نقاش:لواء إسكندرون/أرشيف 1
أحدث تعليق: قبل 11 سنة من Sammy.aw في الموضوع دمج
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول لواء إسكندرون. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
دمج
اقترح دمج هذه المقالة مع هتاي (محافظة) فهما اسمان لنفس المنطقة.--Aa2-2004 (نقاش) 07:57، 15 أبريل 2011 (ت ع م)
- أعتقد أن المقالة تتحدث عن المنطقة الجغرافية التاريخية التي طالبت سوريا بضمها إليها فترة من الزمن. لاحقا اعترفت سوريا بسيادة تركيا.[1] طبعا المقالة تحوي تحيز واضح ضد تركيا.--Rafy راسلني 13:57، 15 نوفمبر 2012 (ت ع م)
- الموضوع هو ليس أن سوريا طالبت بضمها فترة من الزمن، بل كان اللواء دائما منذ قديم الزمان جزءا من سوريا وأنطاكية هي العاصمة القديمة لسوريا. كان اللواء جزءا من سوريا حتى عام 1939 حين سلمته فرنسا لسوريا. رجاء اقرأ التاريخ قبل التعديل والتعليق. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 15:26، 15 نوفمبر 2012 (ت ع م)
- رجاء طالع خريطة معاهدة سيفر، أو حتى معاهدة لوزان لتعلم أن اللواء جزء من سوريا تحت الاستعمار (الانتداب) الفرنسي وما قبله. ظننت أن هذا من البديهيات ولم أعلم أن أحدا لديه معرفة بسيطة بتاريخ المنطقة سيجادل في هذا. للتبسيط راجع المقالة الإنكليزية حول اللواء فهي تتحدث عن بعض هذا التاريخ. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 02:21، 18 نوفمبر 2012 (ت ع م)
- مرة أخرى الجمهورية السورية تأسست سنة 1946، فلا يمكن القول أن هذا الجزء أو ذاك جزء من هذه الجمهورية لأنه أدير من قبل ولايات عثمانية أو كان في فترة ما جزء من مناطق نفوذ فرنسية شكلت سوريا جزء منها.--Rafy راسلني 23:47، 18 نوفمبر 2012 (ت ع م)
- وقبلها كانت المملكة العربية السورية عام 1920 وقبلها ولاية حلب وقبلها ولاية الشام المملوكية وقبلها أجناد قنسرين الإسلامية وقبلها سورية الرومانية، وفي كل هذه الكيانات/الإدارات كانت أنطاكية وكامل لواء اسكندرون تابعة لسورية. اقرأ كتاب "تاريخ أنطاكية في سورية" (بالإنكليزية: A history of Antioch in Syria) لغلانفيل داوني (بالإنكليزية: Glanville Downey) أستاذ التاريخ البيزنطي في جامعة هافارد. على كل، هذه المقالة ينقصها الكثير لإيضاح هذه الجوانب. ستكون على قائمة أعمالي القادمة. عمرو بن كلثوم (للمراسلة • مساهمات) 03:40، 19 نوفمبر 2012 (ت ع م)
- مرة أخرى الجمهورية السورية تأسست سنة 1946، فلا يمكن القول أن هذا الجزء أو ذاك جزء من هذه الجمهورية لأنه أدير من قبل ولايات عثمانية أو كان في فترة ما جزء من مناطق نفوذ فرنسية شكلت سوريا جزء منها.--Rafy راسلني 23:47، 18 نوفمبر 2012 (ت ع م)
- مرحبًا،
- أولاً، مقالة هتاي تتحدث عن واقع اللواء والسيطرة التركية عليه - أي وجهة النظر التركية - أما هذه المقالة تتحدث عن وجهة نظر السوريين.
- ثانيًا، عند نشوء الدولة السورية كان اللواء جزءًا منها، وكذلك عند إعلان الجمهورية السورية الأولى كان اللواء جزءًا من الدولة، ولم يفصل إلا بعد سبع سنوات من إعلان الجمهورية.
- ثالثًا، سكان اللواء باستثناء التركمان، كانوا يرفضون عملية الانضمام.
- رابعًا، التشدد في الفصل بين سوريا الحالية وسوريا الإنتيكية عمل غير مجدي، بكل بساطة لأنه إن لم نستطع أن نفسر سبب هجرة اليهود لفلسطين إلا من خلال الرجوع للتاريخ الأنتيكي، فلا يمكن تفسير ما هي سوريا إلا بالرجوع للتاريخ الإنتيكي أيضًا؛ ومن ثمّ لم ينقرض التاريخ الإنتيكي كليًا فهو ما زال مستمر مثلاً من خلال وجود بطريرك أنطاكية حتى أيامنا الراهنة.--Sammy.aw (نقاش) 17:00، 23 نوفمبر 2013 (ت ع م)