نينتندو سويتش
نينتندو سويتش (بالإنجليزية: Nintendo Switch) (باليابانية: ニンテンドー スイッチ) وهو سابع نظام ألعاب فيديو منزلي تم تطويره من قبل شركة نينتندو. عرف أثناء تطويره بالإسم الحركي أن إكس (NX)، أعلن عنه في أكتوبر 2016 وتم إصداره عالميا في 3 مارس 2017. تعتبر نينتندو السويتش جهازا «هجينا»؛ تم تصميمه في الأصل ليكون نظام ألعاب منزليا، مع الوحدة الرئيسية المدرجة على المحطة الحضنية لكي يتم إيصاله بالتلفاز. بديلا، يمكن نزعه من الحاضنة لاستعماله على نحو مماثل للحاسوب اللوحي عن طريق شاشة لمس أل سي دي (LCD)، أو يتم وضعه على نمط سطح المنضدة المستقل المرئي لمجموعة من اللاعبين. يستعمل السويتش متحكمين لا سلكيان هما جوي-كون، يحتوي كل واحد منهما على أزرار قياسية وعصا تحكم اتجاهية لمدخلات المستخدم، مستشعر حركات وراجعة لمسية عالية الدقة. الجوي-كون يمكن ربطه بكلا جانبي الجهاز ليدعم اللعب بأسلوب محمول يدويا، المتصل بقبضة تبعي لتوفير شكل نظام ألعاب تقليدي يستخدم الجيم باد، أو يستعمل بشكل فردي باستخدام اليد مثل الوي ريموت، الداعم لنمط متعدد الاعبين (multiplayer) المحلي. برمجية السويتش تدعم اللعب على الإنترنت عن طريق الاتصالية به، بالإضافة إلى الإتصال المحلي بشبكة أدهوك اللاسلكية مع أجهزة سويتش أخرى. ألعاب وبرمجيات السويتش متوفرة في خرطوشة روم المادية الوميضية والتوزيع الرقمي، ولا تستخدم تقنية الإغلاق الإقليمي.
| الماركة | |
|---|---|
| النوع | |
| الصانع | |
| المطور | |
| الجيل | |
| التوفر في السوق |
2017-الآن |
| السعر المبدئي | |
| المبيعات |
146٬040٬000[2] — 2٬740٬000[3] — 4٬700٬000[4] — 7٬630٬000[5] — 10٬000٬000[6] — 14٬860٬000[7] — 17٬790٬000[8] — 19٬670٬000[9] — 22٬860٬000[10] — 32٬270٬000[11] — 34٬740٬000[12] — 36٬870٬000[13] — 41٬670٬000[14] — 52٬480٬000[15] — 55٬770٬000[16] — 61٬440٬000[17] — 68٬300٬000[18] — 79٬870٬000[19] — 84٬590٬000[20] — 89٬040٬000[21] — 92٬870٬000[22] — 103٬540٬000[23] — 107٬650٬000[24] — 111٬080٬000[25] — 114٬330٬000[26] — 122٬550٬000[27][28] — 125٬620٬000[29] — 129٬530٬000[30] — 132٬460٬000[31] — 139٬360٬000[32] — 141٬320٬000[33] — 143٬420٬000[34] |
| موقع الويب |
| تاريخ الإصدار |
|---|
| الشاشة | |
|---|---|
| لوحة اللمس | |
| وسائط متعددة | مادية ورقمية |
| الإدخال |
| المعالج الرئيسي |
أوكتا-كور (4×إيه آر إم كورتكس-أي57 & 4×إيه آر إم كورتكس-أي53) @ 1.020 جيغا هيرتز |
|---|---|
| معالج رسومي |
أنفيديا جي أم 20 بي Maxwell-based GPU @ 307.2 - 384 MHz while undocked, 307.2 - 768 MHz while docked |
| الذاكرة |
4 جيغا بايت LPDDR4 |
| سعة التخزين |
ذاكرة وميضية داخلية: 32 جيجابايت |
| شريحة ذاكرة | |
| نظام التشغيل | |
| البطارية |
4310 أم إي إتش، 3.7 فولت بطارية ليثيوم-أيون |
| الاتصال |
2.4/5 جيغا هيرتز 802.11ac واي-فاي بلوتوث 4.1 1 × يو إس بي 3.0 (على الحاضنة) 2 × يو إس بي 2.0 (على الحاضنة) 1 × يو إس بي - فئة سي (على الوحدة) |
| الأبعاد |
23.9 by 10.2 by 1.4 سنتيمتر (9.41 بوصة × 4.02 بوصة × 0.55 بوصة) (النظام فقط) |
|---|---|
| الوزن |
297 غرام (10.5 أونصة) (النظام فقط) |
