نقاش:المسيحية/أرشيف 3
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول المسيحية. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 | أرشيف 2 | أرشيف 3 | أرشيف 4 |
الديموغرافيا والانتشار
- بالنسبة ألمانيا حسب تقارير المنظمات، المسيحية هي أكبر ديانة في ألمانيا مع 52.116 مليون معتنق (63%) في 2007. يشكل البروتستانت نسبة 32.3 % منهم، بينما يشكل الكاثوليك 31 % اي ان المسيحيون في المانيا يتناصفون بين كاثوليك وبروتستانت,اي ان الدين السائد ليس فقط البروتستانتية بل والكاثوليكية أيضا.
بالنسبة للصين فقد اعلنت صحيفة رسمية نقلا عن مؤسسة حكومية صينية الخميس ان عدد المسيحيين في الصين ارتفع ليبلغ 23 مليونا ونسبت هذه الزيادة الى النمو الاقتصادي في البلاد.لكن هذا الرقم يشمل فقط المسيحيين الذين ينتمون الى الكنائس الرسمية الخاضعة لوصاية الحزب الشيوعي الصيني وبلغ عدد الكاثوليكيين الذين ينتمون الى الكنائس الرسمية في الصين 5,7 مليونا بحسب معهد الديانات في الاكاديمية لكن الكنائس "السرية" في هذا البلد تضم عددا اكبر من المؤمنين. فهناك اكثر من 50 مليون صيني يتبعون "كنائس الصمت" التي تمارس الشعائر في اماكن سرية بحسب التقديرات. ويقول اتباع هذه الكنائس انهم يتعرضون للاضطهاد اي ان المسيحيون في الصين ينتمي غالبيتهم للكنائس الكاثوليكية والبروتستانتية.--jobas (نقاش)19:02، 30 أغسطس 2010 (ت ع م)
السنة الطقسية والأعياد
- بالنسبة للصوم المسيحي فهو يمتد اربعين يوما ليس خمسين يوما. ويسبقه الكرنفالات.
هل من المناسب اضافة بعض المناسبات ذات الصبغة المسيحية مثل راس السنة او عيد الحب والهالويين في السنة الطقسية او من الممكن اضافتها في التأثير الثقافي للمسيحية فهذه المناسبات مع كونها تعتبر علمانية فهي ذات صبغة واصول مسيحية ويحتفل فيها في كل العالم وخاصة في الغرب.--jobas (نقاش)19:02، 8 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- الصوم المسيحي يمتد خمسين يومًا، (40 يومًا هي أيام الصوم التي تسبق أسبوع الآلام + أسبوع الآلام بما فيه سبت النور + 4 أيام تعويضية عن أيام الآحاد التي يتم الإفطار فيها وهذا هو المتعارف عليه في أغلب الكنائس، أما إذا كانت بعض الكنائس لا تقر بذلك، فقد ذكرنا في الفقرة أن الصوم المسيحي يختلف بحسب الطوائف الطقوس والليتورجيات وما إلى ذلك؛ بالنسبة للكرنفالات، فقد ذكرنا أن الأعياد المسيحية ترافق عادة باحتفالات وممارسات اجتماعية مميزة، فالاعياد المسيحية ليست ذات طابع ديني فقط بل اجتماعي أيضًا، ولا داعي للتفصيل، فعلى سبيل المثال لدينا في سوريا نحتفل بعيد انتقال السيدة بكثير من الاحتفالات تقابل كرنفالات ميلانو، فلماذا علينا أن نذكر مهرجانات وكرنفالات ميلانو ولا نذكر ما نفعله في سوريا؟ إن هذا موقعه مقالة مختصة بالمهرجانات المسيحية، وليس في مقال المسيحية إذ تكفي الاشارة في مقالة المسيحية إلى الطابع الاجتماعي والممارسات المميزة التي ترافق الأعياد المسيحية.
بالنسبة لعيد رأس السنة، فهو ليس بعيدًا مسيحيًا البتة، ولم يصبح عيدًا مسيحيًا إلى العام 1965 حين أعلنه البابا بولس السادس يوم السلام العالمي، الطوائف الشرقية عادة تقيم عيد ختانة المسيح في هذا اليوم ولكن من الواضح أنه ليس ذو صلة بين مناسبة رأس السنة وختانة المسيح، فيما يخص الهالويين (أفضل تسميته عيد الموتى المؤمنين كما هو متعارف عليه رسميًا) او عيد الحب فسوف أقوم بالإشارة إلى ذلك ضمن التأثير الثقافي للمسيحية.--sammy.aw (نقاش) 16:32، 10 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- شكرا لك على الرد الا انني ما زلت اعتقد ان راس السنة الميلادية وان لم تكن مناسبة دينية فهي ذات صبغة او اصل مسيحي فالسنة الميلادية هي التي تتبع القويم الميلادي الغريغوري - الذي هو التقويم الذي تتبعه الكنائس المسيحية عدا الشرقية منها- وكما تعلم التقويم الغريغوري هو نسبة للبابا غريغوري الثالت عشر. يسمى هذا التقويم في أغلب الدول بالتقويم الميلادي نسبة لما يعتقد انه مولد المسيح فهذه التقويم يقسم حسب قبل ميلاد السيد المسيح وبعده. شكرا--jobas (نقاش)21:02، 11 سبتمبر 2010 (ت ع م)
بشأن المسيحية والإسلام
