معركة النصارى (756)
هذه مقالة غير مراجعة.(ديسمبر 2024) |
معركة النصارى (756)، أو معركة المصارى هي معركة حدثة بين العرب اليمنية بقيادة عبد الرحمن بن الداخل وبين العرب القيسية بقيادة يوسف بن عبد الرحمن الفهري وقد حدثة المعركة بعد سقوط الدولة الأموية فقط ب 6 سنوات. وإنتهت المعركة بانتصار عسكري، ساحق للعرب اليمنية وهزيمة ساحقة للعرب القيسية، وهروب يوسف بن عبد الرحمن الفهري، ومن معه من المعركة وتأسيس إمارة قرطبة،[1]
معركة النصارى | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الاندلس | |||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
العرب القيسية | العرب اليمنية | ||||||||
القادة | |||||||||
يوسف الفهري (ا.ه) | عبدالرحمن الداخل | ||||||||
القوة | |||||||||
7000 | 8000 | ||||||||
الخسائر | |||||||||
500 | 480 | ||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
[2]
أسباب
عدلوفي اواخر عام 729 ضعفت الدولة الأموية بسبب صارع الامراء على الحكم وقد ظهرت في ذلك الوقت الدعوة العباسية والذي تدعي بسقوط الدولة الأموية وتأسيس خلافه محل خلافة ألامويين، وقد بدت الدعوة في خراسان وفي عام 746 جعلو العباسيون دعوتهم غير سريا وازدت قوتهم وفي عام 750 وقعت معركة الزاب وانتهت بانتصار عباسي ساحق وسقوط الدولة الأموية سقوط مخيف ولم ينجى أحد من ألامويين الا عبد الرحمن الداخل، الذي هرب إلى الاندلس أثناء وصول العباسيين هناك وبعد 6 سنوات من سقوط الدولة الأموية بدأت الخلافات والمشاكل والحروب بين العرب القيسية والعرب اليمنية، الذي عبدالرحمن الداخل منهم وعندما زادت المشاكل والمعارك بين الطرفين وقعت معركة النصارى (756) او معركة المصارى (756) في جبل يحد بين مالقة و قرطبة وانتصر عبد الرحمن الداخل فيها
مراجع
عدل- ^ خريس، فاطمة (2019). "العلامة أبو عبدالله المقري وإسهاماته في القضاء والفتوى من خلال كتاب "نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب"". مجلة عصور الجديدة: 83. DOI:10.54240/2318-009-002-005.
- ^ قحطان حسن، غادة (1 أغسطس 2022). "كتاب فرحة الأنفس في تاريخ الأندلس لأبن غالب الأندلسي مصدراً لتاريخ الاندلس الاقتصادي في القرن (6هـ/ 12م)". Journal of Education College Wasit University. ج. 48 ع. 3: 287–300. DOI:10.31185/eduj.vol48.iss3.3176. ISSN:2518-5586.
هذه المقالة غير مصنفة. (ديسمبر 2024) |