مستخدم:سيد حفيظ الرحمن محمد داود/ملعب
نص علوي#
[[ملف:-
-WA0034.jpg|تصغير]]
مقالة
عدلالشيخ سيد حفيظ الرحمن بن محمد داؤود بن عرش الله بن فضل الله بن حسين بن تاج الدين زار الكثير من الدول للسياحة وإلقاء المحاضرات، منها السعودية ، و كشمير ، وافغانستان وتخصص الشيخ في مجال الفقه الإسلامية علي مذاهب الأربعة وتتلمذ على يديه كثير من الطلبة، ومنهم من غدا من باحثي الدراسات الإسلامية بعد ذلك، و حفاظ القرآن ، منح جائزة المدرس المثالي لعام 2011 وجائزة الحقوق النساء للدفاع عن حقوق الشرعية لهنّ لعام 2012
نشأته
عدلوُلد في عام 1/1/1985 ميلادي الموافق 1405/04/10 هـ في منطقة دير ، كوهستان ، قرية دُون سيرئ ، حيّ حاجي خيل مَيِيْل كَسْ ، درس والده الشريعة في مردان وبيشاور وعاد إلى بلده وأصبح أحد كبار علماء المذهب الحنفي هناك، لكنه اختلف مع توجهات اهل بلده الصوفية بعد منحهم بذهاب الناس إلي القبور للاستغاثة والاستمداد بغير الله
التعليم
عدلبدأ خلالها الشيخ حفيظ الرحمن دراسته الابتدائي عام 1992 في مدرسة قرية لُونتور مع مدرس عبد الرحيم وبعد دوامه من المدرسة يساعد والده في الزراعة لأنّ الشيخ كان يتعلم من ابيه مهنة زراعة الأشجار فأجادها حتى صار من أصحاب الشهرة فيها و كان يرعي الغنم ايضا بعد ما ينتهي من الشغل ونظراً لرأي والده الخاص في المدارس النظامية من الناحية الدينية، قررعدم إكمال ابنه الدراسة النظامية ارسله عند اخيه الكبير ابو بكر الصديق في منطقة جندول كامبٹ واستمرت دراسته الابتدائي في مدرسة عوف بن مالك تحت إشراف لدولة الكويت هناك
رحلاته لحصول العلم
عدلثم في بداية شهر شعبان عام 1998 سافر الي مدينة بشاور لدورة تفسير القران من الشيخ علامة امين الله بشاوري بعد نهاية الدورة رجع الي كامبٹ مرة اخرى لإكمال دراسته الابتدائية ثم في عام 1999 سافر مرة اخرى الي مدينة بشاور لدورة تفسير القران من الشيخ علامة مفسر القرآن عبد السلام الرستمي رحمه الله حتي كان يأتي لهذا الشيخ كل السنة لأخذ دورة التفسير منه فبعد نهاية الدورة مباشرة رجع الي كامبٹ لكن هذه المرة لم يمكث هناك مدة طويلة الي ان ذهب الي سوات جامعة سنكُوته لكن لم يُقبل في الجامعة لأجل عقيدته السلفية ثم ذهب الي جامعة اخري عثمان ابن عفان في خواذه خيلة حتي هناك ايضا لم يقبلوه لأجل عقيدته السلفية و من هناك اتجه الي جامعة مظهر العلوم في مدينة منجوره لكن ايضا لم يقبلوه لأجل عقيدته ثم من هناك مباشرة انتقل الي منطقة شمسي خان تَلاش لشيخ محمد علي النورستاني و تعلم منه بعض كتب النحو والصرف في شهر 8 لعام 1999 ميلادي سافر الي مدينة بشاور لجامعة محمد بن اسماعيل البخاري في شمكني و درس متوسطة هناك في سنة 2000 ميلادي سافر الي كشمير سرِن كوٹ لدورة عامة مع مركز الدعوة والإرشاد ثم بعد نهاية الدورة بشهرين رجع الي مدينة ايبٹ آباد قرية منديا وجلس 20يوم لمشاركة الاجتماع في مدينة بالا كوٹ ثم توجه الي تلقاء مدينة مريدكے قريب لمدينة لاهور و من لاهور لما رجع الي بشاور ذهب الي جامعة تعليم القران والسنة عند شيخ علامة امين الله البشاوري إلي عام ٢٠٠٤ بعدها ذهب بإذن الشيخ الي منطقة پنجاب مدينة گوجرا نواله عند الشيخ عبد المنان رحمه الله و تعلم منه القرآن وصحيح البخاري الي عام ٢٠٠٦ بعد حصول لشهادة العالية انتقل الي كراتشي جامعة دار السلام لدراسة العلي الماجستير إلي عام ٢٠٠٨
مشايخه
عدلكان له مشايخ كثيرة لا يُحصر لكن من اهمهم الشيخ عبد الولي الدره نوري في الدراسة الإبتدائية و في تفسير القرآن والحديث الشيخ آمين الله البشاوري ، والشيخ عبد المنان النورفوري ، والشيخ عبد الحميد الهزاروي ، والشيخ الحكيم سميع الله ، وفي تفسير القرآن الشيخ عبد السلام الرستمي وغيرهم
اعماله وإنجازاته
عدلعين مشرفا و مدرسا عام ٢٠٠٨ في مدرسة عثمان ابن عفان ببنارس پيرآباد ثلاث سنوات ثم جائت له الموافقة بتعينه كمدير شؤون الطلاب و مدرس في جامعة ابي هريرة دِهلّي كالوني و ما استمرت و ظيفته الجديدة الي أن وصل له الخبر مساء تاريخ ١٢ نوفمبر عام ٢٠١٢ بقتل والده واخيته الصغير بأيدي الصوفيين في قريته ورجع الي القرية ثم لم يجلس هناك الي ان هاجر بعائلته الي مدينة بشاور منطقة كجوري من مضافات بشاور و تزوج هناك مع بنت لقبيلة افريدي حتي ذهب في عام ٢٠١٣ شهر ٣٠ يناير الي المملكة العربية السعودية واستقر عائلته في وسط مدينة بشاور و الي الان هو موظف في مكتب الدعوة والإرشاد و توعية الجاليات بمملكة العربية السعودية و له تالفات التحذير من الفتن و ترجمة الكتاب الكنوز العظيمة و بعض الرسائل بلغات مختلفة