هاشم الوتري
طبيب وباحث عراقي
هاشم الوتري (1310 - 1381 هـ / 1893 - 1961 م)[2] هو طبيب باحث، ومؤلف من أهل بغداد.
السيد، وشريف | |
---|---|
هاشم الوتري | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | هاشم يحيى قاسم |
الميلاد | 1893 المملكة العراقية، بغداد |
الوفاة | 1961 بغداد |
مكان الدفن | مقبرة الغزالي |
الإقامة | العراق |
الجنسية | عراقي |
العرق | عربي |
الديانة | مسلم |
الأولاد | |
منصب | |
العميد الرابع لكلية الطب الملكية [1] | |
بداية | نوفمبر 1937 |
نهاية | يناير 1939 |
سبقه | حنا خياط |
خلفه | أحمد قدري |
الحياة العملية | |
المهنة | طبيب، وباحث ومؤلف |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية، والإنجليزية، والعثمانية |
تعديل مصدري - تعديل |
هو هاشم بن السيد يحيى بن السيد قاسم الوتري.[3] من آثاره «مقالات في الطب العربي القديم» و «محاضرات في الطب السريري» و «دروس الإسعافات الطبية الأولية».[4]
وعائلة آل الوتري هي من العوائل المعروفة والتي تحفل بعلماء الدين ومن الأسر العربية والعريقة التي كانت تقطن المدينة المنورة بالسعودية وهي من أسر العلم والأدب في تلك الديار أشتهر منهم محدث الديار الحجازية الشيخ أحمد الظاهر الوتري شيخ علم الحديث في الحرم النبوي، وهاجر قسم من أفراد هذه الأسرة إلى العراق وأتخذوا من بغداد سكنا لهم، ولقد كان لهم مجلس في بغداد يعرف بأسم مجلس آل الوتري وهو من المجالس المشهورة في جامع الخلفاء قرب سوق الغزل في بغداد.[5]
المصادر
عدل- ^ هاشم الوتري، كتاب كلية الطب الملكية. مؤرشف من الأصل في 2023-02-17.
- ^ خير الدين الزركلي (2002)، الأعلام: قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين (ط. 15)، بيروت: دار العلم للملايين، ج. الثامن، ص. 67، OCLC:1127653771، QID:Q113504685
- ^ "شخصيات عراقية .. هاشم الوتري". جريدة المؤتمر. المؤتمر الوطني العراقي. 2009-06-08. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 28 كانون الأول 2011 م.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ الزركلي، خير الدين (1980). "الدكتور الوتري". موسوعة الأعلام. مكتبة العرب. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. اطلع عليه بتاريخ 21 تشرين الأول 2011.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ كتاب البغداديون أخبارهم ومجالسهم - تأليف إبراهيم عبد الغني الدروبي - مطبعة الرابطة - بغداد 1958م - مجلس آل الوتري - صفحة 78.