- الكلام في (المسيحية والإسلام) كلام عن (الإسلام والمسيحية) أي موقف الإسلام من المسيحية، يجب الحديث عن المسيحية وموقفها من محمد ودعوة محمد، ومن الإسلام وتاريخ الإسلام وعقائد الإسلام، تاريخاً وفكراً وتعايشاً.. ويجب الحديث عن محاكم التفتيش والحروب الصليبية والاستعمار الغربي، إضافة إلى الاضهادات والأزمات المتبادلة تاريخياً قديماً وحديثاً، وموقف العقيدتين منها..أما الحديث عن تسامح الإسلام مع المسيحية فهذا مكانه برأيي في مقال الإسلام Yalzaiat (نقاش) 23:13، 8 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- أولاً المسيحية لا تعترف بالعقيدة الإسلامية أو بنبوة محمد أو ما سوى ذلك، وبالتالي لا يوجد ما نتكلم عنه في موقف المسيحية من الإسلام فهي ترفضه وكفى الله المؤمنين شر القتال؛ بالنسبة لمحاكم التفتيش والحروب الصليبية تكلمنا عنها في فقرة تاريخ المسيحية، وهي المكان الطبيعي لها، وحتى عند حديثنا عنها لا يجوز التفصيل، لأن المقال هو عن المسيحية وليس عن تاريخ المسيحية، ومن ثم فإنه في نهاية الفقرة الخاصة بالاسلام والمسيحية انظر ما كتبت:
«لقد نشأت علاقة قوية بين الإسلام والمسيحية، ولم يحصل التباعد إلا مع عصور انحطاط الدولة العباسية التي تزامنت مع الحروب الصليبية تلاها قسوة المماليك في التعامل مع غير المسلمين، وفي العصور الحديثة احتلت الدول الكبرى المسيحية عددًا من الدول الإسلامية ما أدى إلى مزيد من التباعد؛ إلا أن حركات تقارب عديدة ظهرت خلال النصف الثاني للقرن العشرين وقد تكون مبادرة المجمع الفاتيكاني الثاني، واحدة من أهمها.» وفي هذه إشارة الى الأستعمار الغربي؛ ومن ثم ما ذكرته عن موقف الإسلام من المسيحية فهذا ليس تسامح الإسلام بل هو العقيدة الإسلامية ذاتها تجاه المسيحية، وأعتقد أنه إذا ما قرأ المقال شخص مسيحي غير مطلع على العقيدة المسلمة، أو شخص ملحد الخ، فمن الواجب أن يطلع على موقف العقيدة المسلمة من العقيدة المسيحية؛ هناك ملاحظة أخرى أريد أن أقدمها لك بشأن كون النبي محمد أميًا أم لا، الكتاب الذي أخذت منه مراجعي، وهو سوريا صنع دولة وولادة أمة للمؤرخ وديع بشور، يذكر مستشهدًا بعدد من الباحثين في الشؤون الإسلامية من الغرب والشرق، أنه من المستبعد كون النبي محمد أميًا، ذلك لأنه قد كان تاجرًا مرموقًا ويقوم برحلات تجارية إلى اليمن وبلاد الشام، وسوى ذلك فقد كان يعمل بالتجارة لدى خديجة قبل أن يقوم بالزواج منها، ومن المستبعد، في نظر هؤلاء الكاتبين، أن يكون تاجرًا بهذه القيمة، أميًا لا يعرف القراءة والكتابة، بحيث يسجل ما اشترى وباع وما أدخل وما أنفق، ليقدمها على الأقل إلى خديجة التي كان يسير أمورها التجارية.
بكل الأحوال، هناك شهادة مهمة وضعها المجمع الفاتيكاني الثاني حول الإسلام، وهي تفيد بالتقارب بيد الدينيين العظيمين، وتعكس موقف المسيحية من الإسلام بشكل واف، سوف أقوم بالاستشهاد بها في ختام المقال، وكنت أنوي أن أقوم بذلك لكني عدلت لاحقًا عن هذه الفكرة محاشاة للإطالة، ولكن الآن سآخذ ملاحظاتك بعين الاعتبار وأقوم بإضافة هذه الفقرة. هناك أمر أخير، ماذا تقصد بالأزمات المتبادلة تاريخيًا قديمًا وحديثًا؟ إذا كنت تقصد الحروب الصليبية والاستعمار الغربي ومحاكم التفتيش من ناحية ونظام أهل الذمة واضطهادات الخلفاء وتهجير المسيحيين وهدم الكنائس من جهة ثانية، فهذه تمت الاشارة صراحة إليها في المقال، سواءًا داخل فقرات تاريخ المسيحية، أو من خلال فقرة واقع الكنيسة في عالم اليوم، أو من خلال فقرة المسيحية والإسلام؛ أما اذا كنت تقصد مثلاً غزو إمريكا للعراق، فهذا لا يمكن اعتباره حملة صليبية كما يعتبرها بعض الراديكاليين المسلمين، ذلك لأن هناك العديد من المسلمين خصوصًا في الخليج العربي قد دعموا هذه العملية على سبيل المثال وقدموا جزيل المساعدات، وعلى صعيد آخر قام الفاتيكان بإدانته، علينا التمييز بين الأزمات الناشئة بين المسيحية والإسلام والأزمات السياسية.--sammy.aw (نقاش) 16:25، 10 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- العقيدة المسيحية لا تعترف بنبوة محمد لكن تعترف بمحمد، أقصد أن العقل المسيحي يؤمن بوجود شخص أسس ديناً وقاد حركة اجتماعية سياسية عسكرية.. الخ، وبالتالي فهذا ما قصدته، أي موقف الكنيسة من دين واسع الانتشار..
