موقع الأرض في الكون

المعرفة الإنسانية حول موقع الأرض في الكون تعتمد على ملاحظات وأبحاث مرصدية حدثت بخلال 400 سنة وتوسعت بشكل كبير في القرن الأخير. في البداية، كان الظن أن الأرض هي محور الكون المؤلف من الكواكب التي يمكن أن ترى بالعين المجردة وتشكل كرات من نجوم محدودة العدد.[1] وفي القرن السابع عشر، قبلت فكرة أن الشمس تقع في مجرة اسطوانية الشكل مؤلفة من مجموعة كبيرة من النجوم.[2] في القرن العشرين، ومن خلال مراقبة السديم اللولبي، أكتشف أن مجرتنا هي واحدة من بلايين المجرات التي تتباعد عن بعضها تجتمع في عناقيد مجرية. في القرن الوحد والعشرين، أصبح الكون أكثر وضوحا إذ اكتشف أن يتألف من ألياف من فراغات كونية. وعليه، يعتبر الآن أن الكون بأجمعه يتألف من العناقيد المجرية الواسعة والألياف والفراغات الكونية وتشكل هيكليته الأساسية. وبالمقياس الكبير (1000 ميجافرسخ فلكي وأكثر) يصبح الكون متجانسا وتتألف كل أجزائه في المجمل من نفس الكثافة والتكوين والهيكيلية.[3]

وبسبب لا محدودية حدود الكون إذ ليس له «مركز» أو «حافة»، لا يمكن تحديد مرجع واضح لموقع الأرض في الكون.[4] لهذا يمكن اعتبار الكرة الأرضية هي مركز الكون المرئي إذ أن ما يمكن النظر إليه تحدده المسافة من الأرض.[5] يمكن الإشارة لموقع الأرض بالنسبة لهياكل كونية تعتمد موازين متغيرة.

موقع الأرض في الكون المنظور.
الأرض والكون
المعلم الحجم ملاحظات المصدر
الأرض شعاعها: 12,700 كلم سكن الإنسان.
الفضاء الأرضي ناحية الشمس: 63,000 كم؛
الناحية المبتعدة: 6,300,000 كم
فضاء المجال المغنطيسي للأرض
مدار القمر 770,000 كم متوسط قطر المسافة مدار القمر حول الأرض
مدار الأرض 300 مليون كم = 2 وحدة فلكية [a] متوسط قطر مدار الأرض حول الشمس. يحتوي على الشمس وعطارد والمريخ
النظام الشمسي الداخلي 6 وحدة فلكية تحتوي على الشمس والكواكب الداخلية (عطارد، الزهراء، الأرض والمريخ) وحزام الكويكبات
النظام الشمسي الخارجي 60 وحدة فلكية يحيط المجموعة الشمسية الداخلية. يشمل الكواكب الخارجية (المشتري، زحل، أورانوس، نبتون)
حزام كايبر 96 وحدة فلكية حزام من أجسام مجلدة تحيط المجموعة الشمسية الخارجية
الغلاف الشمسي 160 وحدة فلكية المدى الأبعد للرياح الشمسية والمجال البين نجمي
الأقراص المتفرقة 200 وحدة فلكية منطقة تبعثر أجسام باردة تحيط بحزام كايبر وتحتوي على النجم القزم إريس
سحابة أورط[b] من 100,000 إلى 200,000 وحدة فلكية =
من 2 إلى 4 سنة ضوئية [c]
قشرة كروية مؤلفة من تريليوم مذنب
النظام الشمسي 4 سنوات ضوئية الشمس والنظام الكوكبي. هنا، تسود جاذبية النجوم المحيطة.
سحابة بين نجمية محلية 30 سنة ضوئية سحابة بين نجمية من الغاز تسبح بها الشمس وعدد من النجوم الأخرى.[d]
الفقاعة المحلية بين 210 و815 سنة ضوئية تجويف في محيط البين نجمي التي تسير به حاليا الشمس وعدد من النجوم.[d]
سببه مستعر أعظم سابق.
حزام غولد 3,000 سنة ضوئية حلقة من نجوم جديدة تسبح بها الشمس.[d]
ذراع الجبار 10,000 سنة ضوئية الذراع اللولبي لدرب التبانة التي تسبح به الشمس.[d]
مدار النظام الشمسي 56,000 سنة ضوئية معدل قطر مدار النظام الشمسي بالنسبة لمركز المجرة. قطر مدار الشمس يصل لـ28 ألف سنة ضوئية، أي نصف المسافة لحافة المجرة. تصل فترة مدار واحد للنظام الشمسي من 225 إلى 250 مليون سنة.
