مصطفى سند (شاعر)
مصطفى سند شاعر سوداني وقاص بارز يلقب برائد القصيدة المعاصرة وهو من شعراء مدرسة الغابة والصحراء.
مصطفى سند | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | مصطفى محمد سند |
الميلاد | 1 يناير / كانون الثاني، 1939 أم درمان، السودان |
الوفاة | 23 مايو 2008 (69 سنة) أبها المملكة العربية السعودية |
الجنسية | سوداني |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | مصطفى سند |
الفترة | 1971- 2008 |
المواضيع | الرومانسية |
الحركة الأدبية | الشعر الحديث مدرسة الغابة والصحراء |
المهنة | شاعر و كاتب و صحافي |
أعمال بارزة | ديوان البحر القديم |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
الميلاد
عدلالتعليم
عدلتلقى تعليمه بالسودان وحصل على بكالوريوس التجارة من شعبة العلوم البريدية كما درس الحقوق.[1]
حياته المهنية
عدلعمل مصطفى سند بوزارة المواصلات وزارة الخارجية التي انتدب إليها لمدة أربعة أعوام ثم مارس الصحافة منذ عام 1980 حيث عمل مديرا لتحرير جريدة الخليج اليوم بدولة قطر. وبعد عودته من دولة قطر عمل بالصحافة اليومية في السودان ثم أصبح رئيسا لمجلس إدارة الهيئة القومية للثقافة والفنون.
حياته السياسية
عدلانتخب سند عضو بالمجلس الوطني الانتقالي في السودان[2]
أعماله الأدبية
عدلالشعر
عدلتمتاز أشعاره بالإيقاع الموسيقي الصاخب وقاموسها المتفرد من حيث اللفظ أو الصورة التي يرسمها اللفظ مثل مفردات «البحر القديم» و «إبرتان وخيط ماء». كما يمتاز بالجزالة والإفصاح ووصوح الغكرة التي تحملها. أما موضوعاتها فقد كانت تدور حول التأمل في الوجود وتطورت في أيامه الأخيرة إلى التأمل الوجداني الصوفي ومضامين الإصلاح الاجتماعي والأخلاقي.[3]
القصة
عدلنشر سند بعض القصص القصيرة في مجلة القصة السودانية التي كان يرأس تحريرها القاص السوداني عثمان على نور.
دوواينه
عدلله ستة دوواين شعر وهي:
- البحر القديم 1971
- ملامح من الوجه القديم نشر في عام 1978
- عودة البطريق البحري، عام 1988
- نقوش على ذاكرة الخوف، 1990
- بيتنا في البحر، 1993
مدرسة الغابة والصحراء
عدلمصطفى سند من شعراء مدرسة الغابة والصحراء ويعتبر ديوان شعره «البحر القديم» من أولى مقدمات هذه المدرسة إلى جانب ديوان «غابة الابنوس» لصلاح أحمد.
جوائزه
عدلحصل على سند عاى ا عدة جوائز تقديرية مختاغة منها:
- جائزة الدولة التشجيعية في عام 1983
- وسام العلوم والفنون والآداب، عام 1983
- جائزة الشعر من جامعة الخرطوم في عام 1991
وفاته
عدلتوفي مصطفى سند في عام 2008 م بمستشفي أبها بالمملكة العربية السعودية بعد صراع طويل مع المرض. [3] [4]
قالوا عنه
عدلوصفه الشاعر محمد المكي إبراهيم بأنه الشاعر الذي كان يبهرهم في بدايات مسيرتهم الأدبية. ووفقا للشاعر محمد عبد الحي تعتبر القصيدة عند سند هي الأقوى موسيقى وجرساً وأنها مليئة بالايقاعات. [3] [4]
المراجع
عدل- ^ ا ب مصطفى سند نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ http://www.albabtainprize.org/Encyclopedia/poet/1741.htm نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. بعد سقوط نظام الرئيس جعفر نميري. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-13.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ ا ب ج عيسى الحلو: صحيفة الرأي العام ، الخرطوم، عدد 24 - 05 - 2008
- ^ ا ب مصطفى سند رائد القصيدة المعاصرة ...رحيل أعذب شعراء السودان - موسوعة التوثيق الشامل نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.