النبي محمد أمي حتماً حسب العقيدة الإسلامية (القرآن) وكذلك حسب ما روي عنه في أكثر من موقف، أما كونه تاجراً فهذا لا ينفي أميته لأن الأمية كانت موجودة بشكل واسع في تلك الفترة وبين كبار الزعماء ولم يكن هناك غرابة. بالنسبة للأزمات المتبادلة تاريخياً نعم ذلك ما قصدته، لكن تحديداً: موقف العقيدتين منها وموقف رجال الدين عموماً، أما الأزمات السياسية طبعاً هذه أمور أخرى، وغزو العراق لا علاقة له بالمسيح طبعاً. شكراً لك--Yalzaiat (نقاش) 13:35، 11 سبتمبر 2010 (ت ع م)
معنى كلمة المسيح حرفيا
- أعتقد أن المطلوب منّا هنا هو شرح موضوعيّ لمعنى كلمة "المسيح" وليس تأويلها عقائديًّا. وعلى هذه الأساس ينبغي أن نتقيّد بالأصل اليوناني ( Χριστός ) الذي تمّ تعريبه بلفظ "المسيح" بمعنى "الممسوح" (مثل جريح بمعنى المجروح) وبالانكليزية (Anointed ). وقد ورد في العهد القديم من الكتاب المقدّس أنهم كانوا "يمسحون" ملوكهم بسكب الزيىت المقدّس على رؤوسهم (راجع في هذا الشأن 1 صموئيل 10: 1). أمّا معرفة لماذا أضافوا إلى اسم يسوع لقب "المسيح" فهي مسألة منفصلة عن شرح معنى الاسم. ----Paterimon
- كلمة المسيح لا تعني حرفيا المختار أو المعين ، بل هذا معنى اصطلاحي نشأ من ثقافة معينة هي أن مختارا أو معينا على أمر ما يُمسح جبينُه بزيت أو غيره علامة تعيينه. وعلمي أن المسيح عليه السلام سمي بذلك إما لأنه طاف أرضه داعيا إلى الله وهاربا من أذى أعدائه وشافيا بإذن الله فسمي مسيحا بمسحه الأرض جيئة وذهابا ، وإما لأنه كان يمسح على المرضى فيُشفون بإذن الله. لن أعدل قبل أن أتأكد لذا أرجو ردودا.--3omarz (نقاش)08:12، 12 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- قرب كلمة المسيح التي تعني المختار أو المعين هناك رقم (3) هو ليس مرجع وإنما حاشية، بضغطك على الرقم ستنتقل مباشرة الى آخر المقال حيث يوجد مجموعة حواشي تفسيرية ستطلعك على معنى كلمة مسيح تمامًا؛ بالفعل فإن كلمة مسيح وكما هو واضح تأت من الفعل " مسح" أي دهن، ولكن لماذا كان هذا يدهن أو يمسح؟ لسبب البسيط الآتي وهو أنه قد غدا المختار أو المعين؛ الحاشية توضح تساؤلاتك بشكل جيد. أما بالنسبة لمسحه الأرض جيئة وذهابًا فأنا من المتعمقين في دراسة اللاهوت المسيحي ولا يوجد أي تفسير كهذا، فلقب المسيح وجود قبل المسيح وهو ليس اسمه المسيح بل اسمه يسوع وقد لقب بهذا اللقب السابق له بحوالي ألف عام المسيح؛ وكما تعرف فإن المقال عن المسيحية، وإذا ما كانت هناك وجهة نظر إسلامية حول المسيح مختلفة عن وجهة النظر المسيحية، فهذا ليس مكانه في هذا المقال بل مكانه في مقالة مفهوم الإسلام عن المسيح، وهناك مقالة بهذا الاسم، ابحث عنها وقم بتطويرها.--sammy.aw (نقاش) 16:33، 12 سبتمبر 2010 (ت ع م)
بحث أصلي
- فقرة المسيحية والإسلام مستندة في أغلبها للقرآن والذي يعد مصدر أولي قابل للتفسير والتأويل والفهم بوجهات نظر مختلفة، لهذا ينبغي استخدام مصادر ثانوية لدعم الفقرة. بصفة عامة عيب المقال في وجهة نظري هو عدم ذكر أصحاب النظريات المذكورة به، وتقديمها كحقائق، على الرغم من أنها تعتمد على وجهات نظر أصحابها مثل "يكفل الإسلام الحرية الدينية"! --Skatershot (نقاش) 20:04، 19 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- شكرًا لمداخلتك، ولكن هل هذه المداخلة تختص بالفقرة برمتها أم فقط بالخاص بالمسيحية والإسلام؟ إذا كانت خاصة بالفقرة برمتها يرجى تحديد مواضع النظريات لكي أقوم بتعديلها، أما إذا كانت فقط فيما يخص فقرة الإسلام والمسيحية، فليس تحت يدي مراجع خاصة بهذا الأمر لذلك اعتمدت على القرآن وتفسيره البسيط -أي دون تعميق - صادر عن وزارة الأوقاف هنا في سوريا؛ لذلك أرجو منك أن تساعد، ولكن كيف يمكن تفسير آية " لكم دينكم ولي ديني" (كافرون6) على سبيل المثال / هناك مراجع قرآنية أخرى استعملت في مثالك بالذات/ من دون أن تفسر أنها حرية دينية.--Sammy.aw (نقاش) 16:40، 20 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- المداخلة تختص بالمقال كاملا ولكن بشكل زائد في الجزء الخاص بالمسيحية والإسلام. تفسير آية مثل التي ذكرتها قد يختلف من طائئفة إسلامية لأخرى وبين رجل دين لآخر داخل نفس الطائفة، وعلى الرغم من صراحة الآية فهناك من يرى أنها نسخت بآية القتال؛ وغيرها من الآراء.. لهذا يتوجب نسب كل رأي لصاحبه صراحة في صلب المقال. هناك ملاحظة أخرى حول فقرة المسيحية والإسلام فهي تركز على رؤية الإسلام للمسيحية وهو ما يفترض ان يكون العكس. اين وجهة نظر الكنائس المختلفة حول نشأة الديانة الإسلامية والنظرة المسيحية لرسول الإسلام والمسلمين والشريعة الإسلامية ... إلخ --Skatershot (نقاش) 19:29، 20 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- في الحقيقة، إن المراجع العديدة التي بين لدي، لا تذكر مطلقًا أي شيء عن نشأة الإسلام، نعم هناك بعض المؤرخين المسيحيين الذين تطرقوا إلى نشأة الإسلام وموقفهم منه، وبعضهم كان رهبانًا أو كهنة، لكن " الكنيسة الرسمية" لم تصدر أبدًا أية منشور عن رؤيتها للإسلام أو نشأته؛ حتى خطاب البابا أوربان الثاني إلى مجمع كليرمونت قبيل الحروب الصليبية نراه يتحدث عن سلاجقة، أتراك، عباسيون، ولكن لا يتطرق إلى موقف الكنيسة من العقيدة الإسلامية، هذا ما يؤكد وجهة نظر البعض أن الحروب الصليبية كانت بدوافع دنيوية وليست دينية، وإلا كان أحرى بالبابا أن يشير إلى العقائد الإسلامية؛ نستطيع الجزم بالمراجع العديدة التي بين لدي، أن موقف الكنيسة الرسمي الأول قد صدر في المجمع الفاتيكاني الثاني، وقد أدرجت الفقرة برمتها، لأنه بحق الموقف الأول عن كنيسة / بعض النظر عن كتابات أعضاء الكنيسة / وإثر المجمع الفاتيكاني تكاثرت الدعوات، هناك مثلاً النص الثالث للمجمع البطريركي الماروني ومجلس بطاركة وأساقفة الشرق الكاثوليك، لكنها كلها لاحقة للمجمع وتصب فيه، كما لا يمكنني التوسع أكثر من ذلك، نظرًا لكون الموضوع فرعي.
