ويكيبيديا:إخطار الإداريين/أخرى/الحالية

أحدث تعليق: قبل 16 ساعة من محمد أحمد عبد الفتاح في الموضوع طلب مراجعة تعليقات وتنبيه
الأرشيف

الطلبات ما قبل أبريل 2017:
1  · 2  · 3  · 4  · 5



أي إخطار خلاف ذلك يمكنك وضعه هنا.

تخريب بمقالة الجزائر

عدل

مرحبًأ الزملاء الأفاضِل، هناك تخريب تحيزي وَغير حيادي للمستخدم Hemza.marsimini بمقالة الجزائر في النسختين هنا وَ هنا بحذف المعلومة التي تذكرُ أن الجزائر دولة عربية (بها بمرجعها) بالإضافة إلى إضافة التسمية الأمازيغية غير رسمية لتسمية الجزائر لأن حروف الأمازيغية في الجزائر ليست مقننة وَلا مصاغة ولا متفق عليها لحد الآن، معَ المرجع 27 في آخر فقرة التسمية. قد أشير إلى الزملاء @وهراني وَ@عبد الجليل 09 وَ@Nehaoua لخبرتهم الواسعة. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Mystrixo (نقاشمساهمات)

@Mystrixo: أشكرك على فتح هذا النقاش، لقد وضعت له تنبيهًا في صفحة نقاشه، وإن لم يستجب له سيسحب أحد الإداريين صلاحيته وقد يُمنع، كون ما قام به يعتبر تخريبًا محضًا، وقد أضاف المستخدم أيضًا أسماءً أمازيغيةً في مقالات المدن الجزائرية دون توثيقها بمصادر موثوق بها، تحياتي.--عبد الجليل 09 (نقاش) 13:44، 26 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
أشكرك جزيل الشكر على المتابعة زميلي عبد الجليل.ـ ـ Mystrixo (نقاش) 13:52، 26 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
  خلاصة: نبهه الزميل عبد الجليل وإن عاد وأزال معلومات سلمية وأضاف معلومات بغير مصدر موثوق به فليقدم الزميل Mystrixo طلب إزالة صلاحية المراجَع تلقائيًّا لأن هذه إساءة واضحة للصلاحية وتضل القارئ. كريم رائد 💬 11:21 (+2)، - تموز 09:21، 27 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ

طلب مراجعة مقالات مدفوعة

عدل

مرحباً حسب حساب موقع خمسات أرجو مراجعة مقالات مينا جمال صبحي (ن) المدفوعة. كريم رائد 💬 22:21 (+2)، - تموز 20:21، 26 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ

طلب مراجعة تعليق وخلاصة

عدل

بعد منع جزئي أحد الزملاء، جاء لصفحة نقاشي وطلب المساعدة، أخبرته أن يضع طلبًا في طلبات إزالة المنع، ثم مر يوم ولم يضع الطلب، أخبرته أني بانتظار وضعه الطلب، وقلت له أن المنع غير صحيح. فعلق الزميل ميشيل بكني هذا التعليق يتهمني بالتحريض بين الزملاء ودفع أحد الأطراف إلى تقديم شكوى، مع أن طلبي كان تقديم طلب إزالة منع. رديت عليه هذا الرد مبينًا سبب طلبي، وطلبت من ميشيل مراجعة تعليقه وسحبه، فلم يقتنع وطلب تدخل " إداري محايد آخر التدخل. وأدعوك أن تراجع سلوكك لأني ما زلت أراه غير مقبول ومعيب".

الآن يتدخل بوضع خلاصة بصحة المنع دون التعليق والرد على تعليقي في الطلب.