فكرة السويتش أتت بسبب ردة فعل شركة نينتندو للخسائر المالية التي تعرضت لها في عدة أرباع من عام 2014، المنسوبة إلى ضعف المبيعات للجهاز السابق، وي يو، بسبب المنافسة في السوق مع الألعاب المحمولة. حينئذ رئيس نينتندو ساتورو إواتا دفع الشركة نحو مجال الألعاب المحمولة وأجهزة الروايات. تصميم السويتش يهدف إلى ديمغرافية أكثر توسعا من لاعبي ألعاب الفيديو عن طريق تعدد أنماط الإستخدام. نينتندو اختارت استعمال المزيد من المكونات الإلكترونية القياسية في جهازها، مثل شريحة إلكترونية مبنية على معمارية إنفيديا تجرا، لجعل تطوير النظام أسهل للمبرمجين وأكثر توافقا مع محركات الألعاب الحالية. حيث أن الجهاز السابق وي يو قد كافح لكسب دعم خارجي، حيث ترك مع مكتبة برامج ضعيفة، نينتندو سعت استباقيا للحصول على دعم من عدة مطورين وناشرين من الطرف الثالث (third-party developers and publishers) للمساعدة في بناء مكتبة ألعاب جهاز السويتش جنبا إلى جنب مع مطوري الطرف الأول المملوكين من قبل الشركة، بما في ذلك عدة استديوهات متخصصة في الألعاب مستقلة. قبل أن يتم إطلاق الجهاز، أعلنت نينتندو أن حوالي 100 لعبة يتم تطويرها من قبل 70 مطورا.
الجهاز شحن حوالي 2.74 مليون وحدة في الشهر الأول من إطلاقه، وهو ما يتجاوز توقعات نينتندو الأولية التي تبلغ 2 مليون وحدة، ما جعله نظام الألعاب المنزلي الأسرع مبيعا في تاريخها. مبيعات الجهاز كانت مرتبطة للغاية بلعبة ذا ليجند أوف زيلدا: بريث أوف ذا وايلد التي أشيد بها نقديا، التي تم إصدارها عالميا بجانب موعد إطلاق السويتش.
التاريخ
عدلمرحلة التطوير
عدلنينتندو اعتبرت عام 2014 كواحد من أكبر خسائرها المالية في تاريخها الحديث، المنسوبة إلى ضعف مبيعات أجهزتها مقابل الألعاب المحمولة.[35] سابقا، كانت الشركة مترددة حول هذا السوق، حيث اعتبر رئيس الشركة ساتورو إواتا آنذاك أنهم «لن يكونوا نينتندو» ويفقدون هويتهم إذا حاولوا دخول ذلك المجال.[36] قبل حوالي ثلاث سنوات من إعلان السويتش، إواتا، تاتسومي كيميشيما، غينيو تاكيدا وشيغيرو مياموتو وضعوا استراتيجية لإعادة تنشيط نموذج عمل شركة نينتندو، والتي شملت الاقتراب من سوق الهواتف المحمولة، إنشاء جهاز جديد، وتحقيق الحد الأقصى من الملكية الفكرية.[37] قبل وفاته، كان إواتا قادرا على تأمين تحالف تجاري مع مزود خدمة الجوال الياباني دي أن إيه لتطوير ألعاب محمولة مبنية على أساس سلاسل الطرف الأول التابعة لشركة نينتندو، معتقدين أن هذا النهج لن يضر بنزاهتهم.[38][39] بعد وفاة إواتا في يوليو 2015، أصبح كيميشيما رئيس شركة نينتندو، في حين ترقى مياموتو إلى منصب «زميل المبدع».[37]
وذكر كيميشيما أنه عندما كانت نينتندو تقوم بتقييم الأجهزة الجديدة التي تريد إنتاجها، لم «ترغب بخليفة» إما لنينتندو 3دي أس أو وي يو، ولكن بدلا من ذلك سألت «أي نوع من التجربة الجديدة يمكن أن نخلق؟»[37] في مقابلة مع صحيفة أساهي، ذكر كيميشيما أن جهاز السويتش صمم لتوفير «طريقة جديدة لللعب» من شأنها أن «يكون لها تأثير أكبر من وي يو».[40][41][42] وأكد رئيس ومدير عمليات شركة نينتندو الأمريكية ريجي فيس-إميه أن الجهاز سيتيح لللاعبين خيار اللعب في المنزل أو أثناء التنقل، وأشار إلى أنه سيتيح للمطورين تطوير أنواع جديدة من الألعاب.[43]