- هناك ملاحظة أخرى أرجو أن تقوم بأخذها بعين الاعتبار، وهي أن بنية الكتاب المقدس تختلف عن بنية القرآن؛ فالكتاب المقدس يأخذ المنحى التاريخي في ذكر الأمور، ويتعرض للعقائد في فقرات خاصة خلال خطب المسيح أو عظاته، وهنا يدور الخلاف بين مختلف الطوائف حول تفسير هذه الجمل وما توحيه من عقائد، أما فيما الاستشهاد بالإنجيل كمرجع تاريخي، فإنه لا يعتبر مصدرًا خامًا قابلاً للتفسير والتأويل؛ لا يوجد البتى أي نقاشات واختلافات حول الإنجيل في هذه الناحية؛ المراجع الأخرى الأساسية في المقال متنوعة: المدخل إلى العهد الجديد، هو بحث بألف ومائة صفحة، ويعتبر المرجع الرسمي للكنيسة الكاثوليكية في كل ما يختص العقائد المسيحية، وقد صدر بالعربية سنة 1989؛ التفسير التطبيقي للعهد الجديد يعتبر المرجع الرسمي في الكنيسة الانجليكانية البروتستانتية في بريطانيا، أما موسوعة الأنبا تقلا على الانترنت فهي موسوعة قبطية أرثوذكسية؛ أعتقد أن المراجع واضحة للغاية وشاملة. إذا وجدت أية نواقص أخرى يرجى تحديدها بشكل واضح سعيًا لتلافيها. وأعتقد أن ما قمت به من وضع مراجع جديدة تخص فقرة الإسلام والمسيحية بات مطابقًا لرؤيتك.--Sammy.aw (نقاش) 15:28، 21 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- أعتقد أن معلومة موقف المسيحية من الإسلام معلومة جوهرية ينبغي الإشارة إليها.
- المسلمين يؤمنوا بأن التوراة والإنجيل محرفان، لكن القرآن لا يذكر أنهما محرفان ولهذا ينبغي تعديل هذه الجملة.
- قالب {{تأكيد مصدر}} لا يعني أنني لا أعلم ما هي كتب الكتب الأبوكفيرية، إنما السؤال ما هي المعجزات المذكورة في تلك الكتب التي ذكرها القرآن؟
- عندما نقول أن "سادت الألفة بين الإسلام والمسيحية زمنًا طويلاً" فهذه وجهة نظر لابد وأن تنسب لصاحبها المؤرخ أو الكاتب أو الباحث الفلاني صراحة في المقال، لأنها مسألة وجهة نظر وليست حقيقة مؤكدة، وقد يخالفه الرأي غيره من المؤرخين. هذه الثغرة تتكرر في بعض مواضع أخرى في المقال فيرجى معالجتها.
- يرجى افتراض حسن النية، فأنا أعمل على تقييم الفقرة التي أملك معرفة كافية لتقييمها ومعالجة عيوبها، وتعديلاتي تهدف إلى إرشادك للنقاط التي هي بحاجة إلى توثيق أو تدقيق، للوصول بها إلى مستوى يليق بمقالة مختارة.
- أظن المقال لا يتيح مساحة كافية لوجهة النظر المنكرة لألوهية المسيح في حين تناول وجهات نظر أخرى باستفاضة أكثر.
- --Skatershot (نقاش) 20:36، 22 سبتمبر 2010 (ت ع م)
- سوف أشير إلى أن المسيحيين ينكرون نبوة محمد أو أن القرآن كتاب موحى، ولكن كما شرحت لك أعلاه لا يوجد أي وثيقة رسمية قديمة تشير إلى تحديد العلاقات أو سوى ذلك؛ كما سأقوم بتغيير عبارة القرآن إلى عبارة الإسلام؛ بالنسبة ما معجزات القرآن المذكورة في الكتب الأبوكفيرية، فعليك أن تضغط على المرجع، إذ يذكر المرجع أن المعجزة الخاصة بتكليم الناس في المهد وهي مذكورة في سورة آل عمران على ما أذكر ربما 46 موجودة في إنجيل الطفولة ليعقوب، وهو يعتبر من هذه الكتب (هناك فقرة خاصة عن الكتب الأبوكفيرية والأناجيل المنحولة)؛ ثم إني قمت فعلاً بنسب عبارة " سادت الألفة زمنًا طويلاً بين الإسلام والمسيحية" لصاحبها وهي الدكتور وديع بشور مؤلف كتاب سوريا صنع دولة وولادة أمة، وبدوره بشور يعتمد على فيليب حتي وغيره من المؤرخين في سبيل تبيان ذلك؛ فيما يخص ألوهة المسيح نتكلم عن ألوهة المسيح في 9 أسطر (مع استثناء تعريف القديس بولس للموضوع) ونتكلم عن إنكار ألوهته في ثمانية أسطر، أعتقد أن ذلك عادل ولا داعي للتوسع، سوى ذلك عدد المسيحيين في عالم كما هو معروف 2.2 مليار 10 مليون منهم فقط ينكرون إلوهة المسيح و2.19 مليار يؤمنون بها، لذلك فإن الإشارة إلى الموضوع مع ذكر بعض المصادر التي يعتمد إليها هؤلاء يكفي، فهناك أمور أمكانها المقالات المتخصصة في ذلك وليس مقال عن المسيحية بشكل عام؛ وأنا أستطيع أن أحرر مقالات بحجم هذه المقالة عن كل عنوان فرعي مذكور فيها، إذ إن حتى ألوهة المسيح لا تختصر بما هو مكتوب، علينا أن نتفق على هذه الفكرة؛ هناك أمر آخر ربما تكون أنت من السعودية أو إحدى البلدان حيث لا يوجد عدد كبير من المسيحيين ولكنك إذا جئت إلى سوريا أو لبنان وعدد من البلدان الأخرى حيث يوجد مسيحيين، سترى أنه لا فروق في التعامل اليومي بين المسيحيين والمسلمين، وأنه هناك نوع حقيقي من الألفة، وليست شعارًا نردده!.--Sammy.aw (نقاش) 15:23، 23 سبتمبر 2010 (ت ع م)
تعليق بسيط
لقد قرأت معظم أجزاء المقالة وأحب ان أشكر الأصدقاء الذين يعملون على تطويرها وعلى رأسهم الأخ سامي، عمل احترافي من الطراز الرفيع. ولي بعض الملاحظات البسيطة:
1. بداية المقال يقدم المسيحية على أنها "إحدى الديانات السماوية"، لا أعرف إن تم مناقشة الموضوع سابقاً ولكن مصطلح الديانات السماوية ليس بمصطلح علمي، والحيادية تقضي بعدم تصنيف الأديان على انها سماوية أو وضعية. الصواب هو تقديمها على أنها ديانة إبراهيمية توحيدية فقط.
