منحت هذا الوسام من مجتمعِ ويكيبيديا، تقديرًا لجهودك وعملك الدؤوب ووصولك إِلى 500 تعديل. شكرًا لك ونرجو منك الاِستمرار بالمساهمة والعطاء.--Dr-Taher (نقاش) 04:18، 17 يناير 2022 (ت ع م)
مرحبًا Ettounsia!
منحت هذا الوسام من مجتمعِ ويكيبيديا، تقديرًا لجهودك وعملك الدؤوب ووصولك إِلى 1٬000 تعديل. شكرًا لك ونرجو منك الاِستمرار بالمساهمة والعطاء.--اباالحسنراسلني 04:18، 15 فبراير 2022 (ت ع م)
وسام الجمهورية التونسية
تهانينا لك Ettounsia، تستحق هذا الوسام عن جدارة لعملك الدؤوب ولأنك شاركت باستمرار وإتقان بالكتابة عن الجمهورية التونسية إلى الأمام يا بطل! منحك هذا الوسام: Mohatatou في 21 نوفمبر 2022
هذه ليس نظرية علمية أو أدبية، قد تميل إلى النظرية الإجتماعية والنقدية. رؤية تمردية نوعا ما على السياسات والقوانين والحدود والقواعد التي تفرضها موسوعة ويكيبيديا عموما ومجموعة الإداريين المتحكمين في إدارة الموسوعة في جميع نسخها بجميع اللغات. هذه الثورة قد تتنوع أبعادها وأهدافها لكن قد تتطور مع الزمن من مجرد نظرية أو رؤية إلى حركة تمردية فعّالة.
قد تكون «الثورة الويكيبيدية» وسيلة مهمة واستراتيجية للضغط على من له السلطة في تغيير قواعد الموسوعة وقوانينها واعطاء مزيد الحريات للمستخدمين الغير حاملين لأي صلاحية وحتى المستخدمين الحاملين للصلاحيات بنسبة أقل. لكن كلمة «ضغط» وهي كلمة سياسية بإمتياز تعني فقط توجيه طلبات تخفيف قيود بشكل كثيف «على افتراض تأييد عدد كبير من المستخدمين لهذه النظرية» لمن له الأمر. «لما لا !!» فقد يشعر المسؤولون عن الموسوعة بكم الطلبات ويتجاوبون لكن ليس بهذه السهولة، ويكيبيديا موسوعة مليونية، يتابعها الملايين ويساهم فيها الملايين، وإداراتها يجب أن تكون "مُحكمة بقبضة من حديد" لضمان الاستمرارية وتجنب الحروب التحريرية والتخريب وغيره من الأسباب التي يتعلل بها الإداريون أو المحررون لرفض التعديلات.. وعدم الملحوظية أو المصطلح العجيب "فقاعة" للمقالات الجديدة.. وهو ما يحيلنا إلى «سياسية الدمار الشامل».
«بناءا على قوة سياسات ويكيبيديا، لن نتجاوب!!»، إنه رد الفعل الأولي المتوقع، رد يصنع ما يسمى بالـ"مستخدم المُخرّب"، هو مجرد مستخدم عادي، ٱعجب بالموسوعة وأراد بداية مشوار التحرير فيها والتدرج في الصلاحيات كأي مستخدم آخر، لكن يتفاجئ مع أول أو ثاني تعديل له بكلمة "مُسترجع" أو قيامه بإنشاء مقالة تتحدث عن موضوع ما، ثم يتفاجئ بعبارة جديدة وهي "الحذف السريع للمقالة".. إحباط ولكن.. محاولة جديدة، محاولة أخرى.. قد ينجح وقد يُخفق.. نعم، "الإخفاق"، كلمة السر التي تصنع القنبلة الموقوتة أو المستخدم المُخرّب والذي يرد الفعل على منعه من التعديل والكتابة بالتخريب الممنهج للمقالات. لكن المحررين والمراجعين بالمرصاد، إنهم بالآلاف ووظيفتهم إعادة المقالات المخربة كما كانت عليها وفرض قيود ثم قيود ثم قيود لمنع التخريب. مما يجعل المستخدم المُخرّب يلجأ للطرق الشرعية القانونية وهي "إخطار الإداريين" أو "إسترجاع المقالة".
يحاول الويكيبيدي (المستخدم في الموسوعة) في حالة حذف مقالته اللجوء لطلب استرجاعها، وفي حالة استرجاع تعديلاته، إما تقديم إلتماس وطلب توضيح يتأخر الرد عليه وإما خوض حرب تحريرية مع المحرر الذي استرجع التعديلات.. هذه نبذة على مستويات الطعن على قرار ما في ويكيبيديا. في الحياة العادية، يمر المتخاصمان في المحاكم بـ3 أطوار تقاضي، طور ابتدائي واستئناف والأخير طور النقض، بينما في ويكيبيديا القرار النهائي بيد الإداري الذي لا طعن على قراره الذي قد يكون صائبا وقد يكون مُخطئا. «الثورة الويكيبيدية» قد تكون من أهدافها إصلاح نظام الطعن على قرارات المحريين والمراجعين والإداريين وغيرهم.. واستحداث صلاحية جديدة، وهي "القاضي الويكيبيدي"، مكلف فقط بالنظر في الخلافات بين المستخدمين مهما كانت صلاحياتهم.. إنه العدل، العدل أساس الملك.