أركان صحة المعلومة التاريخية المُدونة:✅
1- موافقة العقل 2- موافقة العلم 3- موثوقية المصدر
ماعدا ذلك فهو حِبرًا هُدر على وَرق.
شرط قبول المعلومات الواردة في المصادر القديمة واعتبارها جيدة (تَقبلُ الصواب والخطأ):✅
1- مُعاصرة المؤرخ للحدث أو توفر مصدر أولي سليم
ماعدا ذلك ليس تأريخ وبكل تأكيد ليس تاريخ، وللأسف "مُطالبين" نحن اليوم بنشره وإيداعه في قالب علمي مُسَّلم بما فيه، "والعهدة على الراوي".
وكما قِيل:
«أُمةٌ لا تُحسِن ضَبط تاريخها … لا تُِحسِن صِياغة مستقبلها»
|
اللَّهُمَّ أَرِنَا الحَقَّ حقَّاً وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ، وَأَرِنَا البَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ
عند الحديث عن بناء موسوعة: فهذا المُستخدم سيكون سعيدًا بالمُساهمة في بناء البناية الثانية. ويعتقد كذلك بأنه يجب هدم البناية الأولى لا ترميمها.
لا تَلُم الصادق على صِدقه بل لُم الكاذب على كِذبه
لا تَلُم المُصحح على تصحيحه بل لُم المخرب على تخريبه
لن ولن ولن نتقدم ونحنُ لانمتلك مرونة النقد (الحاد) لمعارفنا؛ وذلك بوضع خط فاصل بين ما هو علم يُتبنى ويوضع في الجعبة، وبين ما هو هراء كان يجب على التتار أن يحرقوه لكن شاءت الأقدار أن يخطئوا الرفوف، وتُتلف عوضًا عن ذلك مؤلفات ربما كانت أنفع لنا وللبشرية.
طالما نتغاضى عن مُجمل المحتوى الركيك في مؤلفات الأوليين (في باب التاريخ ومتعلقاته)، فنحن بهذا سنكون تحت مجهر الدراسة في هذا الباب؛ سنُدرَس ولن نَدرُس فنحن عاجزين عن الخطوة الأولى (النقد)، ومُصابين بداء (الغلو والإتكال)، وهذا ما لا يليق بنا ونحن الذين كُنا وكُنا .
لو رُكزت الجهود كلٌ في مجاله دون تقييد وتعديات في مجالات الغير، لأصبحت لدينا موسوعة ذات محتوى عالي الجودة في (جميع) أبوابها، وهذا النهج هو الأصل في بناء موسوعات جيدة. لا رادع ولا سبب منطقي في أن لا (نحاول) أن نصنع الفارق، بدلًا من أن نكون في إطار (اللا جديد). مايقارب 700 سنة من جفاف الينابيع والعقول والتقدم للخلف!.
لن يُقال للصادق كذبت ولا للكاذب صدقت، ولن يُجعل الصدق كذبًا والكذب صدقًا، فالمنهج عادل لا إفتراء ولا إعتداء بل تصحيح موضوعي، مُركز؟ رِبما ولكل مجتهد في الكذب نصيبه من التفنيد.
إحصاءات المستخدمين | ||
---|---|---|
إجمالي المسخدمين | 2٬668٬041 | |
المستخدمون النشطون | 4٬185 | |
مراجعون تلقائياً | 750 | |
محررون | 1٬009 | |
رافعو ملفات | 10 | |
مسترجعون | 272 | |
مراجعون | 81 | |
بوتات | 19 | |
معدلو مرشحات الإساءة | 7 | |
مستثنون من منع الآيبي | 4 | |
مستوردون | 2 | |
منشؤو الحسابات | 0 | |
إداريون | 25 | |
مدققو مستخدم | 5 | |
بيروقراطيون | 5 | |
إداريو الواجهة | 7 | |
مضيفون | علاء (ن) | |
المؤسس | جيمي ويلز |
آنَ لأبي حنيفة أن يمد رجليه
|