ويكيبيديا:نقاش الحذف/الشيخ محمد العلي الحلبي
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: الحذف
26 ديسمبر 2009 نقاش لحذف الشيخ محمد العلي الحلبي
- سيرة ذاتية لشخصية لم تحقق الملحوظية! نصف المقال يتحدث حول مراحل دراسية مر بها الكثير، ثم فقط إمام وكتب بضعة كتب!! --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 17:26، 26 ديسمبر 2009 (تعم)
- السلام عليكم: كل المبدعين مروا بمراحل دراسية متقاربة، لكن الخدمة التي يؤدونها في المجتمع هي التي تميزهم عن الآخرين، وسماحة الشيح له شخصيته المتميزة بين العلماء وتميزه في إيصال المعلومة لخدمة المجتمع والدين بطريقة عصرية وأخلاق سامية، لهذا أحببت أن أضع ملخصاً عن سيرته الذاتية بدأتها بلمحة موجزة عن حياته ودرساته وعمله ونشاطه، وسوف أقوم بإضافة بعض الأفكار المتميزة والأعمال المهمة التي يتميز به سماحته بعد أن أحررها وتصبح جاهزة أضيفها للمقال إن شاء الله. وكان الهدف هو التعريف بشخصيته كما هو حال الكثير من الشخصيات المهمة الموجودة في موسوعة ويكيبيديا. Mahmoud Al-Ali (نقاش) 18:47، 26 ديسمبر 2009 (تعم)
تعليق: المشكلة ليست في حمل الأفكار أو طيب النفس أو التميز عن الآخرين، المشكلة أن الموسوعة ليست لتكريم أشخاص على نبل أخلاقهم أو طيب أنفسهم! فالعمل لله سبحانه وتعالى يكافئ عليه، ولا يغيب عنه مثقال ذرة! ولكن الموسوعة هي لذكر أخبار المشاهير والمؤثرين في التاريخ الإنساني، بمعنى ذكر من يهم العامة ذكرهم، و"علامتك" حفظة الله لا يحقق شروط الملحوظية! فنحن هنا لا نكتب مقالات عن كل الطيبين والأخيار، بل عن مشاهير العالم! وعلّامتك لم يشتهر بعد! ولم ينجز إنجازاً على مستوى البشرية أو الأمة، بل هو من الأطياب والخيرين في مجتمعه الصغير! مع تحياتي وتقديري لكم جميعاً وإعجابي المطلق. أخوك --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 18:21، 27 ديسمبر 2009 (تعم)
- يمكنك بسعرٍ زهيد أن تفتح له صفحة على الإنترنت، تعرف به وبأعماله، وتعينه فيها على نشر الدعوة وتفعيل نشاطاته، فلعل ذلك أفضل ولا تضطر لالتزام الحياد، ولا تلتزم بسياسة موسوعية، كما تساهم في نشاطه ونشر أعماله وأشعاره، ولكن الويكيبيديا ليست الساحة الملائمة لذلك. وتحملني! --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 18:28، 27 ديسمبر 2009 (تعم)