2. كلمة " المسيح " لا تعني حرفيًا "المختار"، بل تعني إصطلاحاً المختار فمعناها الحرفي هو الممسوح.
3. يذكر المقال أن في المسيحية 6 عائلات كنسية دون تعدادها (أكتفي بذكر أربع عوائل ).
4. "...الولادة قد تمت بشكل إعجازي دون وجود ذكر" في الأدبيات المسيحية يشار إلى الولادة العذرية على أنها تمت بدون تدخل من "رجل" أو "شريك"، أعتقد أن استعمال هذه الكلمة أفضل من استعمال "ذكر".
5. في نهاية المقطع المخصص للحديث عن يسوع أغفل ذكر حادثة الصعود.
6. "لكن أغلبية الباحثين آمنوا فعلاً بتاريخية وجوده" أليس من الأفضل استخدام كلمة "يعتقد" بدل من آمن في هذا المقطع. فكلمة الإيمان توحي إلى أن هؤلاء الباحثين مسيحيين أو أعتنقوا المسيحية، بينما تعتبر تاريخية يسوع كحقيقة مثبتة لباحثين من كل الفئات ومن بينهم ملحدين.
7. مالمقصود بـ "المسيحيون العرب دعموا عملية الفتح" من هم المسيحيون العرب؟ وهل بطريرك النساطرة المذكور لاحقاً من هؤلاء "المسيحيون العرب" ؟ هل مسيحيو الشام والعراق كانوا عرباً قبل تعريبهم مع وصول الإسلام للمنطقة؟ سوف أقوم خلال العطلة بالإطلاع على بعض المراجع لتوضيح هذه النقطة.
8. "وبلغت حركات التبشير الكاثوليكية التي قادها يسوعيون أقاصي آسيا: فوصلت المسيحية إلى الصين واليابان للمرة الأولى" معلومة تحتاج للمراجعة فالمسيحية وصلت للصين قبل ذلك بقرون بفضل جهود مبشرين نساطرة.
9. مجازر الدولة العثمانية لم تطل الأرمن فقط كما ذكر المقال بل جميع الطوائف المسيحية في تركيا الحالية.
وشكراً. --آرام (نقاش) 10:45، 23 ديسمبر 2010 (ت ع م)
- مرحبًا آرام، شكرًا لتعليقاتك، في الحقيقة هذه النسخة من المقال لم يطورها أحد غيري وكنت أود لو ساعدني أحد لأنها مقالة ضخمة جدًا بالنسبة للتعليق إليك الآتي:
- تم. في مقالة إسلام يعتبر الزميل باسم أن ديانة ابراهيمية = ديانة سماوية.
- معناها الحرفي هو الممسوح ويذكر ذلك صراحة في المقال غير أنها باتت عقب استعمالها للمسيح لا تشير إلى للمختار او "النبي المنتظر" انظر للاستزادة الحاشية رقم 2 في المقال.
- لم أفهم التعليق رقم "3" هناك ستة عائلات، وهي مذكورة ضمن فقرة "الكنائس والطوائف المسيحية" في الجدول وفي القالب، أما إذا كنت تقصد القالب الموضوع بداية المقال فأنا أذكر وآخرون، ومن ثم المذكورون هم فقط الأشهر، مثلاً بطريرك الأرثذكس المذكور لا تشمل ولايته إلى قسمًا من الروم سائر البطريركيات منفصلة تمامًا وبالتالي كل بطريرك أرثذكسي هو رئيس، هذا إن لم نفتح بعد ملف تنظيم الرئاسات في الكنيسة البروتستانتية، لذلك أنا لم أذكر جميع العائلات بل فقط أشهر الرؤساء وأكثرهم نفوذًا.
- تم رغم أنني أعتقد أنه لا وجود فرق جوهري بين "ذكر" و"رجل".
- في بداية المقال نذكر قام من الموت في اليوم الثالث وصعد إلى السماء متحدًا مع الله الآب وأنا كنت أود أن أزيل حتى هذه المعلومة، لأنه كما نؤمن فإنه حتى عندما كان المسيح على الأرض كان موجودًا في السماء ولم ينفصل عن الآب البتى، وهذا ما قد أعلنه صراحة في إنجيل يوحنا "الابن الذي نزل من السماء وهو الآن في السماء" لذلك يبدو حادث الصعود قليل الأهمية، خصوصًا أنه إذا ما توسعنا بالصعود علينا أن نذكر أنه لم ينفصل وهنا ندخل القارئ في دقائق لاهوتية أعتقد أن حتى المؤمنين المسيحيين العاديين لا يفقهونها، لذلك فلتظل على حالها من الأفضل.
- تم.
- المسيحيون العرب هو الغساسنة والمناذرة وبنو تغلب وغيرهم الكثير، وقد أعفاهم عمر بن الخطاب من الجزية تقديرًا لجهودهم، ومن ثم فإنه حتى سريان ذلك الزمان لم يكونوا منفصلين تمامًا عن العرب وحضارتهم وربطت معهم علاقة وثيقة، عمومًا سوف أضيف والسريان أيضًا.
- نعم، لكنها انقرضت او شارفت على الانقراض والكاثوليك أعاداو إحيائها، عمومًا سوف أذكر أنه وصول المسيحية إلى الصين قبيل ذلك التاريخ.
