ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/التهاب اللفافة الأخمصية
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة التهاب اللفافة الأخمصية
مُراجعة المقالة: مقبولة
بدون اسم | 13 |
---|---|
مراجع مسماة | 25 |
مغلقة ذاتياً | 116 |
قوالب صيانة | 0 |
قوالب وصلة مكسورة | 0 |
شرح |
مرحبًا، بعد الانتهاء من مقالة خثار الجيب الوريدي المخي وترشيحها، وضمن سلسلة المقالات الطبية التي أعمل على تطويرها، أُرشح حاليًا مقالة التهاب اللفافة الأخمصية، حيث بدأت بالعمل عليها بتاريخ 2 يونيو 2019، وانتهت اليوم 13 يونيو 2019، وكان حجم المقالة سابقًا حوالي 21 ألف بايت والآن حجمها أكثر من 52 ألف بايت. المقالة مُترجمة عن الإنجليزية مع إضافاتٍ من لغاتٍ أُخرى. يُمكنكم الاطلاع على الآلية التي اتبعتها في تطوير المقالة من خلال صفحة النقاش.
لماذا هذه المقالة؟ يُعتبر التهاب اللفافة الأخمصية أكثر أنواع إصابة اللفافة الأخمصية شيوعًا، وأكثر أسباب ألم العَقِب شيوعًا (80% من الحالات)، حيثُ يُقدر أنَّ التهاب اللفافة الأخمصية يؤثر على شخصٍ واحد من بين كُل 10 أشخاص في مرحلةٍ ما من حياتهم، كما أنهُ يشيعُ حدوثه في الفترة العمرية ما بين 40 إلى 60 عامًا. أيضًا اخترت هذه المقالة كون عدد زياراتها شهريًا يبلغ حوالي 2000 زيارة بالمتوسط.
طبعًا جميع التعليقات مُرحب بها، مع العلم أنَّ تطوير هذه المقالة استغرق حوالي 11 يوم تقريبًا، وفي النهايةً المقالة تحتوي على 4 وصلات حمراء فقط، وسأعمل على فتحها بالتدريج، كما قُمت بتعريب الصُور. مع التحية -- عَلاء راسِلني 15:03، 13 يونيو 2019 (ت ع م)
- مع
- مع مجهودات كبيرة، شكرا وإلى الأمام --Momas (نقاش) 10:38، 2 يوليو 2019 (ت ع م)
- مع--باسمراسلني (☎) 11:37، 3 يوليو 2019 (ت ع م)
- مع'--' بَراء ناقِشني 18:59، 3 يوليو 2019 (ت ع م)
- مع جهود مشكورة عبد الله الصيدلي (نقاش) 05:07، 9 أغسطس 2019 (ت ع م)[ردّ]
- مع. --عبد الله (نقاش) 06:13، 9 أغسطس 2019 (ت ع م)[ردّ]
- مع. -- عادل نحاوة (نقاش) 10:27، 28 أغسطس 2019 (ت ع م)[ردّ]
- مع. --يحيـى ( نقاش) 09:43، 1 سبتمبر 2019 (ت ع م)[ردّ]
- ضد
- محايد
- تعليقات
- خلاصة: وُسمت بعد استيفائها للشُروط--باسمراسلني (☎) 18:48، 1 سبتمبر 2019 (ت ع م)[ردّ]