مجرة درب التبانة 100,000 سنة ضوئية المجرة التي نعبش فيها. مؤلفة من 200 إلى 400 مليار نجمة ومليئة بمحيط البين نجوم؟
مجموعة درب التبانة 2.74 مليون سنة ضوئية =
0.84 ميغا فرسخ فلكي[e]
درب التبانة والمجرات التابعة تحت تأثير جاذبيتها مثل قزم القوس والقزم الأصغر أورسا، والقزم الأكبر كانيس. المسافة المذكورة عي قطر مدار مجرة قزم تي الأسد، أبعد مجرة في درب التبانة.
المجموعة المحلية 3 فرسخ فلكي محموعة من 47 مجرة على الأقل أكبرها هي مجرة المرأة المتسلسلة ومجرة مسييه 33 والبقية هي مجرات أقزام.
الصفيحة المحلية 7 ميغا فرسخ فلكية مجموعة من المجرات التي تشمل المجموعة المحلية والتي تسير بنفس السرعة النسبية باتجاه مجموعة العذراء بعيدا عن الفراغ المحلي.
عنقود مجرات العذراء العظيم 33 ميغا فرسخ فلكي عنقود مجرات عظيم الذي يشمل ورقتنا المحلية وحوالي 100 مجرة أخرى يتوسطها عنقود مجرات العذراء.
عنقود لانياكيا 160 ميغا فرسخ فلكي مجموعة متعلقة عنقود مجري هائل الذي يشمل المجموعة المحلية ويتكون من 300 غلى 500 مجموعات مجرية تتمحور حول الجاذب العظيم في عنقود هايدر-سنتوريون العظيم.

[33] [34] [35] [36]

الكون المرئي 28,000 ميجا فرسخ كوني الهيكل الكبير للكون والمؤلف من مئة بليون مجرة متراسة في ملايين العناقيد المجرية الهائلة والفتائل المجرية والفراغات الكونية والتي تظهر كرغوة هائلة التكوين؟
الكون 28,000 ميجا فرسخ فلكي على الأقل الكون الغير منظور يقع ما بعد الكون المرئي الذي لم يصلنا نوره بعد. لا نملك أي معلومات حوله. ويعتقد أنه يتبع نفس السنن الكونية وأنه يتألف من مجرات أخرى عديدة.
a الوحدة الفلكية الواحدة هي المسافة بين الأرض والشمس والتي تصل إلى 150 مليون كلم. ومدار الأرض حول الشمس هو ضعف هذه المسافة أي 2 وحدة فلكية.
b وجوده إفتراصي.
c السنة الشمسية هي المسافة التي يقطعها الضوء خلال سنة واحدة والتي تعادل 9.46 تريليون كم أو 63,200 وحدة فلكية.
d لا ترتبط الشمس بجاذبية أي هيكلية أكبر داخل المجرة.
e الفرسخ الفلكي الواحد يعادل 3.26 مليون سنة ضوئية.

انظر أيضًا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ Kuhn, Thomas S. (1957). The Copernican Revolution (ثورة كوبرينيكوس). Harvard University Press. pp. 5–20. ISBN 0-674-17103-9
  2. ^ "1781: William Herschel Reveals the Shape of our Galaxy (1781: وليام هيرشل يكشف شكل مجرتنا)". Carnegie Institution for Science. Retrieved 2014-03-19. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Robert P Kirshner (2002). The Extravagant Universe: Exploding Stars, Dark Energy and the Accelerating Cosmos (الكون المفرط: نجوم كتفجرة، طاقة داكنة وكوزموس متسارع) . Princeton University Press. p. 71. ISBN 0-691-05862-8. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  4. ^ Klaus Mainzer and J Eisinger (2002). The Little Book of Time (كتاب الزمن الصغير). Springer.ISBN 0-387-95288-8.. P. 55. نسخة محفوظة 31 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Andrew R. Liddle; David Hilary Lyth (13 April 2000). Cosmological inflation and large-scale structure (التضخم الكوني وهياكل ذات أحجام هائلة). Cambridge University Press. pp. 24–.ISBN 978-0-521-57598-0. Retrieved 1 May 2011.
  6. ^ Various (2000). David R. Lide (المحرر). (ط. 81st). CRC. ISBN:0-8493-0481-4. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) والوسيط غير المعروف |(كتيب الكيمياء والفيزياء) title= تم تجاهله (مساعدة)
  7. ^ Graps، Amara (2000). "The Earth's Magnetosphere (المدار المغنطيسي للأرض)". Max Planck Institute. مؤرشف من الأصل في 2012-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-02.
