ميدل أوف أونر (لعبة فيديو 2010)

لعبة فيديو

ميدل أوف أونر (ميدالية الشرف) هي لعبة فيديو من تصويب منظور الشخص الأول، طورت من قبل فريق الاستوديو EA لوس أنجلوس، هي الجزء الثاني عشر في سلسلة ميدالية الشرف، صدرت على مايكروسوفت ويندوز، بلاي ستيشن 3، وأجهزة إكس بوكس 360 في 12 أكتوبر 2010. اللعبة هي إعادة تمهيد من السلسلة، وتجري خلال الحرب الجارية في أفغانستان. تلعب باعدات اشخاص العريف: Dante Adams الكابتن: Brad "Hawk" Hawkins Deuce "Rabbit Jimmy

ميدل أوف أونر
 
المطور دينجر كلوز غيمز  تعديل قيمة خاصية (P178) في ويكي بيانات
الناشر إلكترونيك آرتس  تعديل قيمة خاصية (P123) في ويكي بيانات
الموزع ستيم،  وبلاي ستيشن ستور  تعديل قيمة خاصية (P750) في ويكي بيانات
الموسيقى رامين جوادي  تعديل قيمة خاصية (P86) في ويكي بيانات
سلسلة اللعبة ميدل أوف أونر  تعديل قيمة خاصية (P179) في ويكي بيانات
محرك اللعبة أنريل إنجن 3  [لغات أخرى]
فروستبايت إنجن  تعديل قيمة خاصية (P408) في ويكي بيانات
النظام إكس بوكس 360
بلاي ستيشن 3
مايكروسوفت ويندوز  تعديل قيمة خاصية (P400) في ويكي بيانات
تاریخ الإصدار 12 أكتوبر 2010  تعديل قيمة خاصية (P577) في ويكي بيانات
نوع اللعبة تصويب منظور الشخص الأول  تعديل قيمة خاصية (P136) في ويكي بيانات
النمط لعبة فيديو فردية[1]،  ولعبة فيديو جماعية  تعديل قيمة خاصية (P404) في ويكي بيانات
الوسائط دي في دي
توزيع رقمي  تعديل قيمة خاصية (P437) في ويكي بيانات
مدخلات لوحة المفاتيح  تعديل قيمة خاصية (P479) في ويكي بيانات
التقييم
ESRB تعديل قيمة خاصية (P852) في ويكي بيانات
PEGI تعديل قيمة خاصية (P908) في ويكي بيانات
لعمر 18
لعمر 18
USK تعديل قيمة خاصية (P914) في ويكي بيانات
لعمر
لعمر
الموقع الرسمي الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
 

إثارة الجدل

عدل

تركز اللعبة على تصوير أجواء الحرب والعمليات العسكرية في أفغانستان. كما تظهر الجانب الغربي يُمجد (كالعادة) بطولات الجيش الأمريكي والبريطاني في غزوه لأفغانستان حيث تظهر كيف يقوم بمداهمة مخابئ المقاتلين الأفغان وإنقاذ الرهائن والقيام بالعمليات السرية والاستعانة بالعملاء. وبالمقابل فإنها تقوم بتصوير طالبان على أنهم هم المجرمين والعدو ساحة الحرب، متجاهلين تماماً جرائمهم في تدمير البلاد. أما عن الجانب الغربي، فأثار وضع الإنترنت جدلاً عندما تم الكشف عن أنه في وضع اللعب الجماعي في ميدل أوف أونر يمكن للاعبين اللعب بشخصية طالبان في اللعبة. مما أثار استياء الإعلام الغربي ورد المطورون بالقول إن حقيقة اللعبة حتمت ذلك. قالت أماندا تاغارت، كبير مديري العلاقات العامة في EA : «كان معظمنا يفعل ذلك منذ أن كنا في السابعة من عمره - إذا كان أحدهم هو الشرطي، فيجب أن يكون شخص ما هو اللص، ويجب أن يكون شخص ما قرصانًا ويجب أن يكون شخص ما أجنبيًا». «في لعبة ميدل أوف أون - متعددة اللاعبين، يجب أن يكون شخص ما هو الطالبان.» [2] انتقد وزير الدفاع البريطاني، ليام فوكس، اللعبة قبل إصدارها [3] كذلك الأمر وزير الدفاع الكندي بيتر ماكاي. وبسبب ضغوط من مختلف المسؤولين العسكريين ومنظمات المحاربين القدامى، تمت إزالة كلمة «طالبان» من الجزء متعدد اللاعبين من اللعبة التي يلعب فيها اللاعبون بشكل مباشر. واستبدلت بمصطلح «القوة المعارضة».

مراجع

عدل
  1. ^ ستيم، 1.0.0.79، 12 سبتمبر 2003، QID:Q337535
  2. ^ "EA's Newest Medal of Honor Game Lets You Play as Taliban". web.archive.org. 1 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-07.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  3. ^ "Fox defends video game ban call". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 23 Aug 2010. Archived from the original on 2018-09-30. Retrieved 2020-08-07.

وصلات خارجية

عدل