أتمنى من الإداريين إبداء الرأي.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:13، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ

  • بخصوص المنع، فهو صحيح بنسبة 100%، وكان من المُفترض منعه بشكل كُلي وليس جزئي. لأنني سبق نبهته ومنعته وإليكم هذا السجل التوضيحي:
  1. في ديسمبر 2020 وجهت له تنبيه حول عدم إضافة أي محتوى غير موسوعي، لكنه لم يستجيب.
  2. في فبراير 2021، منعته لمدة يوم بسبب قيامه بإضافة مُحتوى غير حيادي، وبلا مصدر في هذا التعديل حيثُ ذكر نصًا «بعد أغتياله بإيام معدودة قامت إيران بشن هجمات إلكترونية مكثفة على عدد كبير من الشركات العسكرية الإسرائيلية تسببت خسائر فادحة عند أسرائيل.» تفخيم لطرف واحد (إيران).
  3. في مايو 2021، قام الزميل محمد أحمد عبد الفتاح بنفسه بتوجيه تنبيه أيضًا لعلي العالم، بخصوص ماذا؟ عدم الحيادية أيضًا وبأن العبارات التي استخدمها غير موسوعية وغير حيادية، لأنه قام بهذا التعديل حيثُ وصف الشخصية بأنه «مجرم» وكتب في مُلخص التعديل «أضافة معلومات عن هذا المجرم اللعين».
  4. في يوليو 2021، قام الزميل الإداري دكتور طاهر (3 إداريون مُختلفون)، بإرسال تنبيه للمُستخدم حول عدم إضافة مصادر للمقالات.
  5. في سبتمبر 2021، قام أحد الزملاء المُحررين بكتابة هذا التعليق للمُستخدم «أخي علي من الجلي أنك من المتعصبين للمذهب الشيعي، وهذا واضح من مقالتك الأخيرة التي تخلو حتى من نثرات الحيادية، باختصار أرجو منك أن تبتعد عن المواضيع الدينية وبالأخص المتعلقة بالمذهب الشيعي إذا لم تكن قادرًا على أن تصير فيها حياديًا» وهذا يؤكد عدم حياديته في المقالات.
  6. في فبراير 2022، الزميلة الإدارية Ajwaan أرسلت له تنبيه بخصوص قبول تعديلات غير سليمة وهي بمثابة دعاية للشخصية، ومن هي الشخصية مثلاً؟ أبو فدك المحمداوي قائد أركان الحشد الشعبي.
  7. في أكتوبر 2022، أرسلت له تنبيه نهائي بسبب قيامه المُتعمد بتمرير مقالات مُخالفة.
  8. في يناير 2023، ماذا تتوقعون؟ تعديل غير حيادي آخر، أرسل أحد الزملاء المُحررين رسالة في صفحة نقاشه بخصوص التعديل غير الحيادي الذي قام به في المقالة. مما أجبر تدخل الإداري ميشيل وأزال التعديل وكتب له نصًا «أزلت عبارة الإرهابي من المقالة كونها غير محايدة أبداً. أرجو أن تلتزم بوجهة النظر المحايدة في المواضيع الخلافية، لو لم يكن ذلك ممكناً، ببساطة ابتعد عن تحرير المقالات ذات الصلة.»
  9. في يونيو 2023، هل تتوقعون أمر جديد؟ تعديل غير حيادي آخر وغير موثق، قام أحد المراجعين تلقائيًا بإرسال هذا التنبيه له في صفحة نقاشه وقال له نصًا «بحكم انك محرر، تعلم أن الرأي والتوجهات الشخصية يجب الا تؤثر على اي مقالة.» حول هذا التعديل غير الحيادي حيثُ كتب بأن منفذون هذه المجزرة هم «السكان السنة في مدينة تكريت»! ثم غير كلمة "زعمت الحكومة العراقية" إلى "أكدت"!
  10. وفي نفس الشهر، سُحبت جميع صلاحياته بسبب «سوء استعمال للصلاحية وخيانة لأمانة المجتمع.»
  11. في يناير 2024، قام الزميل محمد أحمد عبد الفتاح بإعادة صلاحية مُراجع تلقائي له.
  12. في مايو 2024، حدث هذا النقاش حول تدليسه بتغيير ما ذكره المصدر، لدعم الطرف الإيراني. وقال له أحد الزملاء المُحررين «تخلى عن النبرة الدعائية والتصريحات التي لا يدعمها مصدر» وأضاف الزميل المُحرر «أنت من البداية ذكرت معلومات مضللة وغير صحيحة واعتمدت على آرائك الشخصية في التحليل دون مصادر وأرفقت تعليقات غير مناسبة في ختام تعديلاتك. من البداية تريد إعطاء الهجوم الإيراني أكبر من حجمه وكأنه مسح إسرائيل من الخريطة وقوض قدراتها العسكرية» كالعادة لا جديد، مُنذ وجوده بالموسوعة وهو يُلمع للنظام الإيراني، ويمرر أجنداته.
  13. منحته صلاحية مُحرر لعل وعسى يستفيد من هذه الفرصة، وطلبت منه «أرجو الالتزام بملاحظات الزملاء أعلاه فيما يتعلق بالحيادية، والالتزام بعدم تكرار المخالفات السابقة. لأن عند عودة أي مُخالفات للأسف ستعرض حسابك لسحب الصلاحيات».
  14. ثم عاد مُجددًا الآن، ليغير مُصطلح "الثورة" وذلك بسبب تحليله الشخصي بأن الثوار تعني الثورة! هذا تدليس صريح، ويُمنع على أساسه.