  8. ^ NASA Moon factsheet (حقائق ناسا عن القمر) and NASA Solar System Exploration Moon Factsheet NASA Retrieved on 2008-11-17 نسخة محفوظة 05 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ NASA Earth factsheet and NASA Solar System Exploration Factsheet NASA Retrieved on 2008-11-17 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ Petit, J.-M.; Morbidelli, A.; Chambers, J. (2001). Icarus. ج. 153 ع. 2: 338–347. Bibcode:2001Icar..153..338P. DOI:10.1006/icar.2001.6702 https://web.archive.org/web/20140827022443/http://www.gps.caltech.edu/classes/ge133/reading/asteroids.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2007-03-22. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) والوسيط غير المعروف |(الإثارة الأصلية وتوضيح حزام الكويكبات) title= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  11. ^ NASA Neptune factsheet and NASA Solar System Exploration Neptune Factsheet NASA Retrieved on 2008-11-17 نسخة محفوظة 09 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ M. C. De Sanctis, M. T. Capria, and A. Coradini (2001). The Astronomical Journal. ج. 121 ع. 5: 2792–2799. Bibcode:2001AJ....121.2792D. DOI:10.1086/320385 https://web.archive.org/web/20200612140322/https://hkvalidate.perfdrive.com/captcha?ssa=19cc4b2e-4286-40ec-bc8d-c92aa78ad336&ssb=mpdl6k5k50h4e2dk6km4eim33&ssc=http%3A%2F%2Fiopscience.iop.org%2F%2Fabstract%2F1538-3881%2F121%2F5%2F2792&ssd=128432286212768&sse=cedaiahghimbkka&ssf=aad89e05efd60e5fb34b73e94571b6245b0303db&ssg=7d84a648-b63e-4d78-8637-39d41672e90e&ssh=840cd1f9-e1d2-41e5-a98a-7ec4533fe37a&ssi=44da5ff8-8427-445f-a93a-5a05afb3d460&ssj=9c6b6245-cfa1-439d-9c67-1386e2e6438f&ssk=support@shieldsquare.com&ssl=761897918016&ssm=97513571594275702108580395464929&ssn=dbd216e9a4f800f9d1bd0e1fb80f4332a3458e0ae6a3-dfb8-4137-884d2a&sso=e277cfe8-ce6ba2af9d4ba123ff927f684f13d45e38ef4ad816f8f9a6&ssp=41580740891591927311159193038466127&ssq=12675857060216130778570602122103063647600&ssr=MjA3LjI0MS4yMzIuMzU=&sss=Mozilla/4.0%20(compatible;%20MSIE%208.0;%20Windows%20NT%206.1)%20Gecko/20100101%20Firefox/39.0&sst=Mozilla/5.0%20(Windows%20NT%2010.0;%20Win64;%20x64)%20AppleWebKit/537.36%20(KHTML,%20like%20Gecko)%20Chrome/74.0.3729.169%20Safari/537.36&ssu=Chrome/5.0%20(iPhone;%20U;%20CPU%20iPhone%20OS%203_0%20like%20Mac%20OS%20X;%20en-us)%20AppleWebKit/528.18%20(KHTML,%20like%20Gecko)%20Version/4.0%20Mobile/7A341%20Safari/528.16&ssv=4tv@33st9mlu2u3&ssw=&ssx=447781215862672&ssy=fom@dcjkpgheafgejcmnppdifiajgjbhglgckpag&ssz=6038780f9d1303c. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-28. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدةالوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |(التطور الحراري وتفريق بين إدجورث وكويبر حزام الأشياء) title= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  13. ^ NASA/JPL (2009). "Cassini's Big Sky: The View from the Center of Our Solar System(سماء كاسيني الكبيرة)". مؤرشف من الأصل في 2012-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-20.
  14. ^ Fahr, H. J.; Kausch, T.; Scherer, H.؛ Kausch؛ Scherer (2000). "A 5-fluid hydrodynamic approach to model the Solar System-interstellar medium interaction" (PDF). مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية. ج. 357: 268. Bibcode:2000A&A...357..268F. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-09-23.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) See Figures 1 and 2.
  15. ^ "JPL Small-Body Database Browser(متصفح قاعدة بيانات جي بي أل الصغير): 136199 Eris (2003 UB313)" (2008-10-04 last obs). مؤرشف من الأصل في 2018-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-21. (أوج (فلك) of Eris, the farthest known scattered disk object)
  16. ^ A bot will complete this citation soon. Click here to jump the queue أرخايف:astro-ph/0512256.