- أنا أذكر أنها طالت السريان بمختلف طوائفهم، ولم يكن يوجد من طوائف في تركيا سوى الأرمن والسريان، كما أن للأرمن النصيب البارز في المجزرة، 1.500.000 نسمة بينما لا أعتقد أن السريان قد وصلى عدد الشهداء منهم لهذا العدد، عمومًا سوف أوضح بدلاً من العبارة الحالية، عبارة "الأرمن وسائر الطوائف المسيحية خصوصًا السريانية في شرق الأناضول وجنوبه وفي شمال العراق". شكرًا لملاحظاتك. وميلادًا مجيدًا.--Sammy.aw (نقاش) 17:38، 24 ديسمبر 2010 (ت ع م)
- نقرأ في مطلع المقالة أن المسيح سيعود في المجيء الثاني ليمنح الحياة الأبدية في الجنة للمؤمنين، أعتقد أنه من الأفضل هنا استعمال مصطلح ملكوت الله بدل الجنة فهو الستعمل بشكل واسع في العهد الجديد وكتابات الآباء، أما عن الجنة فذكرها الوحيد في الكتاب المقدس كان للحديث عن جنة عدن الأرضية.
- الكلمة السريانية قَشيشو لا تعني الخادم ولكن الشيخ.
- (دراسة الكهنوت - تمهيدًا ليصبح الرجل كاهنًا، تستمر سبعة سنوات ...) لا يوجد قانون عام في المسيحية يحدد فترة دراسة اللاهوت للرسامة وبعض الكنائس الشرقية وخاصة الأرثوذكسية ترسم كهنة لحسن سيرتهم فقط دون أن يكون لهم خلفية أكاديمية أو لاهوتية. --آرام (نقاش) 08:31، 6 يناير 2011 (ت ع م)
- تم.
- تم.
- تم.
شكرًا آرام لملاحظاتك القيمة.--Sammy.aw (نقاش) 18:35، 10 يناير 2011 (ت ع م)
تعديل
سوف أقوم بتعديل على فرع التأثير الثقافي للمسيحية وهاهو التعديل. لكن هناك فترات من تاريخ الديانة المسيحية اتهم فيها عديد من العلماء و المفكرين من قبل الكنيسة بتهمة الهرطقة والزندقة امثال غاليليو غاليلي بسبب انه جاء بنضرية مفدها ان الارض تتحرك وهو مخالف لما جاء به الكتاب المقدس [1] --iljia (نقاش) 09:57، 1 أغسطس 2011 (ت ع م)
- لا شك أنه كان للكنيسة الكاثوليكية نفوز كبير في أوروبا خلال العصور الوسطى ولكن قول أن الكنيسة اضطهدت غاليليو لأنه جاء بنظرية مخالفة للكتاب المقدس يتسم بالسطحية وعدم الفهم للقضية. بالإمكان مراجعة مقالة en:Galileo affair بالإنكليزية والقصة بإيجاز أن غاليليو دعم نظرية كوبرنيكوس فقام خصوم الأخير (والذين كانوا من الداعين لنموذج مركز الأرض المعروف منذ أيام اليونان القدماء) بالتهجم عليه وشكوته إلى البابا محتجين أن ما يدعوا إليه يخالف تفسيرهم لبعض الآيات في التوراة وحجتهم الأهم كانت أن "العالم هو محط اهتمام الله فكيف لا تكون الأرض مركز الكون". تعاطف أحد الباباوات مع غاليليو غير أن خلفه انحاز لمنافسيه وحاكمه وقرر منع كتاباته. عموماً لا أعتقد أن هذه القضية بذات أهمية بحيث تدرج في مقالة المسيحية ولكن بالإمكان ذكر أن الكنيسة اتسمت بكونها سلطة أبوية (Paternalism) معارضة للأفكار الفلسفية التحررية التي انتشرت منذ القرن السابع عشر. ولا يجب الخلط هنا مع الفكر العلمي فالكاثوليكية لم يكن لها موقف معارض من الاكتشافات العلمية وكانت من أول السلطات الدينية التي اعترفت بنظرية التطور في فترة مبكرة نسبياً بخلاف غيرها من الطوائف المسيحية.--Rafy راسلني 14:17، 1 أغسطس 2011 (ت ع م)
رجاء
لازم نتكلم علي الحروب الصليبيه لانها كانت باسم المسيح ونتكلم عن سفك الدماء والفساد وموقف الكنيسه من العلم واتجاه هذا الدين نحيه التخلف والوثنيه — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Heavy equipment (نقاش • مساهمات)
الاضطهاد
لماذا يحذف ما اكتب اريد ان اكتب عن الاضطهاد لان اضظهاد المسلمون وغيرهم اامسيحيون اصبح ميزة هذا العصر وهذه فقرتي: في الفي عام من تاريخ المسيحية مات الملايين لأجل إيمانهم، نحو 70 مليون من المؤمنين قد قتل من أجل ايمانهم ، منهم 45.5 مليون أو 65 في المائة منهم في القرن العشرين وفقا " للاضطهاد الجديد". حاليا ، أشد اضطهاد للمسيحيين هو في كوريا الشمالية وهي أسوأ منتهك للحريات الدينية في العالم, حيث لايسمح لأي أديان أن تمارس شعائرها, وبالنسبة للصين, هناك اضطهاد للمسيحيين الذين لاينتمون إلي الطوائف التي أقرتها الحكومة الصينية عبر التاريخ الإسلامي حدثت موجات مختلفة من الإضطهاد للمسيحين من امثلة الاضطهاد الذي عاناه السريان المسيحيين ، انه قد بلغ عدد القتلى والضحايا من السريان في جنوب تركيا اوائل القرن العشرين، أكثر من 150 ألف من بلادهم عدا الذين سُبيوا من الأطفال والنساء بالإضافة إلى تدمير ممتلكاتهم وتهجيرهم من بلادهم، كما بلغ عدد الذين هاجروا أيضاً أكثر من مائة الفٍ هاموا على وجوههم خارج الوطن من الاضطهاد وهروباً من الظلم. وان كانت هذه الفقرة كبيرة فهنا فقرة اخرى يتعرض العديد من المسيحيون حالياً إلى الاضطهاد في عدد من الدول، حاليا يقدر نحو 100 مليون مسيحي يواجهون الاضطهاد ولا سيما في الدول الشيوعية والدول الاسلامية والهند.