شينيا تاكاهاشي، المدير العام لنينتندو إنترتينمنت بلانينغ أند دفيلوبمنت (إي بي دي)، اعتبر أن تصميم سويتش عالج الاختلافات الثقافية بين اللاعبين الغربيين واليابانيين، ولا سيما الطلاب؛ في حين أن الطلاب اليابانيين يقضون عادة وقتا أطول معا بعد الدراسة وحيث الألعاب هي جزء لا يتجزأ من ذلك الزمن الاجتماعي، أما الطلاب الغربيون يميل إلى أن يكون لديهم برامج أكثر انشغالا التي تحد من هذا، مما يجعل ميزات السويتش قادرة على تلبية كل من نمطي الحياة. في بعض الحالات، يتم تصميم ألعاب السويتش لتشجيع التفاعلات الاجتماعية في المجموعات، مثل 1-2 سويتش التي تتطلب من اللاعبين أن ينظروا وجها لوجه بدلا من النظر على الشاشة. وقال كيميشيما، بما أن نينتندو شركة ترفيه، فإنها ترى ألعاب السويتش التي تشجع الممتعة من التفاعلات الاجتماعية أنها داعمة لأهدافهم النهائية. تم اختيار اسم «السويتش» ليس فقط للإشارة إلى قدرة وحدة التحكم للتبديل من وسائط أنظمة محمولة إلى وسائط أنظمة رئيسية، ولكن لتقديم «فكرة كون 'السويتش' سيقلب ويغير طريقة الناس لتجربة الترفيه في حياتهم اليومية».[44]
نائب المدير العام لنينتندو إي بي دي يوشياكي كويزومي عمل كمنتج عام للسويتش أثناء تطوير الجهاز. ووفقا لمياموتو، تم تطوير الجهاز تحت قيادة موظفين صغار السن، حيث قال: «... كان لهم حقا فضل في دفع هذا إلى الأمام، وتصميم هذا النظام».[45] مياموتو، تاكيدا وإواتا كانوا أقل مشاركة، ولكن قدموا الرقابة اللازمة على مرحلة تطوير السويتش بشكل رئيسي حول تكلفة تنفيذ الميزات الجديدة التي من شأنها أن تجعل الجهاز بارزا.[46] بالنسبة لمياموتو، سمحت له مشاركته المحدودة قضاء مزيد من الوقت على برمجيات نينتندو التي يجري تطويرها في ذلك الوقت، مثل سوبر ماريو ران.[45]
تطوير الجهاز واصل مقاربة محيط نينتندو الأزرق من سوق الأنظمة التنافسي. بدلا من محاولة التنافس بميزة لميزة مع عروض مايكروسوفت أو سوني، ذكر فيس-إميه أن هدف نينتندو من السويتش كان «خلق منتجات وخبرات فريدة من نوعها، لا يمكن لمنافسينا نسخها».[47] وذكر تاكاهاشي بشأن نينتندو، «نحن نشعر أننا شركة ترفيهية بدلا من شركة ألعاب أو رسومات»، حيث وصف السويتش ك«نظام لديه حقا أفضل ميزانية من شأنه أن يخلق المتعة وطرقا جديدة لللعب، مع جودة الرسومات التي لا تزال جيدة بما فيه الكفاية لتسهيل التطوير عليه.» وذكر مياموتو أن بعض أفكار السويتش الواسعة تمتد من فلسفة تصميم «التفكير الجانبي مع التكنولوجيا المتبلة» المقتبسة من غانبي يوكوي المستخدمة من قبل شركة نينتندو على مدى العقدين الماضيين.[46]
وكان أحد الخيارات التي قدمها فريق التطوير هو استخدام منظومة على رقاقة (SOC) متواجدة بدلا من صنع الخاصة بهم كما فعلوا مع الأنظمة السابقة. حيث ذكر كويزومي أن هذا الانقطاع عن التقاليد قد تم لكسب المزيد من الدعم على الجهاز من الطرف الثالث عبر استخدام منظومة على رقاقة يمكن للمطورين بسهولة المنفذ إليها. ذكر كويزومي أنهم لم يركزوا على قوة معالجة خامة (بالإنجليزية: raw processing power)، لكن بدلا من ذلك سعوا إلى تحقيق التوازن بين السمات العامة للنظام، بما في ذلك عمر البطارية وحجمها. ولهذا السبب، لم يختاروا استخدام الأجهزة الأكثر قوة التي كان يمكن استخدامها، بدلا من ذلك استخدام نهج حل وسط لتحقيق رؤيتهم عن الجهاز.[48]
