة، أمّا الذين شاركوا في الحربِ إلى جانبِ الروس ضدّ أوكرانيا ولم يُشاركوا في التمرد داخل روسيا فقد يوقعون عقودًا رسميّة مع وزارة الدفاع.[77]

وفي 13 مارس 2024 قال "بوتين" في مقابلة مع القناة الروسية الأولى و"نوفوستي": إن وزارة الدفاع الروسية قدمت الدعم لمجموعة "فاغنر"، ولكن فقط كمجموعة روسية لا أكثر، مضيفا أن "موسكو لم تتدخل في إفريقيا، ولم تخرج فرنسا من هناك، وإن كان الزعماء الأفارقة أنفسهم يريدون العمل مع روسيا".[78]

انظر أيضًا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ "Пригожин отправил Европарламенту кувалду с логотипом ЧВК "Вагнера" и следами "крови"". www.mk.ru. 23 نوفمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-03-11.
  2. ^ Кирьянова، Кристина (14 ديسمبر 2022). "Уважают наших воинов: историк Григоров о возвращении летчиков Антонова и Никишина в гробах с флагами РФ и ЧВК "Вагнер"". Блокнот Россия. مؤرشف من الأصل في 2023-03-11.
  3. ^ Gostev، Aleksandr؛ Coalson، Robert (16 ديسمبر 2016). "Russia's Paramilitary Mercenaries Emerge From The Shadows". إذاعة أوروبا الحرة. مؤرشف من الأصل في 2021-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
  4. ^ ا ب "Revealed: Russia's 'Secret Syria Mercenaries'". سكاي نيوز. 10 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
  5. ^ "Russian Mercenaries in Syria". Warsaw Institute Foundation. 22 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
  6. ^ "SBU exposes involvement of Russian 'Wagner PMC' headed by Utkin in destroying Il-76 in Donbas, Debaltseve events – Hrytsak". Interfax-Ukraine. 7 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
  7. ^ Sautreuil، Pierre (9 مارس 2016). "Believe It or Not, Russia Dislikes Relying on Military Contractors". War Is Boring. مؤرشف من الأصل في 2020-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
  8. ^ ا ب Korotkov, Denis (29 Mar 2016). [ru:Они сражались за Пальмиру] (بالروسية). Fontanka.ru https://web.archive.org/web/20201227053351/https://www.fontanka.ru/2016/03/28/171/. Archived from the original on 2020-12-27. Retrieved 2017-09-18. {{استشهاد ويب}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (help) and |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (help)
  9. ^ Karouny، Mariam (20 أكتوبر 2015). "Three Russians killed in Syria: pro-government source". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-21.
  10. ^ Maria Tsvetkova؛ Anton Zverev (3 نوفمبر 2016). "Russian Soldiers Are Secretly Dying In Syria". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-19.
  11. ^ Leviev، Ruslan (22 مارس 2017). "They fought for Palmyra… again: Russian mercenaries killed in battle with ISIS". Conflict Intelligence Team. مؤرشف من الأصل في 2018-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
  12. ^ Tomson، Chris (21 سبتمبر 2017). "VIDEO: Russian Army intervenes in northern Hama, drives back Al-Qaeda militants". المصدر نيوز. مؤرشف من الأصل في 2019-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-24.
  13. ^ "The media reported the death of another soldier PMC Wagner in Syria". en.news-4-u.ru. مؤرشف من الأصل في 2021-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-12.
  14. ^ Dmitriy. "В боях в Сирии погиб уроженец Оренбурга Сергей Карпунин". geo-politica.info. مؤرشف من الأصل في 2020-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-12.
  15. ^ "Еще один доброволец из Томской области погиб в Сирии". vtomske.ru. 15 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-20.
  16. ^ "Russians dead in 'battle' in Syria's east". www.yahoo.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09.
  17. ^ Aboufadel، Leith (13 فبراير 2018). "US attack on pro-gov't forces in Deir Ezzor killed more than 10 Russians (photos)". مؤرشف من الأصل في 2020-10-22.
  18. ^ "ЧВК "Вагнер" не дала боевикам уничтожить мирное население Восточной Гуты - ИА REX". مؤرشف من الأصل في 2020-10-31.
  19. ^ Desk، News (1 مايو 2019). "In pictures: Russian snipers deployed near Idlib front as offensive approaches". Al-Masdar News. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. {{استشهاد ويب}}: |الأول= باسم عام (مساعدة)
  20. ^ "Появилось видео из Судана, где российские наемники тренируют местных военных". مؤرشف من الأصل في 2018-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-12.
  21. ^ "Beyond Syria and Ukraine: Wagner PMC Expands Its Operations to Africa". Jamestown. مؤرشف من الأصل في 2021-02-21.
  22. ^ Gostev, Alexander (25 Apr 2018). [ru:Кремлевская "Драка за Африку". Наемники Пригожина теперь и в джунглях] (بالروسية). إذاعة أوروبا الحرة https://web.archive.org/web/20210213140252/https://www.svoboda.org/a/29192123.html. Archived from the original on 2021-02-13. Retrieved 2018-04-26. {{استشهاد بخبر}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (help) and |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (help)
  23. ^ Central African Republic troops beat back rebels with Russian help نسخة محفوظة 2021-01-26 على موقع واي باك مشين.