- موضوع اضطهاد المسيحيين مذكور في المقالة وفق نسق معين صممه الكاتب، وذكر فيه اضطهاد المسيحيين في الدول الشيوعية وخلال عهد بعض الخلفاء، إن كنت ترغب بالكتابة باستفاضة عن الموضوع، هناك مقالة اضطهاد ديني التي يمكنك إضافة فقرة خاصة عن المسيحية فيها، أو مقالة اضطهاد المسيحيين التي يمكنك التوسع فيها أو إعادة تنسيقها كما تريد--باسمراسلني (☎)--: 16:28، 26 أكتوبر 2011 (ت ع م)
الى كاتب المقالة
كيف لمقالة محشوة بالاكاذيب والتدليس ان تكون مقالة مختارة جعلها مقالة مختارة ما الا علامة على ان ويكيبيديا في افلاس. اسم المقالة يجب ان يكون نصرانية فهناك فرق بين مسيحية ونصرانية وكون القران الكريم يطلق عليهم نصارى فيجب استعمال نصارى ونصرانية. 1 النصرانية دين شرك وليس توحيدي (( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ )) ** 2 كيف الكنيسة شجعت على العلم هذا كذب وافتراء وتدليس الكنيسة فتلت وحرقت العلماء غاليليو حكم عليه بالحرق ومات محروقا لانه قال ان الارض كروية ثم منطقيا كيف يمكن ان يؤمن العلماء بخزعبلات النصرانية 3 هناك تضخيم لدور نصارى الشرق من يقرا المقالة يوحى له ان النصارى من اقاموا الحضارة الاسلامية العظيمة كل ما فعلوهوا انهم كتبو بضعة كتب 4 يجب الاسهاب في ذكر الحروب الصلبية ومحاكم التفتيش وقتل المسلميين على يد النصارى 5 يجب ذكر ان النصرانية اقتبست عن الديانة الوثنية 6 يجب ذكر الارهاب النصراني ومؤامرة وارهاب الامة القبطية برئاسة العميل المجرم شنودة وعياله اعباط المهجر الصهاينة ومجازر نصارى لبنان المارون ضد المسلميين ومجازر الارتودكس في البوسنة والعداء المفتفشي في الغرب ضد المسلميين 7 كيف النصرانية اكبر دين اصلا اغلب سكان الغرب من العلمانيين الملحدين وافواج يدخلون الاسلام يوميا يجب تصحيح هذه المعلومة اود ان اعيد تحرير المقالة لانه يحب سرد الراي الاخر والحقيقية: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللَّهِ ورُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً )) — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 93.45.137.63 (نقاش • مساهمات) 13:29، 18 نوفمبر 2011 (ت ع م)
- يبدو أن معلوماتك عن المسيحية ضعيفة للغاية، حيث أن أول عقيدة في قانون الإيمان المسيحي تنص على الإيمان بإله واحد.
- بإمكانك الكتابة في قسم خاص خاص عن وجهات نظر بعض الجماعات الإسلامية في تكفير وتحليل قتل أتباع المسيحية بما أنك مهتم بالموضوع.--Rafy راسلني 23:20، 18 نوفمبر 2011 (ت ع
انا وليد اقول، يبدو ان رفي اوماادري مااسمه لم يفهم ماكتبه الاخ واعتقد انه افضل نص من حيث الضخامه وايضا قد تكلم الاخ عن النصارى بايات من القران وهم لا يؤمنون به المقاله لا تتكلم عن الحقيقه وانما تتكلم عن ما يومن به النصارى وهذا فرق التناقض في دين النصارى اكبر بكثير مما ذكره الاخ المعلومات صحيحه لكن ربطها بالحقيقه امر بعيد المكان اصغر بكثير من ان نفتح باب لنقاش في صحه ماعليه النصارى من امر دينهم....ولا اقول صحه دين النصارى فنحن نؤمن بالانبياء وبما جاء به الانبياء عن الله.........لكن حرف القس والرهبان هته الشريعه وادخلوا بها ما ليس منها وانقصوا منها ولم يصلهم من عيسى عليه السلام الا النزر القليل......وانا متعجب كيف لم يذكرو تحريف الانجيل وهو معروف عندهم. اخيرا اريد ان اجيب عن من قال ان النصارى يؤمنون باله واحد ..... ثم بعد البحث والنقاش يقول هم ثلاثه نقول له هذا عبث و تلاعب غيره .....وان اقر ثم دعا مريم عليها السلام او عيسى عليه السلام فنقول له قد عرفت الله وعبدت غيره......ولامخرج ...... فانت امه مشركه وغير موحده وان قلتم نحن اصل الايمان عندنا ان الله واحد.
_____________________________________________________________________________________
- معلوماتك جدا قليلة عن المسيحية.
- الفاتيكان كان يدعم العلم حيث في اوربا كان اغلب العلماء والفنانين ومن بينهم ليوناردو دافنشي وغيره من العلماء الذين كانوا تحت رعاية الفاتيكان ، كما يوجد العديد من الكهنة ( قسان ) الذين كانوا علماء مثل : برنارد بولزانو و بيير تيلار دي شاردان و بيازي وغيرهم.
- كما انك تحاول تشويه صورة المسيحيين من خلال كلامك على الصليبيين.
- لاتنسى ماذا فعل العثمانيين في مذابح سيفو او كما تسمى بالمذابح السريانية حيث كانت تقتل المسيحيين ، والان يوجد الاخوان وجيش المهدي الذين يقومون بقتل وتعذيب المسيحيين.
- كما ان ويكيبيديا هي موسوعة علمية لاتاخذ وجهة نظر عنصرية، حيث انك تستشهد بايات قرانية وتريد ان تسمي المسيحيين بالنصارى.
- بالمناسبة عدد المسيحيين في العالم هو 2.2 مليار شخص وعدد المسلمين هو 1.5 مليار شخص.
- فرجاءاً عندما تتكلم تكلم من ناحية محايدة ولا تتهجم على غيرك ثم اكتب مصادر لكلامك.