حدثت أول الأخبار العامة عن الجهاز جنبا إلى جنب مع إعلان شراكة نينتندو ودي أن إيه في 17 مارس 2015. في هذه المرحلة، أشارت نينتندو إلى النظام تحت الاسم الرمزي "NX" (وتلفظ «أن إكس»)، ووصفته ك«تصميم جديد كليا».[49] في اجتماع للمستثمرين في أبريل 2016، أعلنت نينتندو أنها تخطط لإطلاق "NX" في جميع أنحاء العالم في مارس 2017.[50][51] في حين لم تكشف نينتندو عن أجهزة "NX" في معرض الترفيه الإلكتروني 2016 في يونيو، لكن أعلنت أن لعبة ذا ليجند أوف زيلدا: بريث أوف ذا وايلد، والتي أعلنت في الأصل حصريا على جهاز وي يو، سوف تصدر أيضا على NX. في اجتماع نينتندو للمساهمين ما بعد المؤتمر، ذكر مياموتو أن الشركة لديها مخاوف من نسخ أفكار جهاز NX من قبل منافسيها إن تم الإعلان عنها باكرا.[52] في الشهر التالي، بدأت الشائعات تظهر وتحيط بطبيعة النظام، بما في ذلك استخدامه لمعدات إنفيديا تجرا، وكونه جهازا «هجينا» مخصص للاستخدام المنزلي والمتنقل على حد سواء.[53][54][55]
الإعلانات
عدلفي 20 أكتوبر 2016، نينتندو أعلنت رسميا عن الجهاز تحت اسم نينتندو سويتش، جنبا إلى جنب مع فيديو إعلاني له يظهر طبيعته كجهاز هجين.[56] في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن الفيديو، لم توفر نينتندو عدة تفاصيل عن خصائص النظام، رغم أنهم خططوا لتوفير مزيد من المعلومات عن الجهاز بدءا من 2017. وصرحت الشركة بوجود ميزات إضافية لم يتم ذكرها في الفيديو التقديمي.[57][58] مياموتو وفيس-إميه قاموا بعرض الجهاز في بث مباشر من برنامج الليلة بطولة جيمي فالون في ديسمبر 2016. وقد منح جيمي فالون الفرصة للعب جزء من لعبة بريث أوف ذا وايلد لإظهار مزيد من خصائص ووظائف الجهاز.[59]
كشفت نينتندو عن تفاصيل الجهاز التقنية، بما في ذلك تاريخ صدوره وثمنه ضمن حدث صحفي بتوكيو في 13 يناير 2017.[60] حيث أن الحدث تم بثه مباشرة،[61] مع تعليق صوتي إنجليزي مقدم من طرف نينتندو أوروبا عبر إذاعتهم وحسابات تويتر الإقليمية لترحيل المواصفات بلغات أخرى. في اليوم التالي، تم الكشف عن الألعاب التي سوف يتم إصدارها على الجهاز في حدث نينتندو تري هاوس.[62]
تم إصدار النظام رسميا بتاريخ 3 مارس 2017 في جميع أنحاء العالم، لا سيما في جميع الأسواق الرئيسية، باستثناء بعض من أجزاء قارة آسيا، منها الهند والبر الرئيسي للصين. من ناحية ثانية، تم إصدار الجهاز رسميا في الأسواق المستقلة، مثل الأرجنتين في 15 أغسطس 2017،[63] وبجنوب كوريا وتايوان في 1 ديسمبر 2017.[64][65] تم إصدار الجهاز أيضا بالبرازيل في حوالي ماي 2017، بعدما قامت نينتندو بتعيين NC Games كموزع محلي لها، منذ أن خرجت نينتندو السوق البرازلي مرة أخرى في 2015.[66]
ملاحظات
عدلمراجع
عدل- ^ "Want to Buy the Nintendo Switch In India? You Need to Read This First" (بالإنجليزية). غادجيتس 360. 20 يناير، 2017. Archived from the original on 05 مايو 2019. Retrieved 4 مارس، 2017.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=and|تاريخ=(help) - ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2024/241105_5e.pdf. الوصول: 7 نوفمبر 2024.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2017/170427e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2017/170726e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2017/171030e.pdf. الوصول: 9 نوفمبر 2023.