ختامًا، بهذا التاريخ الحافل بعدم الحيادية، والتدليس، وتمرير أجندات لجهات مُعينة، ووجود 10 مُستخدمين مُختلفين إداريين ومحررين ومراجعين تلقائيًا لاحظوا عدم الحيادية في تعديلاته، ولو راجعت تعديلاته بدقة يُمكنني كتابة مُعلقات هنا في الميدان. رغم هذا أنا أعتب على الأخ باسم لأنه منعه بشكل جزئي فقط، كان من المُفترض سحب صلاحياته، ومنعه لفترة لا تقل عن أسبوعين وقد يصل للمنع الدائم في ظل هذا التاريخ الحافل بالمُخالفات والتجاوزات.--فيصل (راسلني) 14:27، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ

@فيصل المنع لا يكون بسبب عدم الحيادية أو بسبب تعديل غير صحيح كما ذكرت في نقاش المستخدم. بل بسبب التعنت في فرض وجهة نظر دون إبداء استعداد للنقاش، هذا المنع الأخير متعلق بتغيير كلمة من نفس الجذر الوارد في خلاصة سابقة. أيضًا لو لديك تعليق، على اتهامي بالتحريض بين الزملاء. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:37، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل الثوار نفس جذر ثورة، وهذا ليس "تدليس صريح". محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:40، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح إزالة كلمة "الثورة السورية" من المقالات لم يحصل على توافق، وهو تعديل غير حيادي، ويُمنع على أساسه. وما هو رأيك بجميع النُقاط التي وضعتها بالأعلى؟ هل تعتقد بأن هذا المُستخدم لا يستحق المنع بناء على كل هذه المُخالفات؟ نعم أرى تعليقك لهذا المُخرب بأنه تحريض، بأن يذهب ويقدم طلب رفع منع ويكتب تعليق مُوجز، ليس مُتبقي إلا أن تدخل حسابه وتكتب الطلب بدلاً منه! نعم أرى ذلك تحريض، لأنك أنت كإداري لا تحتاج الطلبات حتى تستخدم صلاحياتك الإدارية، يُمكنك مباشرة التراجع عن العمل الإداري، أما نُقطة "لا أريد كل مرة أكون أنا من يرفع المنع" هذا ليس عذرًا منطقيًا، المجتمع اختارك إداريًا لأنه يؤمن بك بأنك تستطيع استخدام صلاحياتك الإدارية في أي وقت، هل تستطيع ذلك؟ أم ترى أنك لا تقدر على استخدام صلاحياتك الإدارية كل مرة؟-- فيصل (راسلني) 14:50، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح طيب ليس تدليس صريح، بل تدليس نصف ونصف. تمام الآن؟ أخي محمد أرجو التركيز على محتوى التعليق كاملاً، وليس التركيز على كلمة أو كلمتين. نحنُ أكبر من ذلك.-- فيصل (راسلني) 14:51، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل الاتهام بالتدليس الصريح هو اتهام خطير ويجب التدقيق، والنقطة الخلافية التي أراها هي أنك قلت تحليل شخصي ثم قلت تدليس صريح، أيهما هو الصحيح؟ إن كان تحليلًا شخصيًّا يمكن أن يقع فيه أي مستخدم فتوجد مساحة لافتراض حسن النية، حتى مع وجود مخالفات سابقة، أما التدليس الصريح فهو شيء آخر مختلف تمامًا.