نعم انا اؤيد فكرتكBelayrefe (نقاش) 17:34، 28 أكتوبر 2013 (ت ع م)
في العالم العربي
- لا أدري أين الفكرة في إضافة فقرة عن المسيحيين في العالم العربي ضمن المقالة، فهو من المواضيع الفرعيّة جدًا وله مقالته الخاصة كمسيحيين عرب والمسيحية في الشرق الأوسط، لا أعتقد أن مكانه هنا خصوصًا أن الفقرة كبيرة ولا معنى لها، أي مثلاً لا تحوي الموسوعة الإسبانية عن المسيحية في إسبانيا والألمانية عن ألمانيا والتركية عن تركيا وهكذا دواليك، موضوع فرعي لا يتعلق بعموميات المسيحية حتى لو كانت موسوعة عربية هذا لا يبرر وضعها هنا.--Sammy.aw (نقاش) 15:22، 22 أبريل 2012 (ت ع م)
الكيل بمكيالين
مقالة القرآن الكريم لم تسلم من النقد بينما مقالة الكتاب المقدس والمسيحية لا تكاد توجد فقرة في هذه المقالات اشك ان من يقف وراء ويكيبيديا العربية مسيحيين. مقالات ويكيبيديا هي دعاية لصالح المسيحية انظرو الى مقالة التأثير الحضاري للمسيحية المملوئة بالكثير من الاباطيل من رأيي الخاص والكثير من المخالفات لقوانين الويكيبيديا المتعلقة بال حيادية وعدم المبالغة رجاع راجع اول سطر.
- تستطيع ان تضيف الفقرة ان كانت مدعومة بمصادر حيادية لن يمنعك احد، ثم لا حاجة لهذا الكلام الفارغ من يقف وراء ويكبيديا اناس من كافة الخلفيات الدينية والعرقية من أجل نشر المعرفة، أما بالنسبة لمقالة التأثير الحضاري فالمقالة يا اخي مدعومة باكثر من 400 مصدر و25 مرجع فاذا كانت نظرتك الاسود والابيض تختلف عما كتب فهذه مشكلتك (بالمناسبة في المقالة هناك فقرة لا بأس بها تتحدث عن الانتقادات)، تستطيع ان تضيف في المقالة ما شئت فهي ملك للجميع على الرغم من ان تحريرك السابق في المقالة لا يمت صلة بالحيادية او بمستوى معرفة جيد.Jobas (نقاش) 15:42، 7 يونيو 2012 (ت ع م)
حان وقت الاختصار
- أعتقد أن فقرات التاريخ الستة طويلة جدًا جدًا، ولذلك أفكر في نقلها إلى تاريخ المسيحية، - والتي هي بحكم الأمر الواقع مقالة فقيرة - ومن ثم نضع فقرات أصغر حجمًا وأكثر قفزًا فوق التفاصيل الصغيرة، وقد بدأت العمل فعلاً على الموضوع مستخدم:Sammy.aw/ملعب كما يتضح هنا. وأعتقد أن هذا أفضل، لأن المقالة حجمها كبير جدًا وتدخل في تفاصيل أماكنها المقالات الفرعية. (ملحوظة: فقرتي التأسيس الخاصة بالمسيح والكنيسة الأولى باتت مدموجة في فقرة النشوء والانتشار). كذلك فإن فقرات الكتاب المقدس لا معنى لها هنا، أفكر بنقلها إلى الكتاب المقدس، ونقل الفقرة التي كتبتها عن الكتاب المقدس هناك مع بعض التعديل إلى هنا، أي شيء يشبه التبادل.--Sammy.aw (نقاش) 18:10، 18 ديسمبر 2012 (ت ع م)
هوية كاتب المقال
مع احترامى الشديد لكاتب المقال، فربما اجتهد كثيراً فى جمع المعلومات ومع احترامى الشديد لكل اخواتنا المسلمين، الا أن سؤالاً هاماً يراودنى، ما هى هوية كاتب المقال وما هى أغراضه من وراء الاجتهاد فى موضوع يخص المسيحيين. هل هو من باب اغلاق الطريق فى الويكيبيديا أمام المسيحيين الذين هم أحق بكتابة مواضيعهم الخاصة عوضاً عن المسلمين؟ أم أن هناك كثير من الحقائق والحوادث والمعجزات لا تريدون أن يظهرها المسيحيين فى مقال مثل هذا؟ أم أن الشعب المسيحى لا يضم شخصية متعلمة ومثقفة ومؤهلة لكتابة مثل هذا الموضوع "مسيحية"؟ وهل يسمح لنا اخوتنا المسلمين بأن نجتهد فى مواضيع دينية تخصهم مثل أركان الاسلام أو حتى عن "الاسلام" بصفة عامة؟
أتركوا شئون المسيحيين للمسيحيين واكتفوا بشئونكم الخاصة يرحمكم الله. وان أردتم الكتابة عن "المسيحية" اكتبوا كما شئتم ولكن اعطوا للمقال عنواناً يليق بمحتواه مثل "المسيحية من وجهة نظر المسلمين" أو "المسيحية من وجهة نظر السلفيين" الخ. - خالد عياد -
طول المقال
طول المقال او بالاحرى حجم المقال (289 كيلوبايت) يمنعني من التعديل. هل من الممكن تقصيره؟--الدبونينقاش 15:44، 23 تشرين الأول 2013
- اختصارها واجب ومحبذ وضروري، وقد أعددت مثلاً فقرات تاريخ مختصرة تراها في صفحة ملعبي؛ لكن المشكلة في خوادم الصفحة فهي لا تقبل التعديل - وكذا الأمر بالنسبة لكل المقالات الطويلة.--Sammy.aw (نقاش) 17:26، 28 أكتوبر 2013 (ت ع م)
فقرة التاريخ الجديدة
- في الواقع أنا لست مع إضافة النصيّن بخصوص أنواع علوم عصر النهضة فهي أساسًا محتواة في مقالة تاريخ المسيحية كما أعتقد أنها بالغة التفصيل، وإن شئنا الحديث هكذا يمكننا القول أن جميع العلوم على الإطلاق دعمت في عصر النهضة؛ كما أن بعض الجمل مشار إليها بصيغ أخرى في ذات المتن لذلك فتكرارها غير مناسب؛ وثالثًا الهوامش سأزيلها نهائيًا ضمن إصلاح المقالة ولذلك لا داعي للإشارة إليها في المتن أبدًا.--Sammy.aw (نقاش) 17:37، 2 ديسمبر 2013 (ت ع م)
النص الوارد أعلاه هو أرشيف لنقاش أو تصويت سابق، ووُضِع للاطلاع فقط. رجاءً لا تعدله.