- ^ "Nintendo Switch Sells 10 Million Worldwide" (بالإنجليزية). 12 Dec 2017. Retrieved 2023-12-18.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2018/180131e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2018/180426e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2018/180731e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2018/181030e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2019/190131e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2019/190425e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2019/190730e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2019/191031e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2020/200130e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2020/200507e.pdf.
- ^ "Consolidated Results for the Three Months Ended June 30, 2019 and 2020" (PDF). نينتندو. 6 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-06.
- ^ "Consolidated Results for the Six Months Ended September 30, 2019 and 2020" (PDF). نينتندو. 5 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-05.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2021/210201e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2021/210506e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2021/210805e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2021/211104e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2022/220203e.pdf.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/en/finance/hard_soft/index.html. الوصول: 10 مايو 2022.
- ^ وصلة مرجع: https://www.gematsu.com/2022/08/switch-worldwide-sales-top-111-08-million-nintendo-switch-sports-tops-4-84-million.
- ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2022/221108e.pdf.
- ^ "Отчёт Nintendo: 122,55 млн проданных Switch и рекорд Pokemon Scarlet и Violet" (بالروسية). 7 Feb 2023. Retrieved 2023-02-07.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2023/230207e.pdf.
- ^ "Общие продажи Nintendo Switch превысили 125 млн устройств" (بالروسية). 9 May 2023. Retrieved 2023-05-09.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Nintendo отчиталась о продажах The Legend of Zelda Tears of the Kingdom и Switch" (بالروسية). 3 Aug 2023. Retrieved 2023-08-04.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "В свежем отчёте Nintendo похвасталась продажами Switch и Tears of the Kingdom" (بالروسية). 7 Nov 2023. Retrieved 2023-11-08.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2024/240206e.pdf. الوصول: 6 فبراير 2024.
- ^ "Продажи Nintendo Switch перевалили за 141 млн консолей" (بالروسية). 7 May 2024. Retrieved 2024-05-08.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ وصلة مرجع: https://www.nintendo.co.jp/ir/pdf/2024/240802_2e.pdf. الوصول: 6 أغسطس 2024.
- ^ وينغفيلد, نيك (18 Jan 2014). "Resisting Mobile Hurts Nintendo's Bottom Line". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-01-21. Retrieved 2016-12-09.
- ^ توماس, لوكاس م. (13 Sep 2011). "Nintendo + Smartphones? Iwata Says "Absolutely Not"". آي جي إن (بالإنجليزية). زيف ديفيس. Archived from the original on 2019-02-12. Retrieved 2015-09-03.
- ^ ا ب ج ناكامورا, يوجي; أمانو, تاكاشي (28 Oct 2016). "Nintendo's Big Switch: Q&A With President Tatsumi Kimishima". بلومبيرغ (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-12-09.
- ^ بيكهام, مات (18 Mar 2015). "Exclusive: Nintendo CEO Reveals Plans for Smartphones". تايم (بالإنجليزية). شركة تايم. Archived from the original on 2019-10-15. Retrieved 2015-07-13.
- ^ ماكوش, إيدي (18 Mar 2015). "Players More Important Than Money, Nintendo Pres. Says About Smartphone Deal". غيم سبوت (بالإنجليزية). سي بي إس إنتراكتيف. Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2015-07-21.
- ^ عارف, شبانة (16 May 2016). "Nintendo NX "is neither the successor to the Wii U nor to the 3DS"". فيجي247 (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-05-17.
- ^ ويستاواي, لوك. "Nintendo will make games for phones, new 'NX' system". سي نت (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2015-03-17.
- ^ رايت, جيمز (26 Oct 2016). "Nintendo Switch 'might struggle to keep pace with Xbox One, PS4'" (بالإنجليزية). دايلي ستار. Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2017-01-17.
- ^ ينغفيلد, نيك (20 Oct 2016). "Nintendo Switch Reaches for a New Market With Home-and-Mobile Console". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). سياتل. Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-10-23.
- ^ كيسي (7 Dec 2016). "Nintendo Explains How The Switch Got Its Name And What Their Goal Was With Its Reveal Trailer". سيليكونيرا (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-12-07.
- ^ ا ب ديفيدسون, جون (12 Jan 2017). "Nintendo's Shigeru Miyamoto Didn't Lead Switch Development". غليكسل (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-05-03. Retrieved 2017-01-12.