  24. ^ ا ب "Putin Plants Troops, Weapons in Libya to Boost Strategic Hold". Al Bawaba. مؤرشف من الأصل في 2020-08-15.
  25. ^ ا ب "Новый плацдарм: что известно о переброске российских военных в Ливию". РБК. مؤرشف من الأصل في 2021-02-25.
  26. ^ ا ب Suchkov، Maxim (12 أكتوبر 2018). "Analysis: Reports on Russian troops in Libya spark controversy". Al-Monitor. مؤرشف من الأصل في 2020-08-13.
  27. ^ ا ب "Putin-Linked Mercenaries Are Fighting on Libya's Front Lines". مؤرشف من الأصل في 2019-10-05.
  28. ^ "Exclusive: Kremlin-linked contractors help guard Venezuela's Maduro - sources". 25 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-02-23 – عبر www.reuters.com.
  29. ^ ""War 'declared'": Report on latest military operations in Mocimboa da Praia and Macomia - Carta". Mozambique. مؤرشف من الأصل في 2020-11-05.
  30. ^ Higgins، Andrew؛ Nechepurenko، Ivan (7 أغسطس 2018). "In Africa, Mystery Murders Put Spotlight on Kremlin's Reach". New York Times. New York. مؤرشف من الأصل في 2020-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-08.
  31. ^ "كم عدد قوات فاغنر؟". مؤرشف من الأصل في 2023-06-24.
  32. ^ ""تمرد قوات فاغنر".. ردود الفعل الدولية". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-24.
  33. ^ [chrome-extension://efaidnbmnnnibpcajpcglclefindmkaj/https://crsreports.congress.gov/product/pdf/IF/IF12344 "Andrew S. Bowen (23 March 2023)"]. 23 مارس 2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  34. ^ "Thousands of Russian private contractors fighting in Syria". AP News (بالإنجليزية). 12 Dec 2017. Archived from the original on 2023-07-29. Retrieved 2023-08-03.
  35. ^ "The man allegedly behind Russia's 'troll factory' is reportedly trying to buy the news outlet that keeps exposing his business empire". Meduza (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-06-08. Retrieved 2023-08-03.
  36. ^ "Suspected Russian mercenary ex-colonel lands in Petersburg drunk tank with 95,000 dollars in his pockets". Meduza (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-07-19. Retrieved 2023-08-03.
  37. ^ "Yevgeny Prigozhin has denied communication with the PMC Wagner | NewsWorld". web.archive.org. 22 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-08-03.
  38. ^ The Sun: Russia sends troops and missiles to east Libya and sets up two military bases The Libya Observer نسخة محفوظة 17 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  39. ^ Luhn، Alec؛ Nicholls، Dominic (3 مارس 2019). "Russian mercenaries back Libyan rebel leader as Moscow seeks influence in Africa". مؤرشف من الأصل في 2021-01-13 – عبر www.telegraph.co.uk.
  40. ^ Libyan National Army Advances Reclaiming Al Shararah Oilfield, 8 February 2019 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  41. ^ "Eastern Libya government delegation visits key southern city of Sabha". 28 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24 – عبر www.reuters.com.
  42. ^ "Libya's Khalifa Haftar says NLA has taken largest oil field". The National. مؤرشف من الأصل في 2019-03-06.
  43. ^ "Haftar Troops Advance in South Libya, Putting GNA Under Pressure". Asharq AL-awsat. مؤرشف من الأصل في 2021-02-28.
  44. ^ "Libya: LNA Says in Control of Southern Border Areas". Asharq AL-awsat. مؤرشف من الأصل في 2021-02-28.
  45. ^ "Spokesman: Libyan Strongman's Forces Control South | Voice of America - English". www.voanews.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28.
  46. ^ "Libya offensive stalls, but Haftar digs in given foreign sympathies". 15 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-11-29 – عبر www.reuters.com.
  47. ^ TV (9 سبتمبر 2019). "#BreakingNews: 7 Russian mercenaries have been killed in an airstrike by Burkan Al-Ghadab operation forces under #GNA's command against #Haftar's militias in Qasir Benghashir in southern #Tripoli, says commander of Control Room of Anti-terrorism Force Ali Abu Zayan". مؤرشف من الأصل في 2019-09-25.
  48. ^ "Foreign mercenaries fighting alongside Haftar's forces killed in airstrikes in southern Tripoli | The Libya Observer". www.libyaobserver.ly. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08.
  49. ^ "Libya: A #LNA senior leader and 3 #Russian mercenaries killed during #airstrikes in #Sabha and #AlAziziya, sources close to the #Tripoli government report". 24 سبتمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-09-24.
  50. ^ Moscow، Marc Bennetts. "Airstrike kills 'Kremlin mercenaries' backing Libyan strongman Khalifa Haftar". مؤرشف من الأصل في 2020-04-14 – عبر www.thetimes.co.uk.
  51. ^ "Senior commander in Russian Wagner Group injured in Libya, French Le Point reports | The Libya Observer". www.libyaobserver.ly. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06.
  52. ^ "Exclusive: Russian clinic treated mercenaries injured in secret wars". 7 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03 – عبر www.reuters.com.
  53. ^ Karouny، Mariam (20 أكتوبر 2015). "Three Russians killed in Syria: pro-government source". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-21.
  54. ^ Grove، Thomas (18 ديسمبر 2015). "Up to Nine Russian Contractors Die in Syria, Experts Say". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-23.
  55. ^ Fitzpatrick، Catherine A. (21 يونيو 2016). "How Many Russian Soldiers Have Died in Syria?". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18.
  56. ^ "More Russian Fighters from Private 'Wagner Group' Die in Syria". موسكو تايمز. 22 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-04.
  57. ^ "Russia's Wagner group fighters sighted in Syria". RBC. ع. 9. 31 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-18 – عبر روسيا بيوند.
  58. ^ "How a secret Russian airlift helps Syria's Assad". 9 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05 – عبر af.reuters.com.
  59. ^ ا ب Rozhdestvensky, Ilya; Bayev, Anton; Rusyayeva, Polina (Sep 2016). [ru:Призраки войны: как в Сирии появилась российская частная армия]. RBC (بالروسية). No. 9 https://web.archive.org/web/20210227045754/https://www.rbc.ru/magazine/2016/09/57bac4309a79476d978e850d. Archived from the original on 2021-02-27. Retrieved 2016-08-25. {{استشهاد بخبر}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (help) and |مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (help)
  60. ^ Parker 2017، صفحة 6.
  61. ^ "Moscow denies IS captives are Russian soldiers". iReporterOnline. 5 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-07.
  62. ^ Rana، Manveen (28 فبراير 2022). "Volodymyr Zelensky: Russian mercenaries ordered to kill Ukraine's president". The Times. مؤرشف من الأصل في 2022-03-16.
  63. ^ "У Києві вбили близько 60 диверсантів – радник глави МВС". Українська правда. مؤرشف من الأصل في 2022-03-06.
  64. ^ "Battle for Kyiv under way". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 26 Feb 2022. Archived from the original on 2022-02-28. Retrieved 2022-03-05.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  65. ^ "As it happened: Kyiv warned of toxic fumes after strike on oil depot". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2022-03-15.
  66. ^ Trofimov، Yaroslav (26 فبراير 2022). "Ukrainian Forces Repel Russian Attack on Kyiv, Prepare for Next Assault". مؤرشف من الأصل في 2022-03-16 – عبر www.wsj.com.
  67. ^ "Live updates: ICRC asked to repatriate bodies of soldiers". AP NEWS. 26 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-11.
  68. ^ Russia seeking to encircle Ukraine’s capital in ‘coming days’: Pentagon, The national news, 2022 Feb 28. نسخة محفوظة 2022-02-28 على موقع واي باك مشين.
  69. ^ Rana, Manveen. "Volodymyr Zelensky survives three assassination attempts in days" (بالإنجليزية). ISSN:0140-0460. Archived from the original on 2022-03-16. Retrieved 2022-03-04.
  70. ^ "First fighters of Russian PMCs(e.g. Wagner) killed in Ukraine - Ukrainian army Ukraine - Ukraine Interactive map - Ukraine Latest news on live map - liveuamap.com". Ukraine Interactive map - Ukraine Latest news on live map - liveuamap.com. مؤرشف من الأصل في 2022-03-10.
  71. ^ "Institute for the Study of War". Institute for the Study of War. مؤرشف من الأصل في 2022-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-16.
  72. ^ "US sanctions gold firms connected to Russian Wagner mercenary group". The Associated Press. 27 يوليو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-27. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  73. ^ Osborn, Andrew; Liffey, Kevin (23 Jun 2023). "Russia accuses mercenary boss of mutiny after he says Moscow killed 2,000 of his men". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-06-23. Retrieved 2023-06-23.
  74. ^ "فاغنر: يفغيني بريغوجين يقول إنه أمر مقاتليه بالعودة إلى معسكراتهم وهم على بعد 200 كيلومتر من موسكو". BBC News عربي. 24 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-24.
  75. ^ "قائد فاغنر يعلن سيطرة قواته على منشآت جنوبي روسيا وقواته تتراجع عن السير نحو موسكو - الجزيرة نت". أخبار. 24 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-24.
  76. ^ دبي، الحرة / وكالات - (24 يونيو 2023). "بوتين يشكر لوكاشينكو بعد جهوده لوقف تمرد فاغنر". الحرة. مؤرشف من الأصل في 2023-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-24.
  77. ^ "الكرملين يُسقط التهم الجنائية عنه.. بريغوجين يوقف تقدم فاغنر نحو موسكو ويغادر إلى بيلاروسيا - الجزيرة نت". أخبار. 24 يونيو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-24.
  78. ^ ""فاغنر" للواجهة مجدداً.. بوتين يكشف عن كيفية دعم وزارة الدفاع للمجموعة". العربية نت. 13 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-13.