  17. ^ Littmann، Mark (2004). Planets Beyond: Discovering the Outer Solar System. Courier Dover Publications. ص. 162–163. ISBN:978-0-486-43602-9. مؤرشف من الأصل في 2020-09-15.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  18. ^ Mark Anderson, "Don't stop till you get to the Fluff", New Scientist no. 2585, 6 January 2007, pp. 26–30
  19. ^ DM Seifr؛ Lallement؛ Crifo؛ Welsh؛ وآخرون (1999). "Mapping the Countours of the Local Bubble". Astronomy and Astrophysics. ج. 346: 785–797. Bibcode:1999A&A...346..785S. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)
  20. ^ Local Chimney and Superbubbles, Solstation.com نسخة محفوظة 18 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ S. B. Popov, M. Colpi, M. E. Prokhorov, A. Treves and R. Turolla (2003). "Young isolated neutron stars from the Gould Belt". Astronomy and Astrophysics. ج. 406 ع. 1: 111–117. arXiv:astro-ph/0304141. Bibcode:2003A&A...406..111P. DOI:10.1051/0004-6361:20030680. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-02.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  22. ^ Harold Spencer Jones, T. H. Huxley, Proceedings of the Royal Institution of Great Britain, Royal Institution of Great Britain, v. 38–39
  23. ^ Eisenhauer، F.؛ وآخرون (2003). "A Geometric Determination of the Distance to the Galactic Center". المجلة الفيزيائية الفلكية. ج. 597 ع. 2: L121–L124. arXiv:astro-ph/0306220. Bibcode:2003ApJ...597L.121E. DOI:10.1086/380188. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف2= (مساعدة)
  24. ^ Leong، Stacy (2002). "Period of the Sun's Orbit around the Galaxy (Cosmic Year)". The Physics Factbook. مؤرشف من الأصل في 2019-08-18.
  25. ^ Christian، Eric؛ Samar، Safi-Harb. "How large is the Milky Way?". مؤرشف من الأصل في 2006-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2007-11-28.
  26. ^ Frommert, H.; Kronberg, C. (25 أغسطس 2005). "The Milky Way Galaxy". SEDS. مؤرشف من الأصل في 2018-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2007-05-09. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ Irwin، V.؛ Belokurov, V.؛ Evans, N. W.؛ وآخرون (2007). "Discovery of an Unusual Dwarf Galaxy in the Outskirts of the Milky Way". The Astrophysical Journal. ج. 656 ع. 1: L13–L16. arXiv:astro-ph/0701154. Bibcode:2007ApJ...656L..13I. DOI:10.1086/512183. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف4= (مساعدة)
  28. ^ "The Local Group of Galaxies". University of Arizona. Students for the Exploration and Development of Space. مؤرشف من الأصل في 2019-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-02.
  29. ^ Tully، R. Brent؛ Shaya، Edward J.؛ Karachentsev، Igor D.؛ Courtois، Hélène M.؛ Kocevski، Dale D.؛ Rizzi، Luca؛ Peel، Alan (مارس 2008). "Our Peculiar Motion Away from the Local Void". The Astrophysical Journal. ج. 676 ع. 1: 184–205. arXiv:0705.4139. Bibcode:2008ApJ...676..184T. DOI:10.1086/527428.
  30. ^ Tully، R. Brent (مايو 2008)، "The Local Void is Really Empty"، Dark Galaxies and Lost Baryons, Proceedings of the International Astronomical Union, IAU Symposium، ج. 244، ص. 146–151، arXiv:0708.0864، Bibcode:2008IAUS..244..146T، DOI:10.1017/S1743921307013932
  31. ^ cfa.harvard.edu, The Geometry of the Local Supercluster, John P. Huchra, 2007 (accessed 12-12-2008) نسخة محفوظة 10 مايو 2010 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ "Stars, Galaxies and Cosmology" (PDF). Department of Mathematics, University of Auckland. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-03.
  33. ^ "Newly identified galactic supercluster is home to the Milky Way". National Radio Astronomy Observatory. ScienceDaily. 3 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-15.
  34. ^ Irene Klotz (3 سبتمبر 2014). "New map shows Milky Way lives in Laniakea galaxy complex". Reuters. ScienceDaily. مؤرشف من الأصل في 2014-09-13.
  35. ^ Elizabeth Gibney (3 سبتمبر 2014). "Earth's new address: 'Solar System, Milky Way, Laniakea'". Nature. DOI:10.1038/nature.2014.15819. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08.
  36. ^ Camille M. Carlisle (3 سبتمبر 2014). "Laniakea: Our Home Supercluster". Sky and Telescope. مؤرشف من الأصل في 2018-07-15.
  37. ^ Mackie، Glen (1 فبراير 2002). "To see the Universe in a Grain of Taranaki Sand". Swinburne University. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2006-12-20.
  38. ^ Lineweaver، Charles؛ Tamara M. Davis (2005). "Misconceptions about the Big Bang". ساينتفك أمريكان. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-06.