- ^ ا ب بيكهام, مات (13 Feb 2017). "10 Things Nintendo's Shigeru Miyamoto Told Us About Switch and More". تايم (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-18. Retrieved 2017-02-13.
- ^ أوهانسن, كفن (20 Jan 2017). "With Nintendo's Switch Game Console, New Ideas Create New Experiences". فاست كومباني (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-07-28. Retrieved 2017-01-20.
- ^ ريفز, بن (26 Feb 2017). "The Switch's Architect On Why Nintendo's Consoles Are Different". جيم إنفورمر (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-02-16. Retrieved 2017-03-01.
- ^ ين-بول, ويسلي (17 Mar 2015), "Nintendo NX is "new hardware with a brand new concept"", يورو جيمر (بالإنجليزية), Archived from the original on 2019-03-23
- ^ مارتنز، تود (27 أبريل 2016). "Nintendo dates its successor to the Wii U, the NX". لوس أنجلوس تايمز. ترونك. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-27.
- ^ رايلي، لوك (27 أبريل 2016). "Nintendo NX Will Launch In March 2017". IGN.com. زيف ديفيس. مؤرشف من الأصل في 2019-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-27.
- ^ فرانك، أليغرا (29 يونيو 2016). "Report: Nintendo's fear of imitators kept NX out of E3". بوليغون. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-30.
- ^ فيليبس, توم (26 Jul 2016). "Nintendo NX is a portable console with detachable controllers". يورو جيمر (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-10. Retrieved 2016-07-26.
- ^ ليدبيتر, ريتشارد (26 Jul 2016). "Nintendo NX is powered by Nvidia Tegra technology". يورو جيمر (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-11. Retrieved 2016-07-26.
- ^ تي, زورين (16 Aug 2016). "Nintendo's NX Controller Could Have Detachable D-Pad, According To Updated Patents". غيم سبوت (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-10-20.
- ^ "'Switch' is Nintendo's next game console". إنجادجيت (بالإنجليزية). شركة إيه أو إل. Archived from the original on 2019-02-12. Retrieved 2016-10-20.
- ^ سوبل, جوناثان (21 Oct 2016). "Nintendo Switch Console Is Met With Skepticism From Investors". The نيويورك تايمز (بالإنجليزية). توكيو. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-10-22.
- ^ Mochizuki, Takashi (21 Oct 2016). "Nintendo's New Switch Console Fails to Turn On Investors". وول ستريت جورنال (بالإنجليزية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2016-10-22.
- ^ ماركوفيش, سام (8 Dec 2016). "Miyamoto lands on late-night TV with Nintendo Switch reveal—and guitar riffs". آرس تكنيكا (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-28. Retrieved 2016-12-08.
- ^ "Nintendo reveals plans for Nintendo Switch presentation" (بالإنجليزية). نينتندو. 26 Oct 2016. Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-10-27.
- ^ "Nintendo reveals plans for Nintendo Switch presentation" (بالإنجليزية). نينتندو. 26 Oct 2016. Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2016-10-27.
- ^ نانلي, ستيفاني. "Switch reveal will feature English voiceover, "in-depth" look at games coming via Treehouse Live". فيجي247 (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-23. Retrieved 2017-01-05.
- ^ بريسي, أوغوستو فينوmيارو (24 Jul 2017). "Nintendo Switch en Argentina: ¡Precio y fecha de lanzamiento oficial confirmados!". كولتورا غيك (بالإسبانية). Archived from the original on 2019-01-21. Retrieved 2017-09-21.
- ^ "Switch and Play 게임 생활을 보다 액티브하게! 한국닌텐도, 「Nintendo Switch™」 12월 1일 국내 정식 발매 결정". Nintendo of Korea official press release (بالكورية). 20 Sep 2017. Archived from the original on 2018-10-04. Retrieved 2017-09-21.
- ^ "Switch and Play 讓遊戲生活更有趣味 「Nintendo Switch」 2017年12月1日、NTD9,780(含稅) 在台灣發售". Nintendo (Hong Kong) Ltd. official press release (بالصينية التقليدية). 20 سبتمبر 2017. Archived from the original on 26 سبتمبر 2018. Retrieved 21 سبتمير 2017.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=(help) - ^ فالكاو, بيدرو (25 May 2017). "Jogos de Nintendo Switch e 3DS serão distribuídos no Brasil". فايس (بالبرتغالية). Archived from the original on 2019-01-21. Retrieved 2017-09-21.
وصلات خارجية
عدل