أما حديثي عن عدم استخدام الصلاحية الإدارية برفع المنع بنفسي، فهذا لأن أحد الإداريين هنا قال زمان أني لا أفعل شيئًا غير التراجع عن قرارات الإداريين. وحتى لا يظهر أني أتسلط على قرارات أحد. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:56، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل التحريض حسب ويكيبيديا هو تشجيع شخص آخر على ارتكاب جريمة (فعل خاطئ). ما هو الخطأ في أن يُطلب من المستخدم تقديم طلب إزالة منع - ليس شكوى حتى - مع تقديم أسباب الطلب. علمًا بأني لم أتعرض لشخص الزميل باسم. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:59، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح لم تُجيب على سؤالي، لا أعلم ما هو السبب، أنا أُجيب على كل الاسألة التي تطرحها، وأتوقع منك نفس الأمر. لأنك لو تجاهلت سؤالي، سأتجاهل سؤالك أيضًا، وسوف ندور في نفس الدائرة. سؤالي «هل تعتقد بأن هذا المُستخدم لا يستحق المنع بناء على كل هذه المُخالفات التي ذكرتها أعلاه؟ نعم أم لا، مع السبب فضلاً» نعم هذا المُستخدم يقوم بالتدليس الصريح، عندما يكتب معلومة ويضع مصدر، ثم يكتب كلام مُخالف لما ذكره المصدر. ماذا يعني هذا؟ تدليس صريح أم لا؟ بإنتظار جوابك. (راجع النُقطة رقم 12). أما بخصوص حديثك عن عدم استخدام صلاحياتك، بصراحة غير مُقنع أبدًا، أنت إداري مُنتخب من قبل المُجتمع استخدم صلاحياتك "بشكل سليم وصحيح"، ولا تنتظر أي طلبات. هل عندما منعت علي العالم في البداية، انتظرت أحدهم أن يُقدم طلب؟ أم أنا بنفسي منعته مُباشرة؟ أنا منعته مباشرة دون طلب، وهذا يؤكد بأنني حريص كل الحرص على حماية ويكيبيديا سواء كان هُناك طلب أم لا، وهذا ما يجب أن تفعله. أما بخصوص تعريف "التحريض" أين أتيت بهذا التعريف؟ هل هي سياسة أم ماذا؟ أم صفحة عادية تحريض؟ التعريف الحرفي هذا غير مُلزم، أنت طلبت رأيي بالموضوع، ووضحت لك، لماذا أراه تحريضًا؟ "لأنك أنت كإداري لا تحتاج الطلبات حتى تستخدم صلاحياتك الإدارية، يُمكنك مباشرة التراجع عن العمل الإداري."-- فيصل (راسلني) 15:16، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل إجابتي حاضرة، نعم، لا أعتقد أن المنع صحيح. والسبب ذُكر أيضًا، توجد خلاصة تمنع لفظة ثوار والمستخدم أخذها على أنها تمنع أيضًا الثورة. عادي، يمكن أن نصحح مفهومه، أنت ذكرت التدليس الصريح في تعليق على أن ثوار تعني ثورة وليس على أمور أخرى ليست مذكورة سببًا للمنع.
هل سنأخذ بالآراء الشخصية حول كلمة تحريض؟ وإلى أي مدى؟ إلى مدى إفقاد الكلمة معناها؟ هل تعرضت لشخص الزميل باسم؟ ما الخطأ في أن أطلب من مستخدم فعل أمر في صفحة عامة بدل من تقديم طلب شخصي قد يساء تفسيره؟ السبب قد لا يكون مقنعًا لك، لكني حر في ترك أي عمل إداري لغيري والمشاركة بتعليق وعلى الإداري الذي يضع خلاصة أن ينتبه ويرد على تعليقي كما رددت على تعليق الزميل محمد قيس في الشكوى. أتساءل أيضًا عن سبب حماية صفحة حماة على مستوى المحررين إن كان الطرف الذي سعى إلى تغيير العبارة ممنوعًا والإداري الذي حمى الصفحة يرى المنع صحيحًا! محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:24، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح مرة أخرى لم تُجيب على الأسئلة بوضوح، ويؤسفني القول بأنك تهربت من الجواب، الأسئلة بكل وضوح:
  1. «هل تعتقد بأن هذا المُستخدم لا يستحق المنع ((بناء على كل هذه المُخالفات التي ذكرتها أعلاه))؟ نعم أم لا، مع السبب فضلاً» لم أذكر مُخالفة واحدة، بل بشكل عام بناء على كل مُخالفاته المذكورة أعلاه.
  2. سؤالي الثاني بوضوح «عندما يكتب معلومة ويضع مصدر، ثم يكتب كلام مُخالف لما ذكره المصدر. ماذا يعني هذا؟ تدليس صريح أم لا؟ بإنتظار جوابك» لا ترد على تعليقاتي القديمة، هذا سؤال أمامك، ممكن أحصل على إجابة فضلاً؟
لا طبعًا ليس عادي، قيامه بتغيير الثورة، هو استمرار لتعديلاته غير الحيادية الداعمة للطرف الإيراني، وهُنا لا يمكن افتراض حسن النية بهذه الحالة، بناء على تاريخه الحافل بالمُخالفات. لا يُمكن أن نقول "عادي يمكن نصحح مفهومه"، طبعًا لا. بل يُمنع حتى يعرف أنه عدم الحيادية في المقالات ستؤدي إلى المنع، وأيضًا لردع هذا السلوك بناء على سياسة المنع. أما بخصوص تحريض، لا ليس إفقاد الكلمة معناها، المُستخدم طلب منك، وأنت اجبته قدم طلب لرفع المنع. هُنا لا يوجد تحريض، والجواب سليم. لكن بعد مرور 24 ساعة، أشرت له مرة أخرى! وقلت له "في انتظارك أن تقدم طلب رفع المنع" هنا تحريض صريح، لماذا تطلب منه للمرة الثانية بتقديم طلب؟ ألم تُجيب عليه في المرة الأولى؟ بإنتظار جوابك.-- فيصل (راسلني) 15:46، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل: هل يمكنك إعطاء أمثلة على التدليس حتى أعرف بالضبط؟ علي العالم (نقاش) 16:10، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@علي العالم نُقطة رقم 12. تدليس صريح.-- فيصل (راسلني) 16:13، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل: وضحت بتعديل سابق قبل قليل ما حدث، وبالمناسبة، رأي الزميل كان تحليل شخصي لا أكثر. علي العالم (نقاش) 16:14، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل أنت منحته صلاحية محرر بعد كل هذه التنبيهات من المستخدمين المختلفين والإداريين الذين كنت أنت وأنا منهم، لعل وعسى كما قلت، قام بتغيير عبارة النظام ومُنع منعًا خاطئًا رفعه الزميل محمد قيس، وبين أنه توجد خلاصة سابقة تمنع كلمة ثورة، أخذها المستخدم وغير عبارة من نفس الجذر عن نفس الحدث، فمنعه نفس الإداري الذي منعه منعًا غير صحيح في الأول، أقول أن تغييره الأخير قابل لافتراض حسن النية، وأمنحة فرصة مثلما منحته أنت أيضًا. المخالفات السابقة هي مخالفات سابقة، لكل حادث حديث كما يقال. لاحظ كذلك بعد المنع الحالي وضعت أنت رسالة للمستخدم وتوضح له الفرق بين الثورة والثوار غير المشمولة في الخلاصة. لا أرى صحة الاستشهاد بأحداث سابقة مختلفة لتبرير منع حالي قد يفترض فيه حسن النية.
التدليس في رأيي هو قلب الحقائق عن علم، وليس عن عدم حياد وغياب رؤية شاملة. وإلا يمكن أن أتهم من يتهمني بالتحريض بأنه يدلس لأني لم أطلب من المستخدم ارتكاب ما هو خطأ، لكني لا أعلم ما في نفس من يوجه لي الاتهام.
من حقي أن أرشد المستخدم إلى الفعل الصحيح أكثر من مرة، وهذا لا يعني دفعه لفعل خاطئ ولا يعني التعرض لشخص آخر. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:16، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح لم تُجيب على الأسئلة كالعادة وتحاول بقدر الإمكان الالتفاف على أسئلتي المُباشرة، بالمُناسبة هي أسئلة سهلة، وسترى كيف الأجوبة سهلة:
  1. نعم، من يقوم بأكثر من 10 مخالفات بخصوص الحيادية وعدم وضع مصادر، يستحق المنع ببساطة وفقًا للسياسة المنع.
  2. نعم، من يستخدم مصدر، ويذكر كلام مُخالف للمصدر، فهذا تدليس صريح. وهذا يُعتبر "ألف باء" التحرير في ويكيبيديا، وأنت مُستخدم قديم، وأفترض أنك تعرف هذه المعلومة.
عمومًا، الالتفاف حول الأسئلة منك كان واضح جدًا للذين يقرأون هذا النقاش. لذلك، عمومًا المنع صحيح، وتحريض واضح منك بتكرارك على المُستخدم تقديم طلب رفع منع. هذا رأيي، سواء اقتنعت به، أم لا. فأنت حُر، لأني قُلت ما عندي بالأدلة والبراهين.-- فيصل (راسلني) 16:30، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل الالتفاف على سبب المنع الحالي المذكور في ملخص تعديل المنع بتقديم مخالفات سابقة قد يختلف التقدير حول البعض منها واضح أيضًا. مثلما أعطي المستخدم فرصة بمنحه صلاحية محرر يجوز جدًا، بل أكثر من ذلك، التجاوز عن تغيير عبارة من نفس جذر عبارة وردت في خلاصة سابقة. المنع يجب أن يكون على بينة وليس شبهة وتجميع مخالفات سابقة.
أما التحريض فنقاشه منفصل وبينت أسبابي. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:42، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل: كل النقاط التي ذكرتها في البداية كانت أخطاء بدايتي، تعلمت منها واستفدت منها ولم اكررها. بالمناسبة، بخصوص ما جرى في يونيو في عام 2023 فكنت اعتمد على مصدر وهو وثائقي عرض على قناة العراقية الأخبارية الرسمية قبلها ببضعة أيام يذكر ما قمت بإضافته لكنني لم أجد له رابط في الإنترنت، فأضفت المعلومات بدونه فحصل ما حصل. وبخصوص ما جرى في مايو من عام 2024 فكان خطأ في الترجمة وتحديدا في ترجمة كلمة likey لم أنتبه له، وترجمته بمعنى "من المحتمل" وليس "من المرجح" ولن ادلس أي شيء بتاتا! كنت انسخ المعلومات من ويكيبيديات أخرى وأريد نسخ كل ما جاء في نسخة المقالة الإنجليزية في الفترات المقبلة، لدي وجهات نظر حالي حال الجميع، لكني أحاول قدر الإمكان أن لا أجعلها تأثر علي وتتجاوز حدود الصفحة الشخصية والنقاش. بخصوص جملة "يلمع للنظام الإيراني" فباسم يلمع للمعارضة ولم نجد منك تعامل معه. وبخصوص جملة "تدليس" معظم مقالاتي هي نسخ من الويكيبيديات الأخرى خاصة في موضوع المصادر وما جاء فيها، هذا كل ما في الأمر، لا أريد تمرير أي أجندة أو تحليل شخصي أو ما شابه. علي العالم (نقاش) 16:09، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل: بخصوص النقطة السادسة، معلومات دعائية؟ كيف؟ لم أذكر أي شيء دعائي أصلا، لكن في أحدى المرات طلب مني مستخدمون مجهولون إضافة حساباته على مواقع التواصل وأنا أضفتها مفترضا حسن النية بهم، دون علمي ما هي. يعني خطأ غير مقصود. علي العالم (نقاش) 16:22، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل: بخصوص النقطة رقم ثمانية، فأضفت عبارة إرهابي لأحد عناصر تنظيم داعش، ظننا مني أنه يمكن فعل هذا مع عناصر التنظيم. وكذلك، أنت ترفض إزالة عبارات ثورة وانتفاضة بحجة انه توجد مصادر معتبرة تعتمدها، طبق نفس الشيء هنا أيضا. علي العالم (نقاش) 16:24، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ
@فيصل: بخصوص النقطة رقم سبعة، الشخصيات ربما تمتلك ملحوضية، خاصة إبراهيم عادل، التي اجرت معه قناة سكاي نيوز عربية مقابلة وربما قنوات أخرى، وأردت إضافة رابط المقابلة لكن لم يتم إضافته. وكذلك مقالة حافظ بشار الأسد لديها نسختان إنجليزية وفرنسية. علي العالم (نقاش) 16:29، 28 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ

طلب إزالة تخريب غير متعمد

عدل

أطلب ازالة تخريب غير متعمد في صفحة أحافير زائفة، وإزالة كاملة للفقرة بعنوان :أنواع الأحافير وطرق تأحفرها. السبب: مكان الفقرة في مقال مختلف، ولا يمت بصلة للمقالة الحالية. Alamer ali (نقاش) 08:41، 30 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ

طلب مراجعة تعليقات وتنبيه

عدل

بعد منع جزئي أحد الزملاء، جاء لصفحة نقاشي وطلب المساعدة، أخبرته أن يضع طلبًا في طلبات إزالة المنع، ثم مر يوم ولم يضع الطلب، أخبرته أني بانتظار وضعه الطلب، وقلت له أن المنع غير صحيح. فعلق الزميل ميشيل بكني هذا التعليق يتهمني بالتحريض بين الزملاء ودفع أحد الأطراف إلى تقديم شكوى، مع أن طلبي كان تقديم طلب إزالة منع. رديت عليه هذا الرد مبينًا سبب طلبي، وطلبت من ميشيل مراجعة تعليقه وسحبه، فلم يقتنع وطلب تدخل " إداري محايد آخر التدخل. وأدعوك أن تراجع سلوكك لأني ما زلت أراه غير مقبول ومعيب".

الآن يتدخل بوضع خلاصة بصحة المنع دون التعليق والرد على تعليقي في الطلب. أود عرض هذه التعليقات السابقة:

  • مايو 2022: نقاش:الشبكة العنكبوتية العالمية#بخصوص كلمة عنكبوتية: وصف طرحي بالسخيف وأنه يهدف لعرقلة النقاش، وطلب الزميل وهراني الهدوء في النقاش، وعلق ميشيل هذا التعليق، الذي قد يتساءل القارئ هل هذا التعليق في هذا النقاش فعلًا؟ ماذا فعل الطرف الآخر حتى يقابل بذلك? وصف ما أقوم به بالعرقلة، وطلب أن أضع "مصدرًا محترمًا" يؤكد الشبكة العنكبوتية، مع أنه بدأ بنقل المقالة إلى اسم آخر دون وضع أي مصدر. بل إنه عرض مصدرًا في النقاش هو معجم المعلوماتية الصادر عن الجمعية المعلوماتية السورية يصفها بالنسيج العنكبوتي العالمي، لكنها "برأيه" خطأ.
  • فبراير 2024: نقاش في الميدان، شخصن النقاش بهذا التعليق وآخر سطر فيه وذكر أمرًا لم يذكر فيه من قبل، وما قال هو بالتأكيد شخصنة إن لم يكن سخرية. وطلب الزميل عادل نحاوة عدم الخروج عن الموضوع.
  • يوليو 2024: يصف تعليقي بالعرقلة مرة أخرى.

أتمنى من الإداريين إبداء الرأي في هذه التصرفات، واتهامه الأخير هو تهمة خطيرة وضمن بها عبارة "تنبيه". -محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:47، 30 يوليو 2024 (ت